gehad87
03-23-2015, 09:40
قال محلل إن انخفاض السيولة يمنح المضاربين فرصة التحكم في اتجاه الأسواق؛ وهو ما يجعل من الصعب التنبؤ باتجاهات السوق.
وأنهى المؤشر العام لسوق العاصمة أبوظبي تعاملات جلسة الأحد على تراجع، متأثراً بتراجعات شبه جماعية تصدرها الطاقة والعقاري.
واختتم سوق دبي المالي أولى جلسات الأسبوع باللون الأحمر، بضغط مباشر من سهم أرابتك، ومعاونة الإمارات دبي الوطني، ودبي للاستثمار.
وقال وضاح الطه، المحلل بأسواق المال الإماراتية إن تدني السيولة بالأسواق يجعل من السهولة التحكم بها من قبل المضاربين.
ولفت "الطه" إلى أن هذا التدني هو ما يجعل من الصعب التوقع باتجاه معين للسوق من الناحية الفنية، ولكن الاتجاه العام للأسواق لا يزال "هبوطياً".
وقال وضاح الطه: إن النتائج المالية "المخيبة للآمال" لشركة أرابتك، قد ألقت بظلالها السلبية على سوق دبي بجلسة الأحد، في ظل ارتفاع حساسية الأسواق الإماراتية بشكل عام لأي أخبار سلبية.
وأضاف "الطه" أنه ما زال الاتجاه العام لأسواق الأسهم الإماراتية اتجاهاً هابطاً، كما أن الأسواق قد عادت مرة أخرى لمراقبة المؤثرات الخارجية، بعد أن حدث نوع من فك الارتباط الجزئي بالفترة الماضية.
وأشار المحلل بأسواق المال إلى أن حالة الخوف التي سيطرت على كثير من المتداولين من انزلاق السوق، قد أدت إلى تعميق الخسائر لرغبة البعض في الخروج؛ خوفاً من تكبد مزيد من الخسائر.
وقال وضاح الطه: إن سوق أبوظبي تتمتع بشيء من الاستقرار النسبي لقلة حدة المضاربات بها، مقارنة بسوق دبي، كما أن ثقل الوزن النسبي لقطاع الاتصالات يعطي نوعاً من التوازن للسوق.
وأشار "الطه" إلى أن بعض الارتدادات التي شهدتها الأسواق بالفترة الماضية، لا تعني الخروج من الاتجاه الهبوطي، منوهاً إلى أن الأسواق قد تستمر على هذا النهج المتقلب بالفترة القادمة، وربما إلى الربع الثاني، خاصة مع عدم استقرار أسعار النفط.
وأنهى المؤشر العام لسوق العاصمة أبوظبي تعاملات جلسة الأحد على تراجع، متأثراً بتراجعات شبه جماعية تصدرها الطاقة والعقاري.
واختتم سوق دبي المالي أولى جلسات الأسبوع باللون الأحمر، بضغط مباشر من سهم أرابتك، ومعاونة الإمارات دبي الوطني، ودبي للاستثمار.
وقال وضاح الطه، المحلل بأسواق المال الإماراتية إن تدني السيولة بالأسواق يجعل من السهولة التحكم بها من قبل المضاربين.
ولفت "الطه" إلى أن هذا التدني هو ما يجعل من الصعب التوقع باتجاه معين للسوق من الناحية الفنية، ولكن الاتجاه العام للأسواق لا يزال "هبوطياً".
وقال وضاح الطه: إن النتائج المالية "المخيبة للآمال" لشركة أرابتك، قد ألقت بظلالها السلبية على سوق دبي بجلسة الأحد، في ظل ارتفاع حساسية الأسواق الإماراتية بشكل عام لأي أخبار سلبية.
وأضاف "الطه" أنه ما زال الاتجاه العام لأسواق الأسهم الإماراتية اتجاهاً هابطاً، كما أن الأسواق قد عادت مرة أخرى لمراقبة المؤثرات الخارجية، بعد أن حدث نوع من فك الارتباط الجزئي بالفترة الماضية.
وأشار المحلل بأسواق المال إلى أن حالة الخوف التي سيطرت على كثير من المتداولين من انزلاق السوق، قد أدت إلى تعميق الخسائر لرغبة البعض في الخروج؛ خوفاً من تكبد مزيد من الخسائر.
وقال وضاح الطه: إن سوق أبوظبي تتمتع بشيء من الاستقرار النسبي لقلة حدة المضاربات بها، مقارنة بسوق دبي، كما أن ثقل الوزن النسبي لقطاع الاتصالات يعطي نوعاً من التوازن للسوق.
وأشار "الطه" إلى أن بعض الارتدادات التي شهدتها الأسواق بالفترة الماضية، لا تعني الخروج من الاتجاه الهبوطي، منوهاً إلى أن الأسواق قد تستمر على هذا النهج المتقلب بالفترة القادمة، وربما إلى الربع الثاني، خاصة مع عدم استقرار أسعار النفط.