gehad87
03-25-2015, 09:09
من المتوقع أن تميل أسواق الأسهم الإماراتية إلى الاتجاه الأفقي بالفترة الحالية ولكن الاتجاه الهبوطي لا زال حاضرا، إلى جانب استمرار ترقب أسعار النفط.
وأنهى سوق دبي المالي، جلسة الثلاثاء باللون الأخضر، مواصلاً مكاسبه للجلسة الثانية على التوالي، مدعوماً بمكاسب قطاع البنوك والاستثمار، التي تغلبت على تراجع العقارات.
ونجح المؤشر العام لسوق أبوظبي في الارتفاع الثاني على التوالي بنهاية تعاملات الثلاثاء، مدفوعاً بارتفاعات الطاقة والعقاري، إلى جانب الأداء الإيجابي لـ "اتصالات".
وقال وضاح الطه، المحلل بأسواق المال إن الاداء المتذبذب لأسواق الإمارات على مدار الجلسة يعتبر دليلا على عدم وجود الثقة بالأسواق، رغم التماسك، وهو ما يظهر بشكل واضح في دبي.
وأضاف الطه أن سوق أبوظبي قد وجد دعما من قطاع الاتصالات بجلسة أمس الثلاثاء، ترقبا لعقد الجمعية العمومية لاتصالات التي تناقش توزيعات الأرباح.
وأشار وضاح الطه إلى أن اتجاه النفط إلى الارتفاع بعد أن كان محيدا، مثل دعما لأسواق الإمارات، لأنه لا يزال هناك ترابط بين أسواق المال المحلية وأسواق النفط، قد تقل وقد تزيد ولكنها ما زالت "حاضرة".
ومن جانبه، قال المحلل بأسواق المال ،طارق عيسوي إن صعود سوق دبي فوق مستويات 3500 قد يؤهله للخروج من الاتجاه الهابط، إذا وجد دعما من السيولة، التي تتحرك في مستويات متدنية بالفترة الأخرة.
وأضاف عيسوي أن ارتداد الأسواق الإماراتية إذا صاحبه ارتفاع في معدلات السيولة، فإن ذلك سوف يكون دليلا على صلابة الارتداد، لأن السيولة هي المحرك الرئيسي للأسواق.
وأوضح المحلل بأسواق المال وضاح الطه أن المحافظة على اللون الأخضر لليوم الثاني على التوالي أمر جيد، إلى أن مستويات السيولة لا زالت ضعيفة ولا تساعد الأسواق على مواصلة التماسك.
وقال الطه إنه من المتوقع أن تميل الأسواق الإماراتية إلى الاتجاه الأفقي بالفترة المقبلة، ولكن الاتجاه الهبوطي لا زال حاضرا، إلى جانب استمرار ترقب أسعار النفط.
وأضاف الطه أننا نحتاج لمضاعفة السيولة الحالية "على الأقل" حتى تستطيع الأسواق التماسك ومواصلة المكاسب، والتغلب على الاتجاه الهابط الذي لا زال يضغط عليها من حين لآخر.
وأنهى سوق دبي المالي، جلسة الثلاثاء باللون الأخضر، مواصلاً مكاسبه للجلسة الثانية على التوالي، مدعوماً بمكاسب قطاع البنوك والاستثمار، التي تغلبت على تراجع العقارات.
ونجح المؤشر العام لسوق أبوظبي في الارتفاع الثاني على التوالي بنهاية تعاملات الثلاثاء، مدفوعاً بارتفاعات الطاقة والعقاري، إلى جانب الأداء الإيجابي لـ "اتصالات".
وقال وضاح الطه، المحلل بأسواق المال إن الاداء المتذبذب لأسواق الإمارات على مدار الجلسة يعتبر دليلا على عدم وجود الثقة بالأسواق، رغم التماسك، وهو ما يظهر بشكل واضح في دبي.
وأضاف الطه أن سوق أبوظبي قد وجد دعما من قطاع الاتصالات بجلسة أمس الثلاثاء، ترقبا لعقد الجمعية العمومية لاتصالات التي تناقش توزيعات الأرباح.
وأشار وضاح الطه إلى أن اتجاه النفط إلى الارتفاع بعد أن كان محيدا، مثل دعما لأسواق الإمارات، لأنه لا يزال هناك ترابط بين أسواق المال المحلية وأسواق النفط، قد تقل وقد تزيد ولكنها ما زالت "حاضرة".
ومن جانبه، قال المحلل بأسواق المال ،طارق عيسوي إن صعود سوق دبي فوق مستويات 3500 قد يؤهله للخروج من الاتجاه الهابط، إذا وجد دعما من السيولة، التي تتحرك في مستويات متدنية بالفترة الأخرة.
وأضاف عيسوي أن ارتداد الأسواق الإماراتية إذا صاحبه ارتفاع في معدلات السيولة، فإن ذلك سوف يكون دليلا على صلابة الارتداد، لأن السيولة هي المحرك الرئيسي للأسواق.
وأوضح المحلل بأسواق المال وضاح الطه أن المحافظة على اللون الأخضر لليوم الثاني على التوالي أمر جيد، إلى أن مستويات السيولة لا زالت ضعيفة ولا تساعد الأسواق على مواصلة التماسك.
وقال الطه إنه من المتوقع أن تميل الأسواق الإماراتية إلى الاتجاه الأفقي بالفترة المقبلة، ولكن الاتجاه الهبوطي لا زال حاضرا، إلى جانب استمرار ترقب أسعار النفط.
وأضاف الطه أننا نحتاج لمضاعفة السيولة الحالية "على الأقل" حتى تستطيع الأسواق التماسك ومواصلة المكاسب، والتغلب على الاتجاه الهابط الذي لا زال يضغط عليها من حين لآخر.