nasaben
04-06-2015, 16:33
التطور على عمليات التدوير
بعد أن كان التدوير غالبا يتم عبر محافظ محدودة وبواسطة المضارب بشكل مباشر استنادا إلى مجموعة وكالات , فجاء نظام الوكالات الجديد لكي يحد من هذه الظاهرة ويضعفه , وإن كان لم يقض عليها , حيث ونتيجة للتشديد في مراقبة عملية حركة الأسهم مابين مجموعة محافظ , اضطر بعض المضاربين إلى تكوين مجموعات داعمة , وبذلك ينقسم عدة أقسام وكمثال لذلك من يقوم "بالتجميع" على السهم غير من يقوم بعملية الصعود الأخيرة على السهم ليأتي صاحب الدور الأول بعد ذلك لكي يبدأ عملية التصريف بدعم من المضارب الثاني وهكذا , إن كانت تلك الطرق فشلت في إعطاء فعالية ناجحة بسبب صعوبة التنسيق بين المضاربين في ذلك في ضوء أنه لا يوجد أي اتفاقية يمكن أن تبرم فيما بينهما , وإنما يعتمد ذلك فقط على الثقة والتي ثبت من خلال بعض عمليات لبعض منها أنها غير متوافرة , ولعل ذلك يفسر انفصام الكثير من التحالفات مابين الكثير من المضاربين ولكن لا يعني ذلك بالتأكيد أن التنسيق غير موجود . من الأساليب الأخرى الدخول الجماعي لمجموعة من المضاربين أو ما اصطلح على إطلاق أسم ( المجموعات أو القروبات ) عليه إلى سهم شركة معينة (في الأغلب صغيرة ) ورفع سعر هذه الشركة إلى أرقام جديدة لكي تأتي بعد ذلك المهمة الصعبة وهي تنظيم عملية الخروج من السهم بين مجموعة كبيرة من المضاربين غير المتضاربي المصالح وهو بالتأكيد أمر صعب إلا في حالة واحدة وهو أن تكون تلك المحافظ بإدارة وحدة مركزية وإلا سوف ينهار السهم بهم جميعا .
كيف نحدد أن السهم يتعرض لعملية تدوير؟
لا يمكن أن يتم ذلك خلال دقائق , بل من خلال مراقبة مكثفة لتداولات السهم ويتم من خلالها قياس القوة بين العرض والطلب من مدى فترات التداول وقياس المدى السعري لتذبذب السهم لتحديد نقطة الارتكاز للمضارب , وكذلك قياس معدل الكميات لمعرفة أي تغيرات عليها قبل فترة اتخاذ قرار الشراء أو البيع لاكتشاف أي تغيرات جذرية على تلك المعدلات . هنا تجدر الإشارة إلى أن عمليات التدوير لا ترتبط بشكل جذري بصعود السهم أو هبوطه , حيث إنها تطبق في كلتا الحالتين .
التدوير والأنظمة
من الواضح أن تلك العمليات هي محاولة مباشرة للقيام بعمليات تضليل بإعطاء إيحاءات غير حقيقية وكاذبة من خلال عمليات بيع وشراء غير واقعية , وفي الأغلب تتم للمضارب نفسه حتى لو كانت أسماء المحافظ تختلف , من هنا لا خلاف على أن تلك عملية تضليل واضحة والهدف هنا هو المضارب الصغير الذي يعتقد أن ذلك النشاط دلالة واضحة على حركة إيجابية للسهم خلال تلك الفترة الزمنية .. بالنسبة للسوق تعتبر عملية التدوير كذلك غير صحية , لأنها تعطي انطباعات غير صحيحة عن حالة نشاط في السوق على مستوى الكميات والسيولة , وهي لا تمثل بالتأكيد الواقع الحقيقي للتداولات .
يا اخوان الطريقه سهله
أجعل الاوردرين عند ثاني مقاومه وثالث مقاومه ( حسب الاتجاه العام للسوق ) أذا كان هبوطا مثلا... وعند الدعم الثاني والثالث أذا كان أتجاه السوق صعودا... أجعل وقفالخساره فوق المقاومه او الدعم الثالثه من 10 الى 15 نقطه))
الشراء يكون فيها فى حالة التراند الصاعد من الدعم الثانى او الثالث أو عند كسر المقاومه
والبيع فى حالة الترند الهابط من المقاومة الثالثة أو عند كسر الدعم
فقط معرفة الدعم والمقاومه اليوميه للزوج المراد المتاجره عليه ووضع الاوردر
بعد أن كان التدوير غالبا يتم عبر محافظ محدودة وبواسطة المضارب بشكل مباشر استنادا إلى مجموعة وكالات , فجاء نظام الوكالات الجديد لكي يحد من هذه الظاهرة ويضعفه , وإن كان لم يقض عليها , حيث ونتيجة للتشديد في مراقبة عملية حركة الأسهم مابين مجموعة محافظ , اضطر بعض المضاربين إلى تكوين مجموعات داعمة , وبذلك ينقسم عدة أقسام وكمثال لذلك من يقوم "بالتجميع" على السهم غير من يقوم بعملية الصعود الأخيرة على السهم ليأتي صاحب الدور الأول بعد ذلك لكي يبدأ عملية التصريف بدعم من المضارب الثاني وهكذا , إن كانت تلك الطرق فشلت في إعطاء فعالية ناجحة بسبب صعوبة التنسيق بين المضاربين في ذلك في ضوء أنه لا يوجد أي اتفاقية يمكن أن تبرم فيما بينهما , وإنما يعتمد ذلك فقط على الثقة والتي ثبت من خلال بعض عمليات لبعض منها أنها غير متوافرة , ولعل ذلك يفسر انفصام الكثير من التحالفات مابين الكثير من المضاربين ولكن لا يعني ذلك بالتأكيد أن التنسيق غير موجود . من الأساليب الأخرى الدخول الجماعي لمجموعة من المضاربين أو ما اصطلح على إطلاق أسم ( المجموعات أو القروبات ) عليه إلى سهم شركة معينة (في الأغلب صغيرة ) ورفع سعر هذه الشركة إلى أرقام جديدة لكي تأتي بعد ذلك المهمة الصعبة وهي تنظيم عملية الخروج من السهم بين مجموعة كبيرة من المضاربين غير المتضاربي المصالح وهو بالتأكيد أمر صعب إلا في حالة واحدة وهو أن تكون تلك المحافظ بإدارة وحدة مركزية وإلا سوف ينهار السهم بهم جميعا .
كيف نحدد أن السهم يتعرض لعملية تدوير؟
لا يمكن أن يتم ذلك خلال دقائق , بل من خلال مراقبة مكثفة لتداولات السهم ويتم من خلالها قياس القوة بين العرض والطلب من مدى فترات التداول وقياس المدى السعري لتذبذب السهم لتحديد نقطة الارتكاز للمضارب , وكذلك قياس معدل الكميات لمعرفة أي تغيرات عليها قبل فترة اتخاذ قرار الشراء أو البيع لاكتشاف أي تغيرات جذرية على تلك المعدلات . هنا تجدر الإشارة إلى أن عمليات التدوير لا ترتبط بشكل جذري بصعود السهم أو هبوطه , حيث إنها تطبق في كلتا الحالتين .
التدوير والأنظمة
من الواضح أن تلك العمليات هي محاولة مباشرة للقيام بعمليات تضليل بإعطاء إيحاءات غير حقيقية وكاذبة من خلال عمليات بيع وشراء غير واقعية , وفي الأغلب تتم للمضارب نفسه حتى لو كانت أسماء المحافظ تختلف , من هنا لا خلاف على أن تلك عملية تضليل واضحة والهدف هنا هو المضارب الصغير الذي يعتقد أن ذلك النشاط دلالة واضحة على حركة إيجابية للسهم خلال تلك الفترة الزمنية .. بالنسبة للسوق تعتبر عملية التدوير كذلك غير صحية , لأنها تعطي انطباعات غير صحيحة عن حالة نشاط في السوق على مستوى الكميات والسيولة , وهي لا تمثل بالتأكيد الواقع الحقيقي للتداولات .
يا اخوان الطريقه سهله
أجعل الاوردرين عند ثاني مقاومه وثالث مقاومه ( حسب الاتجاه العام للسوق ) أذا كان هبوطا مثلا... وعند الدعم الثاني والثالث أذا كان أتجاه السوق صعودا... أجعل وقفالخساره فوق المقاومه او الدعم الثالثه من 10 الى 15 نقطه))
الشراء يكون فيها فى حالة التراند الصاعد من الدعم الثانى او الثالث أو عند كسر المقاومه
والبيع فى حالة الترند الهابط من المقاومة الثالثة أو عند كسر الدعم
فقط معرفة الدعم والمقاومه اليوميه للزوج المراد المتاجره عليه ووضع الاوردر