gehad87
03-23-2015, 12:21
فتحت الأسهم الأوروبية على انخفاض يوم الإثنين مع ترقب المستثمرين لقاء بين قادة اليونان وألمانيا وسط تزايد التوترات بشأن برنامج إنقاذ اليونان.
وفي تمام الساعة (10:34 بتوقيت جرينتش) بلغ مؤشر فوتسي 100 البريطاني 7007.50 نقطة بانخفاض بلغ 15 نقطة.
وانخفض داكس الألماني 92 نقطة بنسبة 0.76% عند 11947 نقطة، وهبط مؤشر كاك الفرنسي 24 نقطة ليصل إلى 5063 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 24%.
وبلغ انخفاض مؤشر يورو ستوك 0.61% بتغير 23 نقطة عند 3.703 نقطة.
ومن المقرر لقاء رئيس الوزراء اليوناني أليكسيس تسيبراس بالمستشارة الألمانية أنجيلا ميركيل اليوم الإثنين والذي يعد السبب الرئيسي لقلق المستثمرين.
ويأتي هذا الاجتماع في وقت يتزايد فيه التوتر بين اليونان والدول المجاورة والدائنين في منطقة اليورو، وخاصة ألمانيا، ومن المتوقع انعقاد مؤتمر صحفي مع الزعيمين في تمام الساعة 17:00 بتوقيت جرينتش.
وصرح وزير الاقتصاد الاسباني لويس دي جيندوس لصحيفة فاينانشال تايمز يوم الأحد إن منطقة اليورو لن تقدم أموالاً لليونان إلا بعد أن تجيز وتنفذ كل الإصلاحات التي اتفقت عليها أثينا في فبراير شباط .
ويزيد الموقف الإسباني الضغط على اليونان وذلك بعد ثلاثة أيام من تعهدها بالوفاء بمطالب الدائنين بتطبيق حزمة واسعة من مقترحات الإصلاح الاقتصادي في غضون أيام من أجل الإفراج عن الأموال التي تحتاجها لتفادي خروجها من منطقة اليورو.
وفي تمام الساعة (10:34 بتوقيت جرينتش) بلغ مؤشر فوتسي 100 البريطاني 7007.50 نقطة بانخفاض بلغ 15 نقطة.
وانخفض داكس الألماني 92 نقطة بنسبة 0.76% عند 11947 نقطة، وهبط مؤشر كاك الفرنسي 24 نقطة ليصل إلى 5063 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 24%.
وبلغ انخفاض مؤشر يورو ستوك 0.61% بتغير 23 نقطة عند 3.703 نقطة.
ومن المقرر لقاء رئيس الوزراء اليوناني أليكسيس تسيبراس بالمستشارة الألمانية أنجيلا ميركيل اليوم الإثنين والذي يعد السبب الرئيسي لقلق المستثمرين.
ويأتي هذا الاجتماع في وقت يتزايد فيه التوتر بين اليونان والدول المجاورة والدائنين في منطقة اليورو، وخاصة ألمانيا، ومن المتوقع انعقاد مؤتمر صحفي مع الزعيمين في تمام الساعة 17:00 بتوقيت جرينتش.
وصرح وزير الاقتصاد الاسباني لويس دي جيندوس لصحيفة فاينانشال تايمز يوم الأحد إن منطقة اليورو لن تقدم أموالاً لليونان إلا بعد أن تجيز وتنفذ كل الإصلاحات التي اتفقت عليها أثينا في فبراير شباط .
ويزيد الموقف الإسباني الضغط على اليونان وذلك بعد ثلاثة أيام من تعهدها بالوفاء بمطالب الدائنين بتطبيق حزمة واسعة من مقترحات الإصلاح الاقتصادي في غضون أيام من أجل الإفراج عن الأموال التي تحتاجها لتفادي خروجها من منطقة اليورو.