tomeo23
04-07-2015, 18:18
يزور وفد إيراني بكين هذا الأسبوع لمناقشة مبيعات النفط الإيراني واستثمارات صينية في إيران بعد بضعة أيام من توصل طهران والقوي العالمية الست إلى اتفاق إطار بشأن البرنامج النووي الإيراني.
وتأتي زيارة الوفد في الوقت الذي سيصل فيه وزير النفط الايراني بيجن زنغنه إلى بكين يوم الخميس.
وقال مسؤول نفطي في الصين وآخر رفيع من قطاع النفط الصيني لرويترز إن زنغنه سيقوم بأولى زياراته لبكين منذ أن انضم للحكومة قبل عامين.
والصين أكبر شريك تجاري لإيران وأكبر مشتر لخامها وقد اشترت نحو نصف إجمالي صادرات إيران من الخام منذ عام 2012 حين جرى تشديد العقوبات على إيران بسبب أنشطتها النووية.
وقال أمير حسين زماني نيا نائب وزير النفط للتجارة والشؤون الدولية إنه سيناقش مع نظرائه مشروعات نفط وغاز صينية في إيران. وسيجتمع مسؤولون من شركة النفط الوطنية الإيرانية مع أكبر مشترين للنفط الخام في الصين.
ومن المتوقع أن يجتمع مسؤولون من شركة النفط الوطنية الإيرانية وغيرهم مع العميلين التقليديين شركة يونيبك ذراع التجارة لسينوبك كبرى شركات التكرير في آسيا وشركة تشوهاي تشن رونغ الحكومية لتجارة النفط اللتين بدأتا شراء النفط الإيراني في منتصف التسعينات حين سعت طهران لسداد قيمة مشترياتها من الأسلحة من مبيعات النفط.
وأحجم المسؤولون عن التعليق مباشرة على أي خطط لتسويق كميات أكبر من إمدادات الخام الإيراني للصين. وتوصلت إيران والقوى العالمية الست إلى اتفاق إطار نووي يوم الخميس الماضي لكن الجانبين لم يبلورا التفاصيل الخاصة برفع العقوبات عن طهران تدريجيا مقابل تقليص عمليات تخصيب اليورانيوم الإيرانية.
وتأمل إيران - خامس أكبر منتج للنفط في العالم - بأن ترفع صادراتها بنحو مليون برميل يوميا في غضون شهرين فقط من رفع العقوبات المفروضة عليها غير أن بعض المحللين يقولون إن ذلك سيستغرق فترة أطول
وتأتي زيارة الوفد في الوقت الذي سيصل فيه وزير النفط الايراني بيجن زنغنه إلى بكين يوم الخميس.
وقال مسؤول نفطي في الصين وآخر رفيع من قطاع النفط الصيني لرويترز إن زنغنه سيقوم بأولى زياراته لبكين منذ أن انضم للحكومة قبل عامين.
والصين أكبر شريك تجاري لإيران وأكبر مشتر لخامها وقد اشترت نحو نصف إجمالي صادرات إيران من الخام منذ عام 2012 حين جرى تشديد العقوبات على إيران بسبب أنشطتها النووية.
وقال أمير حسين زماني نيا نائب وزير النفط للتجارة والشؤون الدولية إنه سيناقش مع نظرائه مشروعات نفط وغاز صينية في إيران. وسيجتمع مسؤولون من شركة النفط الوطنية الإيرانية مع أكبر مشترين للنفط الخام في الصين.
ومن المتوقع أن يجتمع مسؤولون من شركة النفط الوطنية الإيرانية وغيرهم مع العميلين التقليديين شركة يونيبك ذراع التجارة لسينوبك كبرى شركات التكرير في آسيا وشركة تشوهاي تشن رونغ الحكومية لتجارة النفط اللتين بدأتا شراء النفط الإيراني في منتصف التسعينات حين سعت طهران لسداد قيمة مشترياتها من الأسلحة من مبيعات النفط.
وأحجم المسؤولون عن التعليق مباشرة على أي خطط لتسويق كميات أكبر من إمدادات الخام الإيراني للصين. وتوصلت إيران والقوى العالمية الست إلى اتفاق إطار نووي يوم الخميس الماضي لكن الجانبين لم يبلورا التفاصيل الخاصة برفع العقوبات عن طهران تدريجيا مقابل تقليص عمليات تخصيب اليورانيوم الإيرانية.
وتأمل إيران - خامس أكبر منتج للنفط في العالم - بأن ترفع صادراتها بنحو مليون برميل يوميا في غضون شهرين فقط من رفع العقوبات المفروضة عليها غير أن بعض المحللين يقولون إن ذلك سيستغرق فترة أطول