PDA

View Full Version : «أوبك» تنسق لاستيعاب زيادة صادرات النفط الإيراني



gehad87
04-09-2015, 13:50
قال وزير النفط الإيراني، بيجن زنغنه: "إن منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك"، سوف تنسق فيما بينها لاستيعاب عودة إيران إلى أسواق النفط دون أن يتسبب ذلك في انهيار السعر.

وشدد الوزير، في تصريحات صحفية لـ"رويترز"، خلال زيارته إلى بكين، اليوم الخميس، على ضرورة مناقشة أعضاء "أوبك"، مستويات الإنتاج قبل الاجتماع المقرر للمنظمة في يونيو.

وتتطلع إيران التي كانت يومًا ثاني أكبر مصدر في "أوبك" إلى تعزيز صادراتها من النفط الخام سريعًا في حالة التوصل إلى اتفاق نهائي مع القوى العالمية الست، بخصوص برنامجها النووي ورفع العقوبات المفروضة عليها.

ayoubharrab1
04-10-2015, 01:41
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
إخوتي وأحبتي في الله شكرا لكم جدا علي ما قدمتم من معلومات في غاية الأهمية و أتمنى للجميع الاستفادة منها و معرفة أحوال الأسواق المالية.
تقبل مروري....................44

upnormal
04-10-2015, 05:56
السلام عليكم ..
الاخوة اعضاء المنتدى الغالي تحياتي وبعد . اخي العزيز اشكرك جزيل الشكر على تقديمك لنا لهذه السلسلة الثرية التي هي في غاية الاهمية من الاخبار المتنوعة لأحوال الاسواق المالية ونتمني للجميع الاستفادة منها قدر المستطاع، و فقك الله على هذا العمل الرائع وتقبل تحياتي ومروري .

foooooz
04-13-2015, 15:51
ألف شكر على هذا الموضوع الرائع اخي الكريم وبالتوفيق للجميع وجزاك الله عنا كل خيرالجزاء ............تقبل مروري

MedMax
04-13-2015, 21:32
اللهم إجعلنا ممن يورثون الجنان ويبشرون بروح وريحان
ورب غير غضبان
آمين
جزاك الله خيـر

sewa
04-13-2015, 21:36
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكور اخى الكريم بارك الله فيــك على الطرح وعلى الموضوع وننتظر المزيد من المواضيع و المعلومات وبالتوفيق للجميع.

JPY AUD
06-23-2015, 13:08
أبدى صندوق النقد الدولي دعمه لقواعد التمويل الإسلامي وقال إنه ربما يكون أكثر أمانا من التمويل التقليدي لكنه طالب المصرفيين الإسلاميين بضرورة تشديد القواعد وقدر اكبر من الاتساق عند التطبيق .

وأظهر تقرير نشره الصندوق هذا الأسبوع اهتمامه المتنامي بالتمويل الإسلامي الذي يتوسع في أنحاء كثيرة من العالم. وفي أكتوبر تشرين الأول الماضي أطلق صندوق النقد نقاشا مع مجموعة استشارية من خبراء التمويل الإسلامي ومع كيانات في القطاع.

وأشار تقرير الصندوق إلى أن الأنشطة المصرفية الإسلامية التي تحظر المضاربات النقدية الخالصة وتؤكد على أن الصفقات يجب أن تتم استنادا إلى نشاط اقتصادي فعلي قد تنطوي على مخاطر أقل لاستقرار الأنظمة المالية من الأنشطة المصرفية التقليدية .

وهذا الرأي يتبناه منذ فترة طويلة مؤيدو التمويل الإسلامي والذين يسعون إلى حشد الدعم للصناعة ومن المرجح أن يعطي دعم صندوق النقد الدولي ثقلا إلى وجهة نظرهم.

وقال الصندوق "قد يساهم التمويل الإسلامي...في تحسين الاقتصادات الكلية والاستقرار المالي. وقد تساهم قواعد مشاركة المخاطر والتمويل المدعوم بأصول في تحسين إدارة المخاطر لدى المؤسسات المالية وعملائها إضافة إلى تقييد طفرات في الإقراض."

وأضاف أنه رغم ذلك فإن صناعة التمويل الإسلامي ربما تخفق في الوفاء بوعودها - وربما تكون سببا في زعزعة للاستقرار - إذا لم تضع قواعدها بعناية أكبر وتنفذها باتساق اكبر.

وقال التقرير إن هناك مشكلات أخرى في التمويل الإسلامي يجب معالجتها ومن بينها نقص الأدوات اللازمة لإدارة الأموال على الأمد القصير لدى البنوك الإسلامية والمجال المحدود للأمان المالي المتوافق مع الشريعة المتاح للبنوك والحاجة إلى قدر اكبر من الشفافية القانونية فيما يتعلق بحقوق المستثمرين.