mohammed-baghida
04-10-2015, 12:07
الأميركي يتطلّع الى خطابات مسؤولي الاحتياطي الفدرالي لتحديد اتّجاهه وسط التخمينات المحيطة بالسياسة النقدية.يفتقر الجدول الاقتصادي الى البيانات خلال ساعات التداول الأوروبية، ما يدفع التّجار لترقّب كلمات مسؤولي الاحتياطي الفدرالي من أجل الحصول على دلائل اتّجاهية. من المرتقب أن نسمع تعليقات جيفري لاكر، رئيس بنك الاحتياطي الفدرالي في ولاية ريشموند- وهو عضو في مجلس الاحتياطي الفدرالي.
سعى الدولار الأميركي جاهدًا لتأجيج من جديد اتّجاهه الصعودي البعيد الأجل بعد صدور محضر اجتماع بنك الاحتياطي الفدرالي لشهر مارس في وقت سابق من الأسبوع والذي أعاد إحياء فرضيّة رفع معدّلات الفائدة منتصف هذا العام. هذا ويعتبر السيّد لاكر بمثابة صوت محايد في مجلس الاحتياطي الفدرالي. في حال أشارت تعليقاته الى احتمال حقيقي بالزيادة في اجتماعات سياسة يونيو/يوليو، قد يعمد الأخضر حينها الى توسيع دائرة التقدّم الذي استهلّه يوم أمس.
انخفاض الدولا الكندي قبيل صدور بيانات العمل في خضمّ دورة مسائية هادئة.هوى الدولار الكندي خلال الدورة المسائية وخسر ما يناهز 0.2% مقابل نظرائه الرئيسيين. من الممكن أن يعكس هذا التحرّك إعادة التموضع في المراكز قبيل صدور أرقام العمل القادمة لشهر مارس.
تشير التوقعات الى ارتفاع معدّل البطالة الى 6.9%، وهي القراءة الأعلى في ستّة أشهر، الأمر الذي من شأنه حثّ بنك كندا على تعزيز الحوافز النقدية. في الواقع، تعقّب تراجع الدولار الكندي منذ منتصف العام 2014 الإنخفاض الموازي لعائدات السندات، ما يدلّ على أنّ التحوّل الحذر في رهانات السياسة هو المحفز الكامن.
سعى الدولار الأميركي جاهدًا لتأجيج من جديد اتّجاهه الصعودي البعيد الأجل بعد صدور محضر اجتماع بنك الاحتياطي الفدرالي لشهر مارس في وقت سابق من الأسبوع والذي أعاد إحياء فرضيّة رفع معدّلات الفائدة منتصف هذا العام. هذا ويعتبر السيّد لاكر بمثابة صوت محايد في مجلس الاحتياطي الفدرالي. في حال أشارت تعليقاته الى احتمال حقيقي بالزيادة في اجتماعات سياسة يونيو/يوليو، قد يعمد الأخضر حينها الى توسيع دائرة التقدّم الذي استهلّه يوم أمس.
انخفاض الدولا الكندي قبيل صدور بيانات العمل في خضمّ دورة مسائية هادئة.هوى الدولار الكندي خلال الدورة المسائية وخسر ما يناهز 0.2% مقابل نظرائه الرئيسيين. من الممكن أن يعكس هذا التحرّك إعادة التموضع في المراكز قبيل صدور أرقام العمل القادمة لشهر مارس.
تشير التوقعات الى ارتفاع معدّل البطالة الى 6.9%، وهي القراءة الأعلى في ستّة أشهر، الأمر الذي من شأنه حثّ بنك كندا على تعزيز الحوافز النقدية. في الواقع، تعقّب تراجع الدولار الكندي منذ منتصف العام 2014 الإنخفاض الموازي لعائدات السندات، ما يدلّ على أنّ التحوّل الحذر في رهانات السياسة هو المحفز الكامن.