gehad87
03-25-2015, 16:26
توقع خبراء تسويق دخول وكالات إعلانية عالمية جديدة للسوق المصرية، بالتزامن مع بدء تنفيذ الاستثمارات المعلن عنها بالقمة الاقتصادية، ورحبوا بدخول منافسين جدد فى القطاع، لأنهم سيساهمون فى زيادة حدة المنافسة بشكل يصب ايجابا على الأفكار الإعلانية الإبداعية.
ورهن خبراء استمرار الوكالات الحالية، بمدى قدرتها على الابتكار، متوقعين أن يسطع نجم الوكالات الصغيرة والمتوسطة، مع دخول مستثمرين جدد، لأن المستثمر الأجنبى، يبحث دائما عن الوكالات الجديدة التى تقدم أفكار حديثة ومبتكرة.
من جانبه، توقع الدكتور مودى الحكيم، رئيس مجلس ادارة مؤسسة مودى ميديا هاوس للخدمات الاعلامية والاعلانية، أن تشهد سوق الإعلانات دخول وكالات إعلانية أوروبية وعربية، لافتا إلى أن هيئة الأمم المتحدة عندما أعلنت عن حاجتها لوكالة تخطط وتنظم حملتها القومية الجديدة، تقدم عدد من الوكالات الأجنبية للتخطيط للحملة.
وأشار إلى أن الابتكار فى الافكار الإعلانية أصبح أمر اجبارى على الوكالات المصرية، فى ظل التغيرات التى ستحدث بدخول بعض الوكالات الاجنبية، بشكل يجبر الجميع على العمل بقوة لاثبات تواجده، مما سيصب بالإيجاب على السوق ككل.
وأضاف أن المؤتمر الاقتصادى أعطى رؤية ايجابية طيبة عن مصر بعد ان ابهرت العالم خلال المؤتمر، مؤكدا أن الفترة القادمة تحتاج إلى التنفيذ الفعلى للمشاريع المعلن عنها، حتى ينعكس ذلك على السوق كله بالايجاب.
ويرى ان الجميع ومنذ بدء القمة بدأ يركز على الوكالات التى تقدم أفكارا جديدة مبتكرة، دون الارتباط بالوكالات الكبيرة أو العالمية، لذلك فإن الأفكار وحدها هى التى ستحدد من سيبقى ومن سيعلن افلاسه ابداعيا وبالتالى الخروج من السوق الذى سيكون مفتوحا امام الجميع.
وقال أحمد الشناوى، رئيس مجلس إدارة وكالة Plan A للدعاية والاعلان،إن من الوارد دخول وكالات اجنبية جديدة للسوق المصرية قريبا، بالتزامن مع بدء تنفيذ المشاريع الجديدة المعلن عنها.
ووصف دخول هذه الوكالات بالأمر الإيجابى، لأنه سيشعل المنافسة بين الوكالات الاعلانية بشكل سيدفع الجميع للتفكير بشكل مختلف، مشيرا إلى ان ضخ الأموال سيظهر أفكار إعلانية جديدة.
وأضاف أن مصر الآن فى حاجة الى عمل جاد، موضحا أن كلما زاد العمل كلما زاد حجم الافكار الاعلانية الجديدة.
وتوقع ان يسطع نجم الوكالات الصغيرة والمتوسطة خلال الفترة القادمة، اكثر من الكبيرة، لأن العملاء اصبحوا يبحثون عن دم جديد وافكار شبابية، كما أن اغلب الوكالات اصبحت تفكر فى التعاقد مع وكالات متوسطة، أو صغيرة بحيث تضمن عدم وجود منافسين لها.
وأوضح أن الجميع أصبح يفضل الخصوصية، بدل من التعاقد مع وكالة لديها عدد كبير من العملاء والمنافسين، مما سيساهم فى ظهور الوكالات المتوسطة والصغيرة بقوة قريبا.
وأضاف أن أغلب المعلنين الكبار لن يكتفوا بالتعاقد مع وكالة إعلانية واحدة، بل سيلجأون للتعاون مع اكثر من وكالة بشكل سيزيد من المنافسة بين الجميع.
وقال خالد النحاس، رئيس مجلس ادرة وكالة اسبريشن للاستشارات التسويقية، إن بعض المستثمرين أصبحوا يفضلون التعامل مع وكالاتهم، موضحا أنه حتى فى حال دخولهم فى استثمارات جديدة، فى اى دولة فان هذه الوكالات تفتتح مكتبا لها فى تلك الدولة، ولذلك فإن أى كيان عملاق سيدخل مصر سيأتى مع وكالته المتعاقد معها.
ولفت إلى صعوبة ظهور بودار الاستثمارات الجديدة، ودخول اى وكالات جديدة للسوق فى وقت سريع، ومن المتوقع ان يبدأ ظهور تأثير نتائج القمة الاقتصادية والاستثمارات المعلن عنها مع بداية العام الجديد.
وأشار الى ان الوكالات المصرية، دائما ما تكون أقل تكلفة من الاجنبية، ولذلك فإن دخول الوكالات الجديدة لن يؤثر على عمل الوكالات المحلية بالسوق المصرية، وسيضطر أى عميل للتعامل مع وكالته إلى جانب الوكالات المحلية فى بعض الجوانب التسويقية الاخرى.
واتفق النحاس مع الآراء التى تقول إن قدرة أى وكالة اعلانية على البقاء بالسوق، سيتوقف على مدى قدرتها على ابتكار افكار اعلانية جديدة ومختلفة، لكى تتمكن من جذب انظار المعلنين نحوها، متوقعا أن يشهد سوق الاعلانات تطور وانتعاشة كبيرة خلال الفترة القادمة.
ورهن خبراء استمرار الوكالات الحالية، بمدى قدرتها على الابتكار، متوقعين أن يسطع نجم الوكالات الصغيرة والمتوسطة، مع دخول مستثمرين جدد، لأن المستثمر الأجنبى، يبحث دائما عن الوكالات الجديدة التى تقدم أفكار حديثة ومبتكرة.
من جانبه، توقع الدكتور مودى الحكيم، رئيس مجلس ادارة مؤسسة مودى ميديا هاوس للخدمات الاعلامية والاعلانية، أن تشهد سوق الإعلانات دخول وكالات إعلانية أوروبية وعربية، لافتا إلى أن هيئة الأمم المتحدة عندما أعلنت عن حاجتها لوكالة تخطط وتنظم حملتها القومية الجديدة، تقدم عدد من الوكالات الأجنبية للتخطيط للحملة.
وأشار إلى أن الابتكار فى الافكار الإعلانية أصبح أمر اجبارى على الوكالات المصرية، فى ظل التغيرات التى ستحدث بدخول بعض الوكالات الاجنبية، بشكل يجبر الجميع على العمل بقوة لاثبات تواجده، مما سيصب بالإيجاب على السوق ككل.
وأضاف أن المؤتمر الاقتصادى أعطى رؤية ايجابية طيبة عن مصر بعد ان ابهرت العالم خلال المؤتمر، مؤكدا أن الفترة القادمة تحتاج إلى التنفيذ الفعلى للمشاريع المعلن عنها، حتى ينعكس ذلك على السوق كله بالايجاب.
ويرى ان الجميع ومنذ بدء القمة بدأ يركز على الوكالات التى تقدم أفكارا جديدة مبتكرة، دون الارتباط بالوكالات الكبيرة أو العالمية، لذلك فإن الأفكار وحدها هى التى ستحدد من سيبقى ومن سيعلن افلاسه ابداعيا وبالتالى الخروج من السوق الذى سيكون مفتوحا امام الجميع.
وقال أحمد الشناوى، رئيس مجلس إدارة وكالة Plan A للدعاية والاعلان،إن من الوارد دخول وكالات اجنبية جديدة للسوق المصرية قريبا، بالتزامن مع بدء تنفيذ المشاريع الجديدة المعلن عنها.
ووصف دخول هذه الوكالات بالأمر الإيجابى، لأنه سيشعل المنافسة بين الوكالات الاعلانية بشكل سيدفع الجميع للتفكير بشكل مختلف، مشيرا إلى ان ضخ الأموال سيظهر أفكار إعلانية جديدة.
وأضاف أن مصر الآن فى حاجة الى عمل جاد، موضحا أن كلما زاد العمل كلما زاد حجم الافكار الاعلانية الجديدة.
وتوقع ان يسطع نجم الوكالات الصغيرة والمتوسطة خلال الفترة القادمة، اكثر من الكبيرة، لأن العملاء اصبحوا يبحثون عن دم جديد وافكار شبابية، كما أن اغلب الوكالات اصبحت تفكر فى التعاقد مع وكالات متوسطة، أو صغيرة بحيث تضمن عدم وجود منافسين لها.
وأوضح أن الجميع أصبح يفضل الخصوصية، بدل من التعاقد مع وكالة لديها عدد كبير من العملاء والمنافسين، مما سيساهم فى ظهور الوكالات المتوسطة والصغيرة بقوة قريبا.
وأضاف أن أغلب المعلنين الكبار لن يكتفوا بالتعاقد مع وكالة إعلانية واحدة، بل سيلجأون للتعاون مع اكثر من وكالة بشكل سيزيد من المنافسة بين الجميع.
وقال خالد النحاس، رئيس مجلس ادرة وكالة اسبريشن للاستشارات التسويقية، إن بعض المستثمرين أصبحوا يفضلون التعامل مع وكالاتهم، موضحا أنه حتى فى حال دخولهم فى استثمارات جديدة، فى اى دولة فان هذه الوكالات تفتتح مكتبا لها فى تلك الدولة، ولذلك فإن أى كيان عملاق سيدخل مصر سيأتى مع وكالته المتعاقد معها.
ولفت إلى صعوبة ظهور بودار الاستثمارات الجديدة، ودخول اى وكالات جديدة للسوق فى وقت سريع، ومن المتوقع ان يبدأ ظهور تأثير نتائج القمة الاقتصادية والاستثمارات المعلن عنها مع بداية العام الجديد.
وأشار الى ان الوكالات المصرية، دائما ما تكون أقل تكلفة من الاجنبية، ولذلك فإن دخول الوكالات الجديدة لن يؤثر على عمل الوكالات المحلية بالسوق المصرية، وسيضطر أى عميل للتعامل مع وكالته إلى جانب الوكالات المحلية فى بعض الجوانب التسويقية الاخرى.
واتفق النحاس مع الآراء التى تقول إن قدرة أى وكالة اعلانية على البقاء بالسوق، سيتوقف على مدى قدرتها على ابتكار افكار اعلانية جديدة ومختلفة، لكى تتمكن من جذب انظار المعلنين نحوها، متوقعا أن يشهد سوق الاعلانات تطور وانتعاشة كبيرة خلال الفترة القادمة.