gehad87
03-22-2015, 20:19
قالت شركة "موانئ دبي العالمية"،مدرجة ببورصة ناسداك دبي،أنها وقّعت مذكرة تفاهم مع مسؤولين في حكومة جزر المالديف وذلك لبحث تطوير قطاع الموانئ والخدمات اللوجستية في الأرخبيل، في خطوة تهدف إلى تعزيز الروابط بين دولة الإمارات وجزر المالديف.
وقالت الشركة في بيان لها أن الاجتماع شكّل فرصة لتسليط الضوء على محفظة أعمال "موانئ دبي العالمية" التي تضم أكثر من 65 محطة بحرية عبر قارات العالم الست، وخبراتها في مساعدة الشركاء على تطوير البنية التحتية وشبكات النقل لديهم.
وقال سلطان أحمد بن سليم، رئيس مجلس إدارة "موانئ دبي العالمية": "نحن سعداء بتوقيع مذكرة التفاهم مع حكومة المالديف، التي من شانها تعزيز التعاون مع جمهورية المالديف التي تعد من الأسواق الواعدة.
وأضاف أن تلك الاتفاقية من الممكن أن تلعب دوراً تجارياً مهما للأسواق المحيطة بها عبر ما تتمتع به من بنية تحتية وخدمات لوجستية، وذلك في ظل توجه موانئ دبي العالمية بالتركيز على مثل هذه الأسواق ضمن محفظة عمها العالمية"، مشيراً إلى أن" اقتصاد المالديف سجل نمواً سريعاً، مدفوعاً بتطوّر القطاع السياحي.
وأضاف "تتمتع دولة الإمارات بفضل رؤية القيادة بخبرة وتجربة كبيرتين في هذا المجال، ونفخر بتصدير خبرتنا إلى جزر المالديف خلال عملها من أجل تطوير قدراتها في قطاع سلاسل التوريد العالمية وحفز النمو".
ويأتي توقيع مذكرة التفاهم ثمرة للاجتماعات المتعدّدة التي عقدت خلال الأشهر القليلة الماضية بين شركة "موانئ دبي العالمية" وحكومة المالديف.
وأكد سلطان بن سليم حرص الشركة على وضع خبراتها العالمية أمام الحكومة المالديفية للاستفادة منها في تعزيز جهود المالديف لتنمية اقتصادها، مشدداً على تمتع المالديف بإمكانات نمو هائلة تقدم فرصا واعدة للمستثمرين، مبدياً في ذات الوقت إعجابه الشديد بالتطور المطرد للمالديف خلال العقد الأخير، حيث شهدت نمواً في الناتج المحلي الإجمالي بلغ 6% ، واتسع تركيز الاقتصاد القائم على السياحة ليشمل قطاعات هامة أخرى مثل النقل والاتصالات والبناء.
وقالت الشركة في بيان لها أن الاجتماع شكّل فرصة لتسليط الضوء على محفظة أعمال "موانئ دبي العالمية" التي تضم أكثر من 65 محطة بحرية عبر قارات العالم الست، وخبراتها في مساعدة الشركاء على تطوير البنية التحتية وشبكات النقل لديهم.
وقال سلطان أحمد بن سليم، رئيس مجلس إدارة "موانئ دبي العالمية": "نحن سعداء بتوقيع مذكرة التفاهم مع حكومة المالديف، التي من شانها تعزيز التعاون مع جمهورية المالديف التي تعد من الأسواق الواعدة.
وأضاف أن تلك الاتفاقية من الممكن أن تلعب دوراً تجارياً مهما للأسواق المحيطة بها عبر ما تتمتع به من بنية تحتية وخدمات لوجستية، وذلك في ظل توجه موانئ دبي العالمية بالتركيز على مثل هذه الأسواق ضمن محفظة عمها العالمية"، مشيراً إلى أن" اقتصاد المالديف سجل نمواً سريعاً، مدفوعاً بتطوّر القطاع السياحي.
وأضاف "تتمتع دولة الإمارات بفضل رؤية القيادة بخبرة وتجربة كبيرتين في هذا المجال، ونفخر بتصدير خبرتنا إلى جزر المالديف خلال عملها من أجل تطوير قدراتها في قطاع سلاسل التوريد العالمية وحفز النمو".
ويأتي توقيع مذكرة التفاهم ثمرة للاجتماعات المتعدّدة التي عقدت خلال الأشهر القليلة الماضية بين شركة "موانئ دبي العالمية" وحكومة المالديف.
وأكد سلطان بن سليم حرص الشركة على وضع خبراتها العالمية أمام الحكومة المالديفية للاستفادة منها في تعزيز جهود المالديف لتنمية اقتصادها، مشدداً على تمتع المالديف بإمكانات نمو هائلة تقدم فرصا واعدة للمستثمرين، مبدياً في ذات الوقت إعجابه الشديد بالتطور المطرد للمالديف خلال العقد الأخير، حيث شهدت نمواً في الناتج المحلي الإجمالي بلغ 6% ، واتسع تركيز الاقتصاد القائم على السياحة ليشمل قطاعات هامة أخرى مثل النقل والاتصالات والبناء.