gehad87
03-24-2015, 00:00
أكد المحاسب عماد راغب الرئيس التنفيذي لمؤسسة أرنست ويونغ مصر – إحدى المؤسسات المالية التي شاركت في مؤتمر شرم الشيخ بالإعداد لدراسات الجدوى للمشروعات التي تم طرحها بالمؤتمر - إن الاتصالات مستمرة بعد المؤتمر مع المستثمرين الذين شاركوا فيه لاستكمال مشاوراتهم حول المشروعات التي طرحتها الحكومة المصرية خلال المؤتمر، لافتا الي أن أغلب المستثمرين الذين حضروا المؤتمر الاقتصادي لم يعودوا الي بلادهمن وباقون فى مصر حتي الآن لاستكمال مباحثاتهم مع وزارة الاستثمار والمؤسسات المالية التي أعدت الدراسات المبدئية حول المشروعات التي أبدوا الاهتمام بها، كذا تستقبل المؤسسات المالية ومنها ارنست ويونغ مصر، العديد من الاتصالات منذ انتهاء المؤتمر وحتي الآن من مستثمرين آخرين لم يحضروه إلا أنهم شعروا بأن مصر تشهد حراكا اقتصاديا ومشروعات جادة ومبشرة، فأعلنوا عن رغبتهم في الحضور إليها خلال الأيام القادمة لمعرفة المزيد من التفاصيل عن المشروعات التي طرحت بالمؤتمر، الأمر الذي يؤكد نجاح الرسالة التي طرحها بأن مصر دخلت عصرا جديدا في سياستها لجذب الاستثمارات الأجنبية.
فى سياق متصل أشاد الرئيس التنفيذي لمؤسسة ارنست ويونغ مصر بالمشاركة الفعالة لبنوك الاستثمار والمؤسسات المالية في التجهيز الجيد لدراسات الجدوي المبدئية للمشروعات التي طرحتها الحكومة في المؤتمر.
وقال إن تلك المشاركة ما كان يمكن أن تتحقق لولا الدعوة التي تلقتها بنوك الاستثمار والمؤسسات المالية من أشرف سلمان وزير الاستثمار الذي انتهج نهجا جديدا على مصر، فلأول مرة شهدت المؤسسات المالية حكومة في مصر تعد لمؤتمراقتصادي بشكل احترافي، عندما قررت ممثلة في وزارة الاستثمار تعظيم الاستفادة من خبرات المؤسسات المالية العالمية الموجودة على ارض مصر، بمشاركتها فيه بتكليفها بالاختيار للمشاريع التي تتفق مع خبراتها من بين المعروضة بالمؤتمر لوضع الدراسات المبدئية لها، وفي المؤتمر كلفتها بعرض دراسات الجدوي التي أعدتها أمام ورش العمل المتخصصة، وبعده عهدت لها مهمة أن تكون حلقة الاتصال بين الوزارة والمستثمرين ومباشرة الراغبين في الاستثمار لحين إتمام إجراءاته.
يشار الي أن مؤسسة ارنست ويانغ مصر كانت من بين المؤسسات المالية التي عرضت عليها وزارة الاستثمار المشاركة في المؤتمر وعرضت عليها المشاريع التي ستعد بشأنها دراسات الجدوي، و نظرا لضيق الوقت فقد وقع اختيار المؤسسة على 3 مشاريع من التي طرحت بالمؤتمر لإعداد الدراسة المبدئية لها ومنها مشروع خاص بالبنية التحتية لسبع قري ذكية تستهدف تحويل مصر الي مركز لصناعة التكنولوجيا لأول مرة، وآخر سياحي، أما المشروع الثالث فخاص برفع إمكانيات البنية التحتية لخدمات الاتصالات والإنترنت، وفي المؤتمر تولي فريق من المؤسسة عن مصر والشرق الأوسط عرض الدراسات على المستثمرين، وبعده نتولي حاليا مهمة حلقة الاتصال بين وزارة الاستثمار والمستثمرين للرد على استفساراتهم والقيام بإجراءات استكمال التأسيس للشركات في مصر.
وأضاف أن الروح الإيجابية التي لمسناها من وزارة الاستثمار عند الإعداد للمؤتمر شجعتنا كمؤسسة ارنست ويونغ مصروالشرق الاوسط بتقديم 7 شاشات الكترونية كانت موجودة في القاعة الرئيسية له ومحور اهتمام و إعجاب جميع الحضور من المستثمرين والوزراء، فكل شاشة اختصت بتقديم معلومات يحتاجها المستثمر سواء عن الاقتصاد المصري والقوانين الجديدة وإجراءات الشباك الواحد، كما شاركناها في طبع كتيب المرشد للاستثمار في مصر والذي حرص كل المستثمرين على الحصول على نسخة منه نظرا لأنه يجيب عن الاستفسارات التي يمكن أن تطلب للاستثمار في مصر.
الأمر الذي دعا أشرف سالمان لعرض البيانات التي كانت موجودة على الشاشات والكتيب على الموقع الرسمي للوزارة بعد المؤتمر.
وفيما يختص برأيه في قانون الاستثمار الجديد أشارالي أنه يرى أن حل المنازعات التي كانت مثار انتقاد القانون السابق تمثل أهم ما يميزه، علي الجانب الآخر ناشد بسرعة إصدار التعديلات الضريبية التي طرحتها وزارة المالية حيث تعد من أهم الاستفسارات التي يسأل عنها المستثمرون.
فى سياق متصل أشاد الرئيس التنفيذي لمؤسسة ارنست ويونغ مصر بالمشاركة الفعالة لبنوك الاستثمار والمؤسسات المالية في التجهيز الجيد لدراسات الجدوي المبدئية للمشروعات التي طرحتها الحكومة في المؤتمر.
وقال إن تلك المشاركة ما كان يمكن أن تتحقق لولا الدعوة التي تلقتها بنوك الاستثمار والمؤسسات المالية من أشرف سلمان وزير الاستثمار الذي انتهج نهجا جديدا على مصر، فلأول مرة شهدت المؤسسات المالية حكومة في مصر تعد لمؤتمراقتصادي بشكل احترافي، عندما قررت ممثلة في وزارة الاستثمار تعظيم الاستفادة من خبرات المؤسسات المالية العالمية الموجودة على ارض مصر، بمشاركتها فيه بتكليفها بالاختيار للمشاريع التي تتفق مع خبراتها من بين المعروضة بالمؤتمر لوضع الدراسات المبدئية لها، وفي المؤتمر كلفتها بعرض دراسات الجدوي التي أعدتها أمام ورش العمل المتخصصة، وبعده عهدت لها مهمة أن تكون حلقة الاتصال بين الوزارة والمستثمرين ومباشرة الراغبين في الاستثمار لحين إتمام إجراءاته.
يشار الي أن مؤسسة ارنست ويانغ مصر كانت من بين المؤسسات المالية التي عرضت عليها وزارة الاستثمار المشاركة في المؤتمر وعرضت عليها المشاريع التي ستعد بشأنها دراسات الجدوي، و نظرا لضيق الوقت فقد وقع اختيار المؤسسة على 3 مشاريع من التي طرحت بالمؤتمر لإعداد الدراسة المبدئية لها ومنها مشروع خاص بالبنية التحتية لسبع قري ذكية تستهدف تحويل مصر الي مركز لصناعة التكنولوجيا لأول مرة، وآخر سياحي، أما المشروع الثالث فخاص برفع إمكانيات البنية التحتية لخدمات الاتصالات والإنترنت، وفي المؤتمر تولي فريق من المؤسسة عن مصر والشرق الأوسط عرض الدراسات على المستثمرين، وبعده نتولي حاليا مهمة حلقة الاتصال بين وزارة الاستثمار والمستثمرين للرد على استفساراتهم والقيام بإجراءات استكمال التأسيس للشركات في مصر.
وأضاف أن الروح الإيجابية التي لمسناها من وزارة الاستثمار عند الإعداد للمؤتمر شجعتنا كمؤسسة ارنست ويونغ مصروالشرق الاوسط بتقديم 7 شاشات الكترونية كانت موجودة في القاعة الرئيسية له ومحور اهتمام و إعجاب جميع الحضور من المستثمرين والوزراء، فكل شاشة اختصت بتقديم معلومات يحتاجها المستثمر سواء عن الاقتصاد المصري والقوانين الجديدة وإجراءات الشباك الواحد، كما شاركناها في طبع كتيب المرشد للاستثمار في مصر والذي حرص كل المستثمرين على الحصول على نسخة منه نظرا لأنه يجيب عن الاستفسارات التي يمكن أن تطلب للاستثمار في مصر.
الأمر الذي دعا أشرف سالمان لعرض البيانات التي كانت موجودة على الشاشات والكتيب على الموقع الرسمي للوزارة بعد المؤتمر.
وفيما يختص برأيه في قانون الاستثمار الجديد أشارالي أنه يرى أن حل المنازعات التي كانت مثار انتقاد القانون السابق تمثل أهم ما يميزه، علي الجانب الآخر ناشد بسرعة إصدار التعديلات الضريبية التي طرحتها وزارة المالية حيث تعد من أهم الاستفسارات التي يسأل عنها المستثمرون.