gehad87
03-24-2015, 15:39
أنهى سوق دبي المالي، جلسة الثلاثاء باللون الأخضر، مواصلاً مكاسبه للجلسة الثانية على التوالي، مدعوماً بمكاسب قطاع البنوك والاستثمار، التي تغلبت على تراجع العقارات.
وسجل المؤشر العام للسوق ارتفاعاً نسبته 0.33% عند الإغلاق، بمكاسب بلغت 11.54 نقطة، صعدت به إلى مستوى 3512.87 نقطة، ليعزز تواجده أعلى مستويات 3500 نقطة.
وقال وضاح الطه، المحلل بأسواق المال إن الاداء المتذبذب لأسواق الإمارات على مدار الجلسة يعتبر دليلا على عدم وجود الثقة بالأسواق، رغم التماسك، وهو ما يظهر بشكل واضح في دبي.
وأضاف الطه أن الوضع في سوق أبوظبي قد اختلف بعض الشيء، حيث وجد السوق دعما من قطاع الاتصالات، ترقبا لعقد الجمعية العمومية لاتصالات التي تناقش توزيعات الأرباح.
وجاءت مكاسب المؤشر بنهاية التعاملات مصحوبة بشكل طفيف، مقارنة بالجلسة السابقة، لتصل قيم التداول إلى 451.8 مليون درهم، مقابل 318.2 مليون درهم، بكمية تداول بلغت حوالي 407 ملايين سهم، مقابل 271.4 مليون سهم بجلسة الاثنين.
وتصدر قطاع السلع المكاسب القطاعية، مرتفعاً بنسبة 4%، في ظل تصدر سهم "ماركة" مكاسب الأسهم بنسبة ارتفاع بلغت 5.83%، إلى جانب ارتفاع "دبي باركس" بنسبة 3.76%.
وأغلق قطاع البنوك مرتفعاً بنسبة 1.46%، مدعوماً بمكاسب دبي الإسلامي والإمارات دبي الوطني التي بلغت 2% و11.25% على التوالي.
وأشار وضاح الطه إلى أن اتجاه النفط إلى الارتفاع بعد أن كان محيدا، مثل دعما لأسواق الإمارات، لأنه لا يزال هناك ترابط بين أسواق المال المحلية وأسواق النفط، قد تقل وقد تزيد ولكنها ما زالت "حاضرة".
وأوضح المحلل بأسواق المال أن المحافظة على اللون الأخضر لليوم الثاني على التوالي أمر جيد، إلى أن مستويات السيولة لا زالت ضعيفة ولا تساعد الأسواق على مواصلة التماسك.
وسجل قطاع الاستثمار ارتفاعاً نسبته 0.2% في ظل ارتفاع دبي للاستثمار بنسبة 0.43%، إلى جانب مكاسب الخليجية للاستثمارات التي بلغت 4.62%.
وفي المقابل، أغلق قطاع العقارات متراجعاً بنسبة 0.7%، متأثراً بخسائر "أرابتك"، و"إعمار" التي بلغت 1.22% و1.19% لكل منهما على الترتيب.
وجاء إغلاق قطاع الاتصالات بتراجع نسبته 0.77%%، بعد هبوط سهم "دو" إلى مستوى 5.160 درهم بنهاية الجلسة.
وقال وضاح الطه إنه من المتوقع أن تميل الأسواق الإماراتية إلى الاتجاه الأفقي بالفترة المقبلة، ولكن الاتجاه الهبوطي لا زال حاضرا، إلى جانب استمرار ترقب أسعار النفط.
وأضاف الطه أننا نحتاج لمضاعفة السيولة الحالية "على الأقل" حتى تستطيع الأسواق التماسك ومواصلة المكاسب، والتغلب على الاتجاه الهابط الذي لا زال يضغط عليها من حين لآخر
وسجل المؤشر العام للسوق ارتفاعاً نسبته 0.33% عند الإغلاق، بمكاسب بلغت 11.54 نقطة، صعدت به إلى مستوى 3512.87 نقطة، ليعزز تواجده أعلى مستويات 3500 نقطة.
وقال وضاح الطه، المحلل بأسواق المال إن الاداء المتذبذب لأسواق الإمارات على مدار الجلسة يعتبر دليلا على عدم وجود الثقة بالأسواق، رغم التماسك، وهو ما يظهر بشكل واضح في دبي.
وأضاف الطه أن الوضع في سوق أبوظبي قد اختلف بعض الشيء، حيث وجد السوق دعما من قطاع الاتصالات، ترقبا لعقد الجمعية العمومية لاتصالات التي تناقش توزيعات الأرباح.
وجاءت مكاسب المؤشر بنهاية التعاملات مصحوبة بشكل طفيف، مقارنة بالجلسة السابقة، لتصل قيم التداول إلى 451.8 مليون درهم، مقابل 318.2 مليون درهم، بكمية تداول بلغت حوالي 407 ملايين سهم، مقابل 271.4 مليون سهم بجلسة الاثنين.
وتصدر قطاع السلع المكاسب القطاعية، مرتفعاً بنسبة 4%، في ظل تصدر سهم "ماركة" مكاسب الأسهم بنسبة ارتفاع بلغت 5.83%، إلى جانب ارتفاع "دبي باركس" بنسبة 3.76%.
وأغلق قطاع البنوك مرتفعاً بنسبة 1.46%، مدعوماً بمكاسب دبي الإسلامي والإمارات دبي الوطني التي بلغت 2% و11.25% على التوالي.
وأشار وضاح الطه إلى أن اتجاه النفط إلى الارتفاع بعد أن كان محيدا، مثل دعما لأسواق الإمارات، لأنه لا يزال هناك ترابط بين أسواق المال المحلية وأسواق النفط، قد تقل وقد تزيد ولكنها ما زالت "حاضرة".
وأوضح المحلل بأسواق المال أن المحافظة على اللون الأخضر لليوم الثاني على التوالي أمر جيد، إلى أن مستويات السيولة لا زالت ضعيفة ولا تساعد الأسواق على مواصلة التماسك.
وسجل قطاع الاستثمار ارتفاعاً نسبته 0.2% في ظل ارتفاع دبي للاستثمار بنسبة 0.43%، إلى جانب مكاسب الخليجية للاستثمارات التي بلغت 4.62%.
وفي المقابل، أغلق قطاع العقارات متراجعاً بنسبة 0.7%، متأثراً بخسائر "أرابتك"، و"إعمار" التي بلغت 1.22% و1.19% لكل منهما على الترتيب.
وجاء إغلاق قطاع الاتصالات بتراجع نسبته 0.77%%، بعد هبوط سهم "دو" إلى مستوى 5.160 درهم بنهاية الجلسة.
وقال وضاح الطه إنه من المتوقع أن تميل الأسواق الإماراتية إلى الاتجاه الأفقي بالفترة المقبلة، ولكن الاتجاه الهبوطي لا زال حاضرا، إلى جانب استمرار ترقب أسعار النفط.
وأضاف الطه أننا نحتاج لمضاعفة السيولة الحالية "على الأقل" حتى تستطيع الأسواق التماسك ومواصلة المكاسب، والتغلب على الاتجاه الهابط الذي لا زال يضغط عليها من حين لآخر