gehad87
03-24-2015, 14:29
أشادت النقابة العامة للفلاحين والمنتجين الزراعيين، بزيارة الرئيس عبدالفتاح السيسى، لدولتى السودان وإثيوبيا، حيث تعد هذه الزيارة عقداً جديداً يضمن عودة العلاقات التاريخية بين البلدين، بالإضافة إلى عودة مصر لدورها الأفريقى، مثلما كان فى الماضى.
وفى نفس السياق أكد فريد واصل، النقيب العام للفلاحين والمنتجين الزراعيين، أن الرئيس السيسى يسعى جاهدا منذ أن تولى مقاليد الحكم، لإعاة دور مصر المحورى الغائب عنها فى المنطقة العربية، لافتا إلى أن هذا ما تحقق بشكل كبير خلال الفترة الماضية، موضحا أن أواصر الروابط التاريخية التى تجمع بين مصر وإثيوبيا، تمهد الطريق للتعاون فى العديد من المجالات السياسية والاقتصادية والاستثمارية .
وقال إن الاستقبال الشعبى الكبير للرئيس عبد الفتاح السيسى، هناك يؤكد بما لا يدع مجالا للشك، أن مصر لها مكانة طيبة، وأن السيسى، هو الآخر زعيم استطاع الوصول بمصر ومستقبلها إلى المأمول، بعد سنوات عجاف عاشتها مصر بعيدة عن شقيقاتها بالوطن العربى.
وأشار إلى أن مباحثات الرئيس ستنتهى بالوصول إلى الحلول اللازمة لأزمة مياه النيل والحفاظ على حصة مصر من المياه ، عبر الاتفاق بين الاطراف لتحقيق الأمن المائى للشعب المصرى، والحفاظ على المصلحة العامة لجميع الأطراف.
وطالب النقيب العام للفلاحين والمنتجين الزراعيين، بضرورة الاستفادة من الزيارة الحالية للسيسى، لتعظيم الاستثمارات المصرية فى إثيوبيا ودول أفريقيا، خاصة أن بيئة الاستثمار الآن صحية، وسوف تعود بالنفع على مصر واثيوبيا.
كما أثنى واصل، على سياسة الرئيس السيسى، التى يسعى بها لتعزيز العلاقات، وبناء الثقة مع الجانب الإثيوبي، حيث يستهدف القضاء على أي شائعات كانت تتدعي أن مصر دولة ترغب في الاستحواذ على مياه نهر النيل.
وفى نفس السياق أكد فريد واصل، النقيب العام للفلاحين والمنتجين الزراعيين، أن الرئيس السيسى يسعى جاهدا منذ أن تولى مقاليد الحكم، لإعاة دور مصر المحورى الغائب عنها فى المنطقة العربية، لافتا إلى أن هذا ما تحقق بشكل كبير خلال الفترة الماضية، موضحا أن أواصر الروابط التاريخية التى تجمع بين مصر وإثيوبيا، تمهد الطريق للتعاون فى العديد من المجالات السياسية والاقتصادية والاستثمارية .
وقال إن الاستقبال الشعبى الكبير للرئيس عبد الفتاح السيسى، هناك يؤكد بما لا يدع مجالا للشك، أن مصر لها مكانة طيبة، وأن السيسى، هو الآخر زعيم استطاع الوصول بمصر ومستقبلها إلى المأمول، بعد سنوات عجاف عاشتها مصر بعيدة عن شقيقاتها بالوطن العربى.
وأشار إلى أن مباحثات الرئيس ستنتهى بالوصول إلى الحلول اللازمة لأزمة مياه النيل والحفاظ على حصة مصر من المياه ، عبر الاتفاق بين الاطراف لتحقيق الأمن المائى للشعب المصرى، والحفاظ على المصلحة العامة لجميع الأطراف.
وطالب النقيب العام للفلاحين والمنتجين الزراعيين، بضرورة الاستفادة من الزيارة الحالية للسيسى، لتعظيم الاستثمارات المصرية فى إثيوبيا ودول أفريقيا، خاصة أن بيئة الاستثمار الآن صحية، وسوف تعود بالنفع على مصر واثيوبيا.
كما أثنى واصل، على سياسة الرئيس السيسى، التى يسعى بها لتعزيز العلاقات، وبناء الثقة مع الجانب الإثيوبي، حيث يستهدف القضاء على أي شائعات كانت تتدعي أن مصر دولة ترغب في الاستحواذ على مياه نهر النيل.