gehad87
03-24-2015, 11:29
تنطلق فعاليات مهرجان مصرف الهلال للسيارات السنوي، في أبوظبي بعد غد، بمشاركة جميع وكالات السيارات في الدولة، التي تعرض للبيع أكثر من 400 سيارة جديدة، إلى جانب بعض السيارات المستعملة والفارهة، التي تراوح أسعارها بين 70 ألفاً وخمسة ملايين درهم.
وقالت رئيسة الاتصال الجماهيري في «مصرف الهلال»، مريم يوسف أهلي في مؤتمر صحافي بمقر نادي أبوظبي للإعلام، للإعلان عن تفاصيل المهرجان، إن «المصرف سيخفض، خلال فترة المهرجان، فقط أسعار مرابحة تمويل السيارات بنسبة 60% عن السعر الاعتيادي، إذ سيبلغ السعر 1.99%، مقابل 3.25% في غير المهرجان، على أن يحصل أول 10 مشترين خلال المهرجان على سعر مرابحة 1.75%، فضلاً عن توفير برنامج للتأمين على السيارات بسعر يبلغ 2.25% من قيمة السيارة، مقابل 3.25% من القيمة في غير أوقات المهرجان».
وأوضحت أهلي أن «المصرف يتوقع أن يستقطب المهرجان، الذي يستمر من الـ26 إلى الـ29 من مارس الجاري أكثر من 80 ألف زائر، مقابل نحو 60 ألفاً في الدورة الماضية، مشيرة إلى أن «المصرف يتوقع تمويل أكثر من 200 سيارة خلال المهرجان، مقابل 150 سيارة العام الماضي».
ولفتت إلى أن «مجموعة من الجهات الحكومية، إضافة إلى وكالات السيارات، وغيرها من المؤسسات المعنية، ستشارك في مهرجان الهلال للسيارات من خلال أجنحة خاصة بها، بهدف التواصل مع الجمهور وتعزيز الوعي بخدماتها ومرافقها ذات العلاقة بقطاع السيارات». وأشارت إلى أن «المهرجان يتضمن عروضاً وفعاليات مختلفة للزائرين، أبرزها سحوبات على سيارات وعلى تذاكر سفر إلى وجهات مختلفة تقدمها شركة الاتحاد للطيران».
من جانبه، قال مدير مكتب الفعاليات في هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة، فيصل الشيخ، خلال المؤتمر الصحافي، إن «المهرجان يدعم الشراكة مع القطاع الخاص، ويعد منصة لسياحة الأعمال والمعارض والمؤتمرات والاجتماعات الدولية، ويأتي في إطار الترويج السياحي لإمارة أبوظبي محلياً وخارجياً».
من جهته، قال المدير التنفيذي لقطاع التخطيط والإحصاء بالإنابة بدائرة التنمية الاقتصادية أبوظبي، راشد علي الزعابي، إن «حكومة أبوظبي ضاعفت جهودها في تحسين قيمة الإمارة كوجهة سياحية، مع التركيز على سياحة الأعمال والمعارض والمؤتمرات، من أجل زيادة مساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي، وتعزيز تأثيرها في تحقيق التنوع الاقتصادي للإمارة».
وأكد أن «عدد المعارض والفعاليات، التي تُجرى في مركز أبوظبي الوطني للمعارض، ارتفع بنسبة 16٪ في المتوسط خلال الفترة (2010 – 2013)، ما أدى إلى زيادة عدد الزوار من 0.9 مليون إلى 1.5 مليون زائر، خلال الفترة نفسها، لتصبح أبوظبي ضمن قائمة أكثر 100 وجهة اجتماعات عالمية ازدحاماً في العالم».
وقالت رئيسة الاتصال الجماهيري في «مصرف الهلال»، مريم يوسف أهلي في مؤتمر صحافي بمقر نادي أبوظبي للإعلام، للإعلان عن تفاصيل المهرجان، إن «المصرف سيخفض، خلال فترة المهرجان، فقط أسعار مرابحة تمويل السيارات بنسبة 60% عن السعر الاعتيادي، إذ سيبلغ السعر 1.99%، مقابل 3.25% في غير المهرجان، على أن يحصل أول 10 مشترين خلال المهرجان على سعر مرابحة 1.75%، فضلاً عن توفير برنامج للتأمين على السيارات بسعر يبلغ 2.25% من قيمة السيارة، مقابل 3.25% من القيمة في غير أوقات المهرجان».
وأوضحت أهلي أن «المصرف يتوقع أن يستقطب المهرجان، الذي يستمر من الـ26 إلى الـ29 من مارس الجاري أكثر من 80 ألف زائر، مقابل نحو 60 ألفاً في الدورة الماضية، مشيرة إلى أن «المصرف يتوقع تمويل أكثر من 200 سيارة خلال المهرجان، مقابل 150 سيارة العام الماضي».
ولفتت إلى أن «مجموعة من الجهات الحكومية، إضافة إلى وكالات السيارات، وغيرها من المؤسسات المعنية، ستشارك في مهرجان الهلال للسيارات من خلال أجنحة خاصة بها، بهدف التواصل مع الجمهور وتعزيز الوعي بخدماتها ومرافقها ذات العلاقة بقطاع السيارات». وأشارت إلى أن «المهرجان يتضمن عروضاً وفعاليات مختلفة للزائرين، أبرزها سحوبات على سيارات وعلى تذاكر سفر إلى وجهات مختلفة تقدمها شركة الاتحاد للطيران».
من جانبه، قال مدير مكتب الفعاليات في هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة، فيصل الشيخ، خلال المؤتمر الصحافي، إن «المهرجان يدعم الشراكة مع القطاع الخاص، ويعد منصة لسياحة الأعمال والمعارض والمؤتمرات والاجتماعات الدولية، ويأتي في إطار الترويج السياحي لإمارة أبوظبي محلياً وخارجياً».
من جهته، قال المدير التنفيذي لقطاع التخطيط والإحصاء بالإنابة بدائرة التنمية الاقتصادية أبوظبي، راشد علي الزعابي، إن «حكومة أبوظبي ضاعفت جهودها في تحسين قيمة الإمارة كوجهة سياحية، مع التركيز على سياحة الأعمال والمعارض والمؤتمرات، من أجل زيادة مساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي، وتعزيز تأثيرها في تحقيق التنوع الاقتصادي للإمارة».
وأكد أن «عدد المعارض والفعاليات، التي تُجرى في مركز أبوظبي الوطني للمعارض، ارتفع بنسبة 16٪ في المتوسط خلال الفترة (2010 – 2013)، ما أدى إلى زيادة عدد الزوار من 0.9 مليون إلى 1.5 مليون زائر، خلال الفترة نفسها، لتصبح أبوظبي ضمن قائمة أكثر 100 وجهة اجتماعات عالمية ازدحاماً في العالم».