gehad87
03-22-2015, 21:20
شكّل اجتماع لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة يوم الأربعاء الحدث الأبرز في هذا الأسبوع، حيث يتلقى الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الكثير من الانتباه في هذه الآونة جراء التوقعات حول توقيت ومقدار ارتفاع معدلات التمويل الفيدرالي الرسمية. في حين أبقت تصريحات رئيسة الفيدرالي الأمريكي السيدة جانيت يلين الأبواب مفتوحة على مصراعيها أمام ارتفاع السعر في شهر سبتمبر. ولكن اللجنة في الوقت نفسه أصبحت أكثر مسالمة حول حاجة الأسعار الملحة إلى الارتفاع.
ومثل الارتفاع الحاد في الدولار مقابل معظم العملات والنظرة المستقبلية الخافتة حول التضخم بالإضافة إلى البيانات الاقتصادية الحالية الضعيفة أكثر من المتوقع، الذخيرة التي أدت إلى تغيير النبرة، وشكلت النتيجة خطراً كبيراً في التحرك على الأسهم والسندات، بينما شهد الدولار أزمة لبعض ساعات خاصة في معدل صرف اليورو مقابل الدولار الذي شهد ثاني أكبر يوم متقلب في تاريخه.
قدّم ضعف الدولار وهبوط عائدات السندات بعض الدعم إلى المعادن الثمينة مع تمكن الذهب والفضة من تحقيق أسبوع إيجابي لأول مرة في ثلاثة أسابيع، حيث كانت السلع الاستهلاكية أفضل القطاعات أداءً مع ارتفاع قهوة آرابيكا والقطن بعدما أثار الدولار تغطية قصيرة.
وارتفعت المعادن الصناعية مع عودة النحاس إلى قمة مجاله الحالي من 2.6 دولار إلى 2.7 دولار بعد استمرار إغلاق ثاني أكبر منجم على مستوى العالم في إندونيسيا لليوم الخامس جراء الإضراب.
فشل قطاع الحبوب في الاستفادة من ضعف الدولار مع تحول انتباه التجار والمزارعين والمستهلكين بصورة متزايدة إلى التقرير الرئيسي بتاريخ 31 مارس، في حين ينتظر قطاع الزراعة كل سنة بفارغ الصبر تقرير زراعة المحاصيل المحتملة الصادر عن وزارة الزراعة الأمريكية، والذي قدم الاستطلاع الأول بناء على تقديرات (82,000 مزارع) بخصوص نواياهم في السنة القادمة.
ومثل الارتفاع الحاد في الدولار مقابل معظم العملات والنظرة المستقبلية الخافتة حول التضخم بالإضافة إلى البيانات الاقتصادية الحالية الضعيفة أكثر من المتوقع، الذخيرة التي أدت إلى تغيير النبرة، وشكلت النتيجة خطراً كبيراً في التحرك على الأسهم والسندات، بينما شهد الدولار أزمة لبعض ساعات خاصة في معدل صرف اليورو مقابل الدولار الذي شهد ثاني أكبر يوم متقلب في تاريخه.
قدّم ضعف الدولار وهبوط عائدات السندات بعض الدعم إلى المعادن الثمينة مع تمكن الذهب والفضة من تحقيق أسبوع إيجابي لأول مرة في ثلاثة أسابيع، حيث كانت السلع الاستهلاكية أفضل القطاعات أداءً مع ارتفاع قهوة آرابيكا والقطن بعدما أثار الدولار تغطية قصيرة.
وارتفعت المعادن الصناعية مع عودة النحاس إلى قمة مجاله الحالي من 2.6 دولار إلى 2.7 دولار بعد استمرار إغلاق ثاني أكبر منجم على مستوى العالم في إندونيسيا لليوم الخامس جراء الإضراب.
فشل قطاع الحبوب في الاستفادة من ضعف الدولار مع تحول انتباه التجار والمزارعين والمستهلكين بصورة متزايدة إلى التقرير الرئيسي بتاريخ 31 مارس، في حين ينتظر قطاع الزراعة كل سنة بفارغ الصبر تقرير زراعة المحاصيل المحتملة الصادر عن وزارة الزراعة الأمريكية، والذي قدم الاستطلاع الأول بناء على تقديرات (82,000 مزارع) بخصوص نواياهم في السنة القادمة.