tomeo23
03-25-2015, 17:07
قال الرئيس المؤقت للبنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية الذي تقوده الصين, جين لي تشون إن 35 دولة على الأقل ستنضم إلى البنك بحلول 31 مارس/آذار الجاري.
وأضاف جين -بمؤتمر في بكين- أن الهند وإندونيسيا ونيوزيلندا أبدت في الوقت الحاضر اهتماما بالانضمام إلى البنك.
يأتي ذلك عقب طلب بريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا ولوكسمبورغ وسويسرا الانضمام للبنك كأعضاء مؤسسين.
يشار إلى أن 21 دولة كانت قد وقعت على مذكرة التفاهم الخاصة بإنشاء البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية في 24 أكتوبر/تشرين الأول الماضي في بكين.
وطرحت الصين مبادرة إنشاء البنك منذ أكتوبر/تشرين الأول عام 2013، وبعد سنة واحدة من ذلك، وقبيل اجتماع قادة منتدى أبيك في بكين، تم توقيع مذكرة التفاهم الخاصة بإنشائه.
ومن أجل الحفاظ على المستوى الراهن للنمو الاقتصادي، تحتاج آسيا إلى استثمارات تقدر بحوالي ثمانية تريليونات دولار في بناء البنية التحتية في الفترة ما بين عامي 2010 و2020. ولمواجهة الضغوط الكبيرة في التمويل لتنمية البنية التحتية في المنطقة وخاصة للاقتصادات الناشئة، يتوقع أن يقدم البنك الجديد حلولا عملية لهذه التحديات، كما سيساهم في النمو الاقتصادي العالمي.
وقال وزير المالية الصيني لو جي وي أمس إن البنك سيكون مكملا للمؤسسات المالية المتعددة الأطراف الأخرى، بما فيها بنك التنمية الآسيوي والبنك الدولي.
وذكر لو بأن الصين "بصفتها عضوا هاما في البنك الدولي وبنك التنمية الآسيوي، ستواصل دعمها للبنوك القائمة في عملها على التنمية والتخفيف من حدة الفقر".
وأشار لو إلى أنه رغم تحديد يوم 31 مارس/آذار الجاري كآخر موعد لاستلام طلبات الأعضاء المؤسسين، فبإمكان الدول الراغبة الانضمام -كأعضاء عاديين- بعد ذلك التاريخ.
وأضاف جين -بمؤتمر في بكين- أن الهند وإندونيسيا ونيوزيلندا أبدت في الوقت الحاضر اهتماما بالانضمام إلى البنك.
يأتي ذلك عقب طلب بريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا ولوكسمبورغ وسويسرا الانضمام للبنك كأعضاء مؤسسين.
يشار إلى أن 21 دولة كانت قد وقعت على مذكرة التفاهم الخاصة بإنشاء البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية في 24 أكتوبر/تشرين الأول الماضي في بكين.
وطرحت الصين مبادرة إنشاء البنك منذ أكتوبر/تشرين الأول عام 2013، وبعد سنة واحدة من ذلك، وقبيل اجتماع قادة منتدى أبيك في بكين، تم توقيع مذكرة التفاهم الخاصة بإنشائه.
ومن أجل الحفاظ على المستوى الراهن للنمو الاقتصادي، تحتاج آسيا إلى استثمارات تقدر بحوالي ثمانية تريليونات دولار في بناء البنية التحتية في الفترة ما بين عامي 2010 و2020. ولمواجهة الضغوط الكبيرة في التمويل لتنمية البنية التحتية في المنطقة وخاصة للاقتصادات الناشئة، يتوقع أن يقدم البنك الجديد حلولا عملية لهذه التحديات، كما سيساهم في النمو الاقتصادي العالمي.
وقال وزير المالية الصيني لو جي وي أمس إن البنك سيكون مكملا للمؤسسات المالية المتعددة الأطراف الأخرى، بما فيها بنك التنمية الآسيوي والبنك الدولي.
وذكر لو بأن الصين "بصفتها عضوا هاما في البنك الدولي وبنك التنمية الآسيوي، ستواصل دعمها للبنوك القائمة في عملها على التنمية والتخفيف من حدة الفقر".
وأشار لو إلى أنه رغم تحديد يوم 31 مارس/آذار الجاري كآخر موعد لاستلام طلبات الأعضاء المؤسسين، فبإمكان الدول الراغبة الانضمام -كأعضاء عاديين- بعد ذلك التاريخ.