mcmr3
01-17-2013, 15:04
http://www.shy22.com/upfilpng/kk565242.png
قبل بداية الموضوع نسأل رب الناس أن يشفي اللاعب المهدي النملي الذي كان متحمسا بشكل كبير للعب الكان و عمل على إبراز قتاليته و أدائه الرجولي في الإمتحانات الإعدادية ليؤكد أن إستدعائه للكان لم يكن وليد صدفة بل لعمل جبار و إجتهاد متواصل يقوم به اللاعب فاللهم رب الناس أذهب عنه البأس و إشفه أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاءا لا يغادر سقما و لا يترك أثرا
تعرض الطاوسي لإنتقادات كثيرة حول إستدعائه لأربعة وعشرين لاعبا عوض ثلاث و عشرين إنتقادات شديدة بغير مبرر أكدها تأخر صدورها رغم علم الجميع مسبقا بأن إسقاط أحد الأسماء من اللائحة الأولى كان مسألة وقت ليس إلا
الطاوسي الذي أكد أن إستدعاءه لأربعة و عشرين لاعبا كان بغرض إبقاء لاعب في الإحتياط بالنظر لعمله في الإعداد على الجانب البدني ماقد يؤدي لإصابة أحد اللاعبين
وقع ماكان يخشاه الطاوسي و لو أنه إستمع لأصوات المنتقدين قبل الرحيل لجنوب إفريقيا و إكتفى بالثلاثة و العشرين فإن طبيعة المغاربة تؤكد أنه كان ليتعرض لإنتقاد شديد بعد إصابة النملي لعدم أخذه لاعبين في الإحتياط
و في هذه الحال كان سيكون على الطاوسي إما أن يتم الكان منقوصا من التشكيلة كمنتخب وحيد على هذه الحال أو أن ينادي على لاعب في آخر أيام الإستعداد لاعب لم يحضر الإستعدادات و لا التداريب و يحتاج للكثير لفهم تكتيك المدرب
قد يقول البعض أنه محظوظ ليس إلا فكيف لو أصيب لاعبين أو ثلاثة ليكون الجواب هو التوفيق من عند الله لا من عند أنفسنا و رجمنا للغيب
كان ذاك الإنتقاد الأول أما الإنتقاد الثاني فكان بعد إصرار الطاوسي على الإحتفاظ باللاعب الحافيظي إلى غاية أول أيام الكان كأقل تقدير فإنطلقت الأصوات المنددة مرة ثانية و لينصف الزمن الطاوسي مرة أخرى و ليمنح الحافيظي فرصة المشاركة في الكان
و من غرائب ليس الصدف و لكن التوفيق أن يعمد الطاوسي إلى إشراك عبد الإلاه الحافيظي في المبارة الودية الثالثة رغم حمله لصفة المبعد و أن يحمل ذاك القرار علامات إستفهام من نقاذ كثر بإعتباره إشراك غير ذي معنى فيكون اليوم ذو معنى
إختبار ثالث للطاوسي سيكون بالكان بعد أن أكد أن لاعبيه على جاهزية لدخول المنافسات و هو أمر لم تؤكده المباريات الإعدادية ما حمل الكثير من التوجس للجماهير فكل المتمنيات و الدعوات ب
بالشفاء العاجل للنملي و التألق للحافيظي و إنصاف آخر للطاوسي
قبل بداية الموضوع نسأل رب الناس أن يشفي اللاعب المهدي النملي الذي كان متحمسا بشكل كبير للعب الكان و عمل على إبراز قتاليته و أدائه الرجولي في الإمتحانات الإعدادية ليؤكد أن إستدعائه للكان لم يكن وليد صدفة بل لعمل جبار و إجتهاد متواصل يقوم به اللاعب فاللهم رب الناس أذهب عنه البأس و إشفه أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاءا لا يغادر سقما و لا يترك أثرا
تعرض الطاوسي لإنتقادات كثيرة حول إستدعائه لأربعة وعشرين لاعبا عوض ثلاث و عشرين إنتقادات شديدة بغير مبرر أكدها تأخر صدورها رغم علم الجميع مسبقا بأن إسقاط أحد الأسماء من اللائحة الأولى كان مسألة وقت ليس إلا
الطاوسي الذي أكد أن إستدعاءه لأربعة و عشرين لاعبا كان بغرض إبقاء لاعب في الإحتياط بالنظر لعمله في الإعداد على الجانب البدني ماقد يؤدي لإصابة أحد اللاعبين
وقع ماكان يخشاه الطاوسي و لو أنه إستمع لأصوات المنتقدين قبل الرحيل لجنوب إفريقيا و إكتفى بالثلاثة و العشرين فإن طبيعة المغاربة تؤكد أنه كان ليتعرض لإنتقاد شديد بعد إصابة النملي لعدم أخذه لاعبين في الإحتياط
و في هذه الحال كان سيكون على الطاوسي إما أن يتم الكان منقوصا من التشكيلة كمنتخب وحيد على هذه الحال أو أن ينادي على لاعب في آخر أيام الإستعداد لاعب لم يحضر الإستعدادات و لا التداريب و يحتاج للكثير لفهم تكتيك المدرب
قد يقول البعض أنه محظوظ ليس إلا فكيف لو أصيب لاعبين أو ثلاثة ليكون الجواب هو التوفيق من عند الله لا من عند أنفسنا و رجمنا للغيب
كان ذاك الإنتقاد الأول أما الإنتقاد الثاني فكان بعد إصرار الطاوسي على الإحتفاظ باللاعب الحافيظي إلى غاية أول أيام الكان كأقل تقدير فإنطلقت الأصوات المنددة مرة ثانية و لينصف الزمن الطاوسي مرة أخرى و ليمنح الحافيظي فرصة المشاركة في الكان
و من غرائب ليس الصدف و لكن التوفيق أن يعمد الطاوسي إلى إشراك عبد الإلاه الحافيظي في المبارة الودية الثالثة رغم حمله لصفة المبعد و أن يحمل ذاك القرار علامات إستفهام من نقاذ كثر بإعتباره إشراك غير ذي معنى فيكون اليوم ذو معنى
إختبار ثالث للطاوسي سيكون بالكان بعد أن أكد أن لاعبيه على جاهزية لدخول المنافسات و هو أمر لم تؤكده المباريات الإعدادية ما حمل الكثير من التوجس للجماهير فكل المتمنيات و الدعوات ب
بالشفاء العاجل للنملي و التألق للحافيظي و إنصاف آخر للطاوسي