gehad87
03-24-2015, 15:41
تصدّر سهم "طاقة" taqa، مدرج بسوق أبوظبي المالي، الأسهم الرابحة، بعد مرور ساعتين ونصف على جلسة منتصف الأسبوع، مرتفعاً بنحو 11.43%.
وجرى التعامل على 292.414 ألف سهم، بقيمة 224.083 ألف درهم، ليصل لمستوى 0.78 درهم من خلال 5 صفقات.
وارتفع السهم بالقطاع بنحو 3.75%، بتداولات بلغت 1.875 مليون درهم ، في ظل استقرار لسهم "دانة".
وجاءت ارتفاعات السهم على خلفية تحسن أسعار النفط بنهاية جلسة الاثنين.
وتحولت أسعار النفط للارتفاع صوب مستوى 56 دولاراً للبرميل، وسط استمرار الدولار في التراجع على خلفية عدم اليقين بشأن توقيت رفع أسعار الفائدة الأمريكية، والتي ألقت بثقلها على الطلب على العملة الأمريكية.
وأكد محللون مؤخراً أن أسعار النفط والتذبذب الذي يمر به، منذ بداية النصف الثاني من العام الماضي، لا يزال يؤثر على الأسهم المحلية في ظل غياب المحفزات، وتراجع ثقة المستثمرين في أسواقهم.
وقال المُحلل بأسواق المال، وضاح الطه: إن قطاع الطاقة في الإمارات يعد أقل تأثراً من قطاعات الطاقة في بقية أسواق الخليج، مثل قطاع البتروكيماويات في السعودية الذي من المفترض أن يكون الأكبر تأثراً من تراجعات النفط و أن تأخر النتائج المالية لشركة طاقة أسهمت - بشكل أو بآخر - في انخفاض أداء السهم؛ مما أعطى إشارة للمساهمين بأن النتائج غير إيجابية.
وأكد "الطه": أن تراجع الأسعار يقدم فرص استثمارية لكافة الأطراف، مشيراً إلى أن الوضع الحالي يشكل فرصة لمراجعة التعاقدات في ظل انخفاض الأسعار.
وجرى التعامل على 292.414 ألف سهم، بقيمة 224.083 ألف درهم، ليصل لمستوى 0.78 درهم من خلال 5 صفقات.
وارتفع السهم بالقطاع بنحو 3.75%، بتداولات بلغت 1.875 مليون درهم ، في ظل استقرار لسهم "دانة".
وجاءت ارتفاعات السهم على خلفية تحسن أسعار النفط بنهاية جلسة الاثنين.
وتحولت أسعار النفط للارتفاع صوب مستوى 56 دولاراً للبرميل، وسط استمرار الدولار في التراجع على خلفية عدم اليقين بشأن توقيت رفع أسعار الفائدة الأمريكية، والتي ألقت بثقلها على الطلب على العملة الأمريكية.
وأكد محللون مؤخراً أن أسعار النفط والتذبذب الذي يمر به، منذ بداية النصف الثاني من العام الماضي، لا يزال يؤثر على الأسهم المحلية في ظل غياب المحفزات، وتراجع ثقة المستثمرين في أسواقهم.
وقال المُحلل بأسواق المال، وضاح الطه: إن قطاع الطاقة في الإمارات يعد أقل تأثراً من قطاعات الطاقة في بقية أسواق الخليج، مثل قطاع البتروكيماويات في السعودية الذي من المفترض أن يكون الأكبر تأثراً من تراجعات النفط و أن تأخر النتائج المالية لشركة طاقة أسهمت - بشكل أو بآخر - في انخفاض أداء السهم؛ مما أعطى إشارة للمساهمين بأن النتائج غير إيجابية.
وأكد "الطه": أن تراجع الأسعار يقدم فرص استثمارية لكافة الأطراف، مشيراً إلى أن الوضع الحالي يشكل فرصة لمراجعة التعاقدات في ظل انخفاض الأسعار.