gehad87
04-06-2015, 10:09
صرح الحسين حسان، مؤسس حملة "مين بيحب مصر" أن عدد المنظمات غير الحكومية، زاد من 6 آلاف منظمة عام 1990 ليصبح أكثر من 50 ألف منظمة في مصر.
وأضاف حسان، أن هذه المنظمات تلقت مساعدات تقدر بحوالي 15 مليار دولار أمريكي من المساعدات الدولية، حتى عام 2006، وزادت إلى 100 مليار دولار أمريكي حتى عام 2009.
وأوضح حسان، أن الجمعيات الأهلية حصلت على تمويل بلغ ملياري جنيه، منذ ثورة 25 يناير عام2011، وأن واشنطن أنفقت 40 مليون دولار، لدعم الديمقراطية في مصر منذ ثورة 25 يناير.
وأشار حسان إلى أن هذه التمويلات تشترط لدفعها أن تكون من أجل الديمقراطية، التي تتفق مع وجهة نظر هذه الدول، وهو ما صنع العديد ممن يطلق عليهم "نشطاء السبوبة".
ولفت حسان إلى وجود تزايد في أعداد منظمات المجتمع المدني، والجمعيات الأهلية تحت مسميات مختلفة بعد ثورة 25 يناير بشكل لافت للنظر، لدرجة أن محافظة واحدة فقط في مصر، وهي الغربية، شهدت تأسيس 374 جمعية أهلية بعد الثورة ليصل إجمالي الجمعيات الأهلية فيها 1698، يعمل أغلبها في مجال حقوق الإنسان.
وطالب حسان، بوضع ضوابط للتمويل الأجنبي في مصر، على أن يبلغ عدد المنظمات الأجنبية التي توفر مساعدات مالية وفنية للجمعيات الأهلية بمصر 89 منظمة.
وأضاف حسان، أن هذه المنظمات تلقت مساعدات تقدر بحوالي 15 مليار دولار أمريكي من المساعدات الدولية، حتى عام 2006، وزادت إلى 100 مليار دولار أمريكي حتى عام 2009.
وأوضح حسان، أن الجمعيات الأهلية حصلت على تمويل بلغ ملياري جنيه، منذ ثورة 25 يناير عام2011، وأن واشنطن أنفقت 40 مليون دولار، لدعم الديمقراطية في مصر منذ ثورة 25 يناير.
وأشار حسان إلى أن هذه التمويلات تشترط لدفعها أن تكون من أجل الديمقراطية، التي تتفق مع وجهة نظر هذه الدول، وهو ما صنع العديد ممن يطلق عليهم "نشطاء السبوبة".
ولفت حسان إلى وجود تزايد في أعداد منظمات المجتمع المدني، والجمعيات الأهلية تحت مسميات مختلفة بعد ثورة 25 يناير بشكل لافت للنظر، لدرجة أن محافظة واحدة فقط في مصر، وهي الغربية، شهدت تأسيس 374 جمعية أهلية بعد الثورة ليصل إجمالي الجمعيات الأهلية فيها 1698، يعمل أغلبها في مجال حقوق الإنسان.
وطالب حسان، بوضع ضوابط للتمويل الأجنبي في مصر، على أن يبلغ عدد المنظمات الأجنبية التي توفر مساعدات مالية وفنية للجمعيات الأهلية بمصر 89 منظمة.