gehad87
04-08-2015, 10:20
أعلنت «الإمارات للشحن الجوي»، ذراع الشحن التابعة لشركة «طيران الإمارت»، عزمها إضافة جزيرة بالي الإندونيسية إلى شبكة محطاتها في منطقة حوض المحيط الهادئ الآسيوية، لتسهم في فتح قنوات جديدة للتجارة بين الجزيرة وشبكة الإمارات العالمية التي تضم أكثر من 140 وجهة.
وأفادت الشركة في بيان بأن جزيرة بالي ستصبح ثاني وجهة للإمارات للشحن الجوي في إندونيسا، والـ24 للناقلة في منطقة حوض المحيط الهادئ الآسيوية.
ومع انطلاق الخدمة اليومية لـ«طيران الإمارات» إلى بالي في الثالث من يونيو 2015، ستوفر «الإمارات للشحن الجوي» طاقات شحن حيوية تصل إلى 294 طناً أسبوعياً من خلال مساحات الشحن المتاحة على طائرة «بوينغ 777».
وقال نائب رئيس أول دائرة الإمارات للشحن الجوي، نبيل سلطان: «مع انضمام بالي إلى شبكة محطاتنا، سينفتح عالم من الفرص التجارية الجديدة في الجزيرة، إضافة إلى بقية الوجهات عبر شبكة خطوطنا العالمية التي تغطي اليوم أكثر من 140 وجهة»، مشيراً إلى أن «مقر الشركة الرئيس في دبي، الذي يتمتع بموقع استراتيجي مميز يربط بين الشرق والغرب، يتيح تسهيل حركة التجارة بين منطقة حوض المحيط الهادئ الآسيوية وأسواق جديدة عبر الشرق الأوسط وإفريقيا وأوروبا».
ومن المتوقع أن تشمل صادرات بالي الرئيسة، المنتجات البحرية، والسلع المنزلية، والسلع الجلدية، والصناعات اليدوية. أما الواردات فتتضمن السلع المنزلية، والأمتعة الشخصية، والمواد الصيدلانية، وقطع غيار السيارات.
وأفادت الشركة في بيان بأن جزيرة بالي ستصبح ثاني وجهة للإمارات للشحن الجوي في إندونيسا، والـ24 للناقلة في منطقة حوض المحيط الهادئ الآسيوية.
ومع انطلاق الخدمة اليومية لـ«طيران الإمارات» إلى بالي في الثالث من يونيو 2015، ستوفر «الإمارات للشحن الجوي» طاقات شحن حيوية تصل إلى 294 طناً أسبوعياً من خلال مساحات الشحن المتاحة على طائرة «بوينغ 777».
وقال نائب رئيس أول دائرة الإمارات للشحن الجوي، نبيل سلطان: «مع انضمام بالي إلى شبكة محطاتنا، سينفتح عالم من الفرص التجارية الجديدة في الجزيرة، إضافة إلى بقية الوجهات عبر شبكة خطوطنا العالمية التي تغطي اليوم أكثر من 140 وجهة»، مشيراً إلى أن «مقر الشركة الرئيس في دبي، الذي يتمتع بموقع استراتيجي مميز يربط بين الشرق والغرب، يتيح تسهيل حركة التجارة بين منطقة حوض المحيط الهادئ الآسيوية وأسواق جديدة عبر الشرق الأوسط وإفريقيا وأوروبا».
ومن المتوقع أن تشمل صادرات بالي الرئيسة، المنتجات البحرية، والسلع المنزلية، والسلع الجلدية، والصناعات اليدوية. أما الواردات فتتضمن السلع المنزلية، والأمتعة الشخصية، والمواد الصيدلانية، وقطع غيار السيارات.