gehad87
04-09-2015, 14:01
كشفت مصادر أمنية، أن قوة مكبرة من مباحث الأموال العامة، نقلت رجل الأعمال أحمد مصطفى، الشهير بـ"المستريح" إلى مقر نيابة الشئون المالية والتجارية، للتحقيق معه في الاتهامات الموجهة إليه بالاستيلاء على مبالغ مالية من المواطنين، بزعم توظيفها مقابل ربح شهري.
ومن المنتظر أن تقوم نيابة الشئون المالية والتجارية، بإشراف المستشار محمد فودة المحامي العام الأول، بمواجهة المستريح بالاتهامات الموجهة إليه، بالاستيلاء على أموال المواطنين، وأخذ أقواله في التهم المنسوبة إليه.
وكانت النيابة، قد استعجلت أجهزة الأمن لتنفيذ قرار الضبط والإحضار الصادر بحق رجل الأعمال المتهم، على ضوء التحقيقات التي يباشرها أسامة طنطاوي، رئيس نيابة الشئون المالية والتجارية، في البلاغات المتعددة التي تلقتها النيابة من أعداد كبيرة من المواطنين، علاوة على تحريات أجهزة الأمن التي تسلمتها النيابة، وأكدت صحة وقائع النصب التي وردت بتلك البلاغات، وقيام المتهم بتوظيف الأموال بالمخالفة لأحكام قانون سوق المال.
واستمعت النيابة إلى مقدمي البلاغات من المجني عليهم ضحايا رجل الأعمال الهارب، والبالغ عددهم 117 مواطنًا، أقروا بالتحقيقات أنهم تعرضوا للنصب بمبالغ وصلت 32 مليون جنيه، بزعمه توظيفها في عدد من الاستثمارات من بينها مجال الهواتف المحمولة، وصناعة الأسمدة، ومنحهم عوائد مالية شهرية بمبالغ كبيرة.
ومن المنتظر أن تقوم نيابة الشئون المالية والتجارية، بإشراف المستشار محمد فودة المحامي العام الأول، بمواجهة المستريح بالاتهامات الموجهة إليه، بالاستيلاء على أموال المواطنين، وأخذ أقواله في التهم المنسوبة إليه.
وكانت النيابة، قد استعجلت أجهزة الأمن لتنفيذ قرار الضبط والإحضار الصادر بحق رجل الأعمال المتهم، على ضوء التحقيقات التي يباشرها أسامة طنطاوي، رئيس نيابة الشئون المالية والتجارية، في البلاغات المتعددة التي تلقتها النيابة من أعداد كبيرة من المواطنين، علاوة على تحريات أجهزة الأمن التي تسلمتها النيابة، وأكدت صحة وقائع النصب التي وردت بتلك البلاغات، وقيام المتهم بتوظيف الأموال بالمخالفة لأحكام قانون سوق المال.
واستمعت النيابة إلى مقدمي البلاغات من المجني عليهم ضحايا رجل الأعمال الهارب، والبالغ عددهم 117 مواطنًا، أقروا بالتحقيقات أنهم تعرضوا للنصب بمبالغ وصلت 32 مليون جنيه، بزعمه توظيفها في عدد من الاستثمارات من بينها مجال الهواتف المحمولة، وصناعة الأسمدة، ومنحهم عوائد مالية شهرية بمبالغ كبيرة.