gehad87
04-08-2015, 20:21
توقع محمد الشيخ سكرتير شعبة تجار العطارة بغرفة القاهرة التجارية ارتفاع أسعار ياميش رمضان هذا العام بما لا يقل عن %20.
وأرجع فى تصريحات الارتفاع المرتقب فى الأسعار إلى زيادة اسعار الدولار أمام العملة المحلية، فضلا عن الإجراءات التى اتخذها البنك المركزى بشأن وضع سقف للإيداعات البنكية عند مستوى 10 آلاف دولار يومياً و50 ألفًا شهرياً، وهو ما تسبب فى تخفيض الكميات المستوردة بنسبة تصل إلى نحو %25.
وقال إن إجمالى قيمة كميات الياميش التى تم التعاقد عليها هذا العام يصل إلى 80 مليون جنيه.
وتوقع الشيخ تراجعًا نسبيًا فى إقبال المستهكلين على الشراء هذا العام على خلفية ارتفاع الاسعار، قائلا «ان المستهلك متوسط او محدود الدخل قد لايقترب من سوق الياميش هذا العام».
وطالب الشيخ الحكومة الحالية بضرورة إعادة النظر فى إجراءات البنك المركزى خلال الوقت الحالى لتلبية الاحتياجات المحلية من السلع والمنتجات، لاسيما أن الكثير من التجار يشكون من وجود شحنات وبضائع عالقة فى الموانئ نتيجة عدم توافر العملة الدولارية اللازمة.
وأوضح أن غالبية الكميات المتعاقد عليها سيتم استيرادها من أمريكا، وتركيا، وإسبانيا، والهند، وأوزباكستان، وإيران، مشيرًا إلى أنه لم يتم التعاقد على اى كميات من سوريا، خاصة “قمر الدين”، وذلك بسبب الاوضاع الداخلية التى تشهدها خلال الوقت الحالى.
وأرجع فى تصريحات الارتفاع المرتقب فى الأسعار إلى زيادة اسعار الدولار أمام العملة المحلية، فضلا عن الإجراءات التى اتخذها البنك المركزى بشأن وضع سقف للإيداعات البنكية عند مستوى 10 آلاف دولار يومياً و50 ألفًا شهرياً، وهو ما تسبب فى تخفيض الكميات المستوردة بنسبة تصل إلى نحو %25.
وقال إن إجمالى قيمة كميات الياميش التى تم التعاقد عليها هذا العام يصل إلى 80 مليون جنيه.
وتوقع الشيخ تراجعًا نسبيًا فى إقبال المستهكلين على الشراء هذا العام على خلفية ارتفاع الاسعار، قائلا «ان المستهلك متوسط او محدود الدخل قد لايقترب من سوق الياميش هذا العام».
وطالب الشيخ الحكومة الحالية بضرورة إعادة النظر فى إجراءات البنك المركزى خلال الوقت الحالى لتلبية الاحتياجات المحلية من السلع والمنتجات، لاسيما أن الكثير من التجار يشكون من وجود شحنات وبضائع عالقة فى الموانئ نتيجة عدم توافر العملة الدولارية اللازمة.
وأوضح أن غالبية الكميات المتعاقد عليها سيتم استيرادها من أمريكا، وتركيا، وإسبانيا، والهند، وأوزباكستان، وإيران، مشيرًا إلى أنه لم يتم التعاقد على اى كميات من سوريا، خاصة “قمر الدين”، وذلك بسبب الاوضاع الداخلية التى تشهدها خلال الوقت الحالى.