أسواق الأسهم الخليجية

[hammadi ben salha]

تباينت ردود فعل أسواق الأسهم الخليجية يوم الأحد على إتفاق إيران النووي مع القوى العالمية إذ صعدت بورصة دبي في ظل آمال بأنشطة أعمال جديدة مع طهران بينما هبطت السوق السعودية مع مخاوف بشأن أسعار النفط. وواصلت البورصة المصرية تراجعها بعد بيانات اقتصادية ضعيفة.
وفي حال التوصل إلى إتفاق نهائي بحلول الموعد المحدد في 30 يونيو حزيران وبافتراض أن يلقى الإتفاق قبولا من جانب حكومات الخليج فربما يخفف ذلك من التوترات الجيوسياسية في المنطقة ويشجع على زيادة الاستثمارات الأجنبية.

[foooooz]

ألف شكر على هذا الموضوع الرائع اخي الكريم وبالتوفيق للجميع وجزاك الله عنا كل خيرالجزاء ............تقبل مروري

[bilelchelseano]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تقرير اخبار هام يؤثر في اسواق الخليجية اخي
اتمنى لكم النجاح و التوفيق في هذا المجال

[nsamat99]

السلام عليكم ورحمة الله
أحب أن أشكرك آخى على هذه المعلومات الرائعة والمفيدة وأنا مهتمة بكل ما يتعلق بالفوركس لانني مبتدئة وأرجو من الله أن أصل الى مستوى متقدم
و أشكر كل شخص في المنتدى بذل الجهد....

[mohamed1989]

السلام عليكم و رحمة الله أرحب بكل الإخوة أعضاء المنتدى الغالي فوركس العرب وبعد مشكور اخي الكريم على هذا التحليل الرائع جزاك الله عنا كل خيرتقبل مروري

[malkaoui]

فبعد أن قام أعضاء لجنة السوق المُحددة في إجتماع 18 مارس الماضي بتخفيض مُتوسط توقعهم لسعر الفائدة ليكون عند 0.625% بنهاية 2015 من 1.125% كانت يتوقعونها في ديسمبر الماضي جاء إجتماع الفدرالي في إبريل الماضي دون جديد بشأن سعر الفائدة ليُبقي الباب مفتوح أمام إحتمال بدء رفع سعر الفائدة في يونيو و إن كانت تُشير أغلب الإحتمالات حالياً لأن تكون البداية في شهر سبتمبر القادم بإذن الله بعد تراجع نمو الإقتصاد الأمريكي بهذة الصورة.

[th3kimolife]

على الرغم من مجيء تقرير سوق العمل عن شهر إبريل ليحد من المخاوف بشأن سوق العمل إلا أن البيانات الصادرة عن الأداء الإستهلاكي ظلت موضع قلق المُتعاملين في الأسواق مع مجيء مبيعات التجزئة لشهر إبريل دون تغيير شهري بينما كان المُتوقع صعود ب 0.2% بعد إرتفاع شهري في مارس ب 1.1%.

[kamkaoui]

جاء مع تقرير سوق الوظائف لشهر إبريل نفسه مُتوسط أجر الساعة على إرتفاع ب 0.1% فقط شهرياً في حين كان المُنتظر إرتفاع ب 0.2% شهرياً بعد إرتفاع ب 0.3% في مارس تم مراجعته ليكون ب 0.2% ما يُظهر ضعف القوى التضخمية الناتجة عن الأجور ما يجعل الفدرالي في غير عجلة من أمرة لرفع سعر الفائدة.