PDA

View Full Version : "مدبولى" : الإعداد لعقد شراكة " العاصمة الجديدة".. خلال أيام



gehad87
04-09-2015, 13:12
أعلن الدكتور مصطفى مدبولى، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، أنه جار حاليا إعداد عقد الشراكة الخاص بمشروع العاصمة القاهرة " العاصمة الإدارية الجديدة"، وسيتم الإعلان عنها خلال أيام قليلة، مشيرا إلى أنه تم إعداد التصميمات المبدئية لخطوط المياه والصرف الصحى الناقلة إلى حدوده.

وقال فى تصريحات صحفية، إنه منذ بداية المشروع تم الإعلان أنه ستتم تنميته، بمشاركة القطاع الخاص مع الدولة، حتى لا تتحمل أى أعباء مالية لتنفيذه، وبالتالي ما أوضحه رئيس الجمهورية، عبدالفتاح السيسي، مجددا، يؤكد هذا التوجه، الذي تم الإعلان عنه.

وأضاف الوزير :" جار حاليا إعداد عقد الشراكة الخاص بالمشروع، مع الشركة الإماراتية، بعدما بُدأ فى أعمال الرفع المساحى للموقع، تمهيدا لتسلمها الموقع".

وأشار إلى أنه تم إعداد التصميمات المبدئية لخطوط مياه الشرب والصرف الصحى الناقلة إلى حدود المشروع، وسيتم إسنادها خلال أسابيع لشركات المقاولات لبدء التنفيذ.

وأوضح مدبولى أنه سيتم تمهيد طريق أوسط، أثناء تنفيذ المشروع، وستقوم الشركة بزرع جميع الوديان بمجرد تسلم الموقع، لتكون أول ما تنفذه.

foooooz
04-13-2015, 15:39
ألف شكر على هذا الموضوع الرائع اخي الكريم وبالتوفيق للجميع وجزاك الله عنا كل خيرالجزاء ............تقبل مروري

MedMax
04-13-2015, 21:17
السلآم عليكم ورحمة آلله وبركآته
جزآك آلرحمن خير آلجزآء على جهدك ونشآطك آلرآئع ،،
حقق آلله أحلآمك ومبتغآك ومرآدك يآ أخي آلطيب ..

JPY AUD
06-23-2015, 12:59
أبدى صندوق النقد الدولي دعمه لقواعد التمويل الإسلامي وقال إنه ربما يكون أكثر أمانا من التمويل التقليدي لكنه طالب المصرفيين الإسلاميين بضرورة تشديد القواعد وقدر اكبر من الاتساق عند التطبيق .

وأظهر تقرير نشره الصندوق هذا الأسبوع اهتمامه المتنامي بالتمويل الإسلامي الذي يتوسع في أنحاء كثيرة من العالم. وفي أكتوبر تشرين الأول الماضي أطلق صندوق النقد نقاشا مع مجموعة استشارية من خبراء التمويل الإسلامي ومع كيانات في القطاع.

وأشار تقرير الصندوق إلى أن الأنشطة المصرفية الإسلامية التي تحظر المضاربات النقدية الخالصة وتؤكد على أن الصفقات يجب أن تتم استنادا إلى نشاط اقتصادي فعلي قد تنطوي على مخاطر أقل لاستقرار الأنظمة المالية من الأنشطة المصرفية التقليدية .

وهذا الرأي يتبناه منذ فترة طويلة مؤيدو التمويل الإسلامي والذين يسعون إلى حشد الدعم للصناعة ومن المرجح أن يعطي دعم صندوق النقد الدولي ثقلا إلى وجهة نظرهم.

وقال الصندوق "قد يساهم التمويل الإسلامي...في تحسين الاقتصادات الكلية والاستقرار المالي. وقد تساهم قواعد مشاركة المخاطر والتمويل المدعوم بأصول في تحسين إدارة المخاطر لدى المؤسسات المالية وعملائها إضافة إلى تقييد طفرات في الإقراض."

وأضاف أنه رغم ذلك فإن صناعة التمويل الإسلامي ربما تخفق في الوفاء بوعودها - وربما تكون سببا في زعزعة للاستقرار - إذا لم تضع قواعدها بعناية أكبر وتنفذها باتساق اكبر.

وقال التقرير إن هناك مشكلات أخرى في التمويل الإسلامي يجب معالجتها ومن بينها نقص الأدوات اللازمة لإدارة الأموال على الأمد القصير لدى البنوك الإسلامية والمجال المحدود للأمان المالي المتوافق مع الشريعة المتاح للبنوك والحاجة إلى قدر اكبر من الشفافية القانونية فيما يتعلق بحقوق المستثمرين.