gehad87
03-29-2015, 08:58
قال مستشار التحليل الفني لأسواق المال العربية والعالمية "إبراهيم الفيلكاوي أن مؤشرات أسواق الخليج تحركت الأسبوع الماضي وفق ما تم رصده من سيناريو كامل ومتوقع، حيث ارتدت ارتداداً طفيفاً في حدود ما تمت الإشارة إليه في التحليل السابق.
وأشار إلى أن السوق السعودي كان له النصيب الأكبر في هذه الارتداده ، وللأسباب التي تم شرحها أيضاً، ثم سرعان ما سقطت الأسواق بهبوط حاد وذلك بسبب الوضع النفسي المصاحب لعاصفة الحزم - كما أن المُراقب للوضع سيجد أن رؤوس الأموال الكبيرة تستشعر أو تعلم بحدوث هذه الأمور التي من شأنها أن تؤثر على الأسواق بشكل سلبي لذلك نجد التناقص المستمر فيها.
وقال "الفيلكاوي" أنه وبالرجوع إلى الحركة الفنية، فلازالت الأسواق الخليجية تُعاني من ضعف في التعاملات وذلك بسبب استهدافها لأرقام متدنية فنياً علماً بأنها قد تشهد هذا الأسبوع حركة تذبذب وارتداده ايجابية فنية تصريفية سريعة واستكمالاً لإغلاقات شهر مارس التجميلية، وستكون فرصة للخروج منها ما لم "ترتد المؤشرات فوق مقاوماتها" الأولية لتعطي إشارة ايجابية أخرى من عدمه.
ولفت إلى أنه وفي حالة استمرار المؤشرات الخليجية كسر دعوماتها الحالية فقد تشهد مؤشرات أسواق الخليج الأرقام التالية على المدى القصير:
*السوق الكويتي:
- كسر الدعم 6100 – يستهدف 6000 ثم 5800 نقطة - مالم يرتد فوق المقاومة 6400 نقطة ليتأخر قليلا ، علما بأن السوق الكويتي يستهدف على المدى المتوسط من الناحية الفنية المستوى 5650 مبدئيا – مالم يشهد دخول حقيقي لسيولة استثمارية فقد تتم إلغاء كل الأهداف .
* السوق السعودي:
- كسر الدعم 8800 – يستهدف 8400 ثم 8000 نقطة - مالم يرتد فوق المقاومة 9100 نقطة ليتأخر قليلا ، علما بأن السوق السعودي يستهدف على المدى المتوسط من الناحية الفنية المستوى 7100 مبدئيا – مالم يشهد دخول حقيقي لسيولة استثمارية فقد تتم إلغاء كل الأهداف .
* السوق القطري:
- كسر الدعم 11200 – يستهدف 11000 ثم 10400 نقطة - مالم يرتد فوق المقاومة 11600 نقطة ليتأخر قليلا ، علما بأن السوق القطري يستهدف على المدى المتوسط من الناحية الفنية المستوى 9700 مبدئيا – مالم يشهد دخول حقيقي لسيولة استثمارية فقد تتم إلغاء كل الأهداف .
* سوق دبي:
- كسر الدعم 3200 – يستهدف 3000 ثم 2850 نقطة - مالم يرتد فوق المقاومة 3400 نقطة ليتأخر قليلا ، علما بأن سوق دبي يستهدف على المدى المتوسط من الناحية الفنية المستوى 2350 مبدئيا – مالم يشهد دخول حقيقي لسيولة استثمارية فقد تتم الغاء كل الاهداف .
* سوق أبوظبي:
- كسر الدعم 4200 – يستهدف 3900 ثم 3700 نقطة - مالم يرتد فوق المقاومة 4400 نقطة ليتأخر قليلا ، علما بأن سوق أبوظبي يستهدف على المدى المتوسط من الناحية الفنية المستوى 3500 مبدئيا – مالم يشهد دخول حقيقي لسيولة استثمارية فقد تتم الغاء كل الأهداف.
* السوق المسقطي"
- كسر الدعم 6000 – يستهدف 5800 ثم 5500 نقطة - مالم يرتد فوق المقاومة 6250 نقطة ليتأخر قليلا ، علما بأن السوق المسقطي يستهدف على المدى المتوسط من الناحية الفنية المستوى 4600 مبدئيا – مالم يشهد دخول حقيقي لسيولة استثمارية فقد تتم إلغاء كل الأهداف .
* السوق البحريني:
- كسر الدعم 1435 – يستهدف 1400 ثم 1380 نقطة - مالم يرتد فوق المقاومة 1460 نقطة ليتأخر قليلا ، علما بأن السوق البحريني يستهدف على المدى المتوسط من الناحية الفنية المستوى 1280 مبدئيا – مالم يشهد دخول حقيقي لسيولة استثمارية فقد تتم إلغاء كل الأهداف .
ونصح "الفيلكاوي" المتعاملين بالأسواق بالنصائح الثلاثة المعتادة في كل تحليل، أولاً، البيع والانتظار خارج المضمار ثم الدخول مرة أخرى وتعويض ما تم خسارته بعد الاستقرار العام، وثانياً، الانتظار مع السرب داخل السوق واتخاذ القرار المناسب بناء على الوضع العام وما تحمله من معطيات مستقبلية، وثالثاً وأخيراً، أن يتم بيع نصف الكمية عند أفضل ارتداد والشراء به بعد هبوط السهم واستقراره عند أفضل دعم أي التبريد من رأس المال نفسه دون زيادة.
وأشار إلى أن السوق السعودي كان له النصيب الأكبر في هذه الارتداده ، وللأسباب التي تم شرحها أيضاً، ثم سرعان ما سقطت الأسواق بهبوط حاد وذلك بسبب الوضع النفسي المصاحب لعاصفة الحزم - كما أن المُراقب للوضع سيجد أن رؤوس الأموال الكبيرة تستشعر أو تعلم بحدوث هذه الأمور التي من شأنها أن تؤثر على الأسواق بشكل سلبي لذلك نجد التناقص المستمر فيها.
وقال "الفيلكاوي" أنه وبالرجوع إلى الحركة الفنية، فلازالت الأسواق الخليجية تُعاني من ضعف في التعاملات وذلك بسبب استهدافها لأرقام متدنية فنياً علماً بأنها قد تشهد هذا الأسبوع حركة تذبذب وارتداده ايجابية فنية تصريفية سريعة واستكمالاً لإغلاقات شهر مارس التجميلية، وستكون فرصة للخروج منها ما لم "ترتد المؤشرات فوق مقاوماتها" الأولية لتعطي إشارة ايجابية أخرى من عدمه.
ولفت إلى أنه وفي حالة استمرار المؤشرات الخليجية كسر دعوماتها الحالية فقد تشهد مؤشرات أسواق الخليج الأرقام التالية على المدى القصير:
*السوق الكويتي:
- كسر الدعم 6100 – يستهدف 6000 ثم 5800 نقطة - مالم يرتد فوق المقاومة 6400 نقطة ليتأخر قليلا ، علما بأن السوق الكويتي يستهدف على المدى المتوسط من الناحية الفنية المستوى 5650 مبدئيا – مالم يشهد دخول حقيقي لسيولة استثمارية فقد تتم إلغاء كل الأهداف .
* السوق السعودي:
- كسر الدعم 8800 – يستهدف 8400 ثم 8000 نقطة - مالم يرتد فوق المقاومة 9100 نقطة ليتأخر قليلا ، علما بأن السوق السعودي يستهدف على المدى المتوسط من الناحية الفنية المستوى 7100 مبدئيا – مالم يشهد دخول حقيقي لسيولة استثمارية فقد تتم إلغاء كل الأهداف .
* السوق القطري:
- كسر الدعم 11200 – يستهدف 11000 ثم 10400 نقطة - مالم يرتد فوق المقاومة 11600 نقطة ليتأخر قليلا ، علما بأن السوق القطري يستهدف على المدى المتوسط من الناحية الفنية المستوى 9700 مبدئيا – مالم يشهد دخول حقيقي لسيولة استثمارية فقد تتم إلغاء كل الأهداف .
* سوق دبي:
- كسر الدعم 3200 – يستهدف 3000 ثم 2850 نقطة - مالم يرتد فوق المقاومة 3400 نقطة ليتأخر قليلا ، علما بأن سوق دبي يستهدف على المدى المتوسط من الناحية الفنية المستوى 2350 مبدئيا – مالم يشهد دخول حقيقي لسيولة استثمارية فقد تتم الغاء كل الاهداف .
* سوق أبوظبي:
- كسر الدعم 4200 – يستهدف 3900 ثم 3700 نقطة - مالم يرتد فوق المقاومة 4400 نقطة ليتأخر قليلا ، علما بأن سوق أبوظبي يستهدف على المدى المتوسط من الناحية الفنية المستوى 3500 مبدئيا – مالم يشهد دخول حقيقي لسيولة استثمارية فقد تتم الغاء كل الأهداف.
* السوق المسقطي"
- كسر الدعم 6000 – يستهدف 5800 ثم 5500 نقطة - مالم يرتد فوق المقاومة 6250 نقطة ليتأخر قليلا ، علما بأن السوق المسقطي يستهدف على المدى المتوسط من الناحية الفنية المستوى 4600 مبدئيا – مالم يشهد دخول حقيقي لسيولة استثمارية فقد تتم إلغاء كل الأهداف .
* السوق البحريني:
- كسر الدعم 1435 – يستهدف 1400 ثم 1380 نقطة - مالم يرتد فوق المقاومة 1460 نقطة ليتأخر قليلا ، علما بأن السوق البحريني يستهدف على المدى المتوسط من الناحية الفنية المستوى 1280 مبدئيا – مالم يشهد دخول حقيقي لسيولة استثمارية فقد تتم إلغاء كل الأهداف .
ونصح "الفيلكاوي" المتعاملين بالأسواق بالنصائح الثلاثة المعتادة في كل تحليل، أولاً، البيع والانتظار خارج المضمار ثم الدخول مرة أخرى وتعويض ما تم خسارته بعد الاستقرار العام، وثانياً، الانتظار مع السرب داخل السوق واتخاذ القرار المناسب بناء على الوضع العام وما تحمله من معطيات مستقبلية، وثالثاً وأخيراً، أن يتم بيع نصف الكمية عند أفضل ارتداد والشراء به بعد هبوط السهم واستقراره عند أفضل دعم أي التبريد من رأس المال نفسه دون زيادة.