gehad87
03-22-2015, 12:52
أشاد مسئول رفيع المستوى ببنك جى بى مورجان الأمريكى بنتائج مؤتمر دعم وتنمية الاقتصاد المصرى، معتبره انطلاقة إيجابية، سيترتب عليها استعادة الاستثمارات الأجنبية، وجذب انتباه كل الأطراف على مستوى العالم.
وأوضح أن الأرقام التى أعلنتها دول الخليج كحزم تمويل لدعم الاقتصاد المصرى تدعم ثقة المستثمرين، باعتبارهم الداعم الأساسى فى عملية التحول السايسى الأخيرة، كما أن عرض تفاصيل المشروعات خلال اليوم الثانى للمؤتمر عنصر بالغ الأهمية ليس فقط للسوق أو المستثمر المستهدف ولكن للبنوك الدولية ومؤسسات التمويل، بما يدعم فرص تدفق الاستثمارات الأجنبية المباشرة.
وأوضح أن الاختلاف فى تأثير الدعم الخليجى خلال المرحلة الراهنة على شهية الاستثمارات الاجنبية مقارنة بالدعم المعلن منذ الاطاحة بحكم الاخوان المسلمين، يرجع إلى أن ذلك يتم خلال معرض لجذب الاستثمارات الدولية من مختلف أنحاء العالم.
وأكد أن المستثمرين ليسوا فى حاجة إلى سماع مجرد أرقام ضخمة، بل يحتاجون الى طمانة حول سياسات الاستثمار، وهو ما حدث بالفعل من خلال عرض وزراء الحكومة للمشروعات والتغيرات فى بيئة واليات الاستثمار، وبالتالى فإن استثمارات الخليج لا تتعدى جزء من عملية تشجيع الاستثمارات، خاصة فى ظل حاجة مصر الى تمويل واستثمارات متوسطة وطويلة الاجل.
وأكد أن «جى بى مورجان» داعم رئيسى لمصر لعدة عقود حتى فى احلك الفترات، مشيرا الى استعداد البنك الدائم الى الوقوف بجانب الاقتصاد المصرى.
ولفت إلى أن استثمارات البنوك الدولية تنقسم الى شقين الاستثمار الاجنبى المباشر والذى بدا يتاهب لاقتناص الفرص وضخ الاستثمارات على خلفية المشروعات الضخمة المعلنة، فيما يتمثل الشق الثانى فى محافظ الاستثمارات المالية، والتى بدأت تضع مصر مرة اخرى داخل دائرة الضوء رغم عدم ضخ استثمارات اجنبية جديدة بالبورصة المصرية، ويتابعون بدقة ما يحدث فى مصر، بهدف استعادة الثقة والعودة لبناء مراكز جديدة.
وقلل المسئول البارز بمؤسسة جى بى مورجان من امكانية تحديد اجل زمنى لاستعادة الاستثمارات الاجنبية، لافتا الى ان خطط الحكومة واقعية جدا وقادرة على دعم الثقة مرة اخرى فى الاقتصاد المصرى، راهنا ضخ استثمارات جديدة بمضى الدولة فى تنفيذ المشروعات والاجراءات التنظيمية المعلنة.
وأوضح أن الأرقام التى أعلنتها دول الخليج كحزم تمويل لدعم الاقتصاد المصرى تدعم ثقة المستثمرين، باعتبارهم الداعم الأساسى فى عملية التحول السايسى الأخيرة، كما أن عرض تفاصيل المشروعات خلال اليوم الثانى للمؤتمر عنصر بالغ الأهمية ليس فقط للسوق أو المستثمر المستهدف ولكن للبنوك الدولية ومؤسسات التمويل، بما يدعم فرص تدفق الاستثمارات الأجنبية المباشرة.
وأوضح أن الاختلاف فى تأثير الدعم الخليجى خلال المرحلة الراهنة على شهية الاستثمارات الاجنبية مقارنة بالدعم المعلن منذ الاطاحة بحكم الاخوان المسلمين، يرجع إلى أن ذلك يتم خلال معرض لجذب الاستثمارات الدولية من مختلف أنحاء العالم.
وأكد أن المستثمرين ليسوا فى حاجة إلى سماع مجرد أرقام ضخمة، بل يحتاجون الى طمانة حول سياسات الاستثمار، وهو ما حدث بالفعل من خلال عرض وزراء الحكومة للمشروعات والتغيرات فى بيئة واليات الاستثمار، وبالتالى فإن استثمارات الخليج لا تتعدى جزء من عملية تشجيع الاستثمارات، خاصة فى ظل حاجة مصر الى تمويل واستثمارات متوسطة وطويلة الاجل.
وأكد أن «جى بى مورجان» داعم رئيسى لمصر لعدة عقود حتى فى احلك الفترات، مشيرا الى استعداد البنك الدائم الى الوقوف بجانب الاقتصاد المصرى.
ولفت إلى أن استثمارات البنوك الدولية تنقسم الى شقين الاستثمار الاجنبى المباشر والذى بدا يتاهب لاقتناص الفرص وضخ الاستثمارات على خلفية المشروعات الضخمة المعلنة، فيما يتمثل الشق الثانى فى محافظ الاستثمارات المالية، والتى بدأت تضع مصر مرة اخرى داخل دائرة الضوء رغم عدم ضخ استثمارات اجنبية جديدة بالبورصة المصرية، ويتابعون بدقة ما يحدث فى مصر، بهدف استعادة الثقة والعودة لبناء مراكز جديدة.
وقلل المسئول البارز بمؤسسة جى بى مورجان من امكانية تحديد اجل زمنى لاستعادة الاستثمارات الاجنبية، لافتا الى ان خطط الحكومة واقعية جدا وقادرة على دعم الثقة مرة اخرى فى الاقتصاد المصرى، راهنا ضخ استثمارات جديدة بمضى الدولة فى تنفيذ المشروعات والاجراءات التنظيمية المعلنة.