gehad87
04-02-2015, 12:08
أعلنت وكالة موديز (Moody's) العالمية للتصنيف الائتماني اليوم , عن تثبيتها لتصنيف المملكة السيادي عند درجة ائتمانية عالية (Aa3) مع إبقائها للنظرة المستقبلية المستقرة (Stable outlook).
ويعتبر التصنيف الحالي للمملكة هو رابع أقوى تصنيف من الممكن أن تصنف به الوكالة أي اقتصاد بالعالم.
ويأتي ذلك بعد أن ثبتت وكالة فيتش العالمية للتصنيف الائتماني تصنيفها للديون السيادية الطويلة الأجل للسعودية بالعملتين المحلية والأجنبية عند (AA) مع نظرة مستقبلية مستقرة.
وأكدت فيتش مطلع الشهر الماضي على تصنيفها للسقف الائتماني للمملكة عند (AA+) وثبتت تصنيفها للدين السيادي القصير الأجل بالعملة الأجنبية عند (F1+).
واعتبرت موديز، أن الحكومة السعودية أمام مستوى منخفض جداً من الديون، بنحو 1.6% من الناتج الإجمالي المحلي نهاية 2014 يسمح للمملكة بمرونة كبيرة في إصدار ديون محلية لتمويل عجز الموازنة خلال سنة أو سنتين مقبلتين.
وتوقعت موديز تمويل عجز الموازنة السعودية في العامين المقبلين من إصدار ديون أو السحب من الأصول المالية.
كما تتوقع موديز أن العجز في ميزانية الحكومة قد يزيد إلى 12٪ أو أكثر خلال عام 2015.
إلا أنه وفي الوقت ذاته تتوقع وكالة التصنيف ارتفاع أسعار النفط خلال السنوات القليلة القادمة، مما يشير إلى أن تبقى الموارد المالية لللملكة متوافقة مع تصنيف AA3، حيث تتوقع موديز أن تصل أسعار النفط في العام 2018 إلى ما يقرب من 80 دولارا للبرميل.
وأشارت موديز أن هذا يشير إلى أن التخفيض التدريجي في عجز الميزانية خلال السنوات المقبلة إلى مستويات كبيرة، إلا أنها وفي الوقت ذاته قد ترتفع مستويات الدين الحكومي خلال هذه الفترة ب، حيث قد يصل إلى 20% من الناتج المحلي الأجمالي.
ويعتبر التصنيف الحالي للمملكة هو رابع أقوى تصنيف من الممكن أن تصنف به الوكالة أي اقتصاد بالعالم.
ويأتي ذلك بعد أن ثبتت وكالة فيتش العالمية للتصنيف الائتماني تصنيفها للديون السيادية الطويلة الأجل للسعودية بالعملتين المحلية والأجنبية عند (AA) مع نظرة مستقبلية مستقرة.
وأكدت فيتش مطلع الشهر الماضي على تصنيفها للسقف الائتماني للمملكة عند (AA+) وثبتت تصنيفها للدين السيادي القصير الأجل بالعملة الأجنبية عند (F1+).
واعتبرت موديز، أن الحكومة السعودية أمام مستوى منخفض جداً من الديون، بنحو 1.6% من الناتج الإجمالي المحلي نهاية 2014 يسمح للمملكة بمرونة كبيرة في إصدار ديون محلية لتمويل عجز الموازنة خلال سنة أو سنتين مقبلتين.
وتوقعت موديز تمويل عجز الموازنة السعودية في العامين المقبلين من إصدار ديون أو السحب من الأصول المالية.
كما تتوقع موديز أن العجز في ميزانية الحكومة قد يزيد إلى 12٪ أو أكثر خلال عام 2015.
إلا أنه وفي الوقت ذاته تتوقع وكالة التصنيف ارتفاع أسعار النفط خلال السنوات القليلة القادمة، مما يشير إلى أن تبقى الموارد المالية لللملكة متوافقة مع تصنيف AA3، حيث تتوقع موديز أن تصل أسعار النفط في العام 2018 إلى ما يقرب من 80 دولارا للبرميل.
وأشارت موديز أن هذا يشير إلى أن التخفيض التدريجي في عجز الميزانية خلال السنوات المقبلة إلى مستويات كبيرة، إلا أنها وفي الوقت ذاته قد ترتفع مستويات الدين الحكومي خلال هذه الفترة ب، حيث قد يصل إلى 20% من الناتج المحلي الأجمالي.