gehad87
03-25-2015, 14:55
تمكّنت تسع فرق من الدفاع المدني بمنطقة جازان، من إخماد حريق اندلع في مصنع لشركة كريستال، التابعة لشركة التصنيع الوطنية، والواقع بالمدينة الاقتصادية بمنطقة جازان.
وقال الناطق الإعلامي باسم مديرية الدفاع المدني بمنطقة جازان، الرائد يحيى بن عبدالله القحطاني: "الحريق نشب في وحدتين للتبريد بمنطقة الخدمات المساندة الخاصة بأفران المصنع على مساحة إجمالية بلغت 64 متراً مربعاً، فتقرر الدفع بخمس فرق إضافية من المنطقة"، وذلك حسب صحيفة "سبق".
وبذلك تكون هذه هي المرة الثانية التي يحدث حريق بأحد مصانع الشركة، حيث إنه في مساء يوم الجمعة 25 يوليو 2014 اندلع حريق في مصنع الشركة الوطنية لثاني أكسيد التيتانيوم (كريستال)، وكان الحريق في مستودع مؤقت تابع لمصنع الشركة في ينبع، وتم إيقاف عملية الإنتاج في المصنع بشكل مؤقت كإجراء احترازي، حيث تم تشغيل المصنع في صباح اليوم التالي بعد إخماد الحريق.
وشركة "كريستال" هي ثاني أكبر منتج لثاني أكسيد التيتانيوم في العالم، مملوكة لشركة التصنيع بنسبة 66%، وارتفعت إلى 79%، وذلك بعد استحواذ التصنيع على 13% من الشركة في ديسمبر الماضي.
وأشارت "التصنيع" حينها إلى أن صفقة الاستحواذ تندرج ضمن إستراتيجيتها في تعظيم حصتها في شركاتها التابعة.
ومن المتوقع أن يظهر الأثر المالي للصفقة خلال الربع الأول من العام 2015، ويصعب تحديده لاعتماده على نتائج الشركة في الفترة المستقبلية.
وقال الناطق الإعلامي باسم مديرية الدفاع المدني بمنطقة جازان، الرائد يحيى بن عبدالله القحطاني: "الحريق نشب في وحدتين للتبريد بمنطقة الخدمات المساندة الخاصة بأفران المصنع على مساحة إجمالية بلغت 64 متراً مربعاً، فتقرر الدفع بخمس فرق إضافية من المنطقة"، وذلك حسب صحيفة "سبق".
وبذلك تكون هذه هي المرة الثانية التي يحدث حريق بأحد مصانع الشركة، حيث إنه في مساء يوم الجمعة 25 يوليو 2014 اندلع حريق في مصنع الشركة الوطنية لثاني أكسيد التيتانيوم (كريستال)، وكان الحريق في مستودع مؤقت تابع لمصنع الشركة في ينبع، وتم إيقاف عملية الإنتاج في المصنع بشكل مؤقت كإجراء احترازي، حيث تم تشغيل المصنع في صباح اليوم التالي بعد إخماد الحريق.
وشركة "كريستال" هي ثاني أكبر منتج لثاني أكسيد التيتانيوم في العالم، مملوكة لشركة التصنيع بنسبة 66%، وارتفعت إلى 79%، وذلك بعد استحواذ التصنيع على 13% من الشركة في ديسمبر الماضي.
وأشارت "التصنيع" حينها إلى أن صفقة الاستحواذ تندرج ضمن إستراتيجيتها في تعظيم حصتها في شركاتها التابعة.
ومن المتوقع أن يظهر الأثر المالي للصفقة خلال الربع الأول من العام 2015، ويصعب تحديده لاعتماده على نتائج الشركة في الفترة المستقبلية.