gehad87
04-14-2015, 11:34
قالت شركة ماركة (MARKA)، المدرجة بسوق دبي المالي، إنها قامت باستكمال عملية الاستحواذ على شركة "ريتيل كورب الإمارات ش.ذ.م.م”، المملوكة لشركة استثمار (وهي إحدى شركات "دبي العالمية").
وأشار بيان صحفي إلى أن هذا الاستحواذ يأتي في أعقاب الاتفاقية التي توصلت إليها "ماركة" في شهر ديسمبر من العام 2014؛ لضم هذه الشركة إلى محفظتها، في صفقة تقدر قيمتها بـ 220 مليون درهم.
وقال جمال الحاي رئيس مجلس إدارة شركة ماركة: "يسعدنا إنجاز هذه الصفقة المهمة للاستحواذ على واحدة من أكبر شركات التجزئة في قطاع المنتجات الرياضية في دولة الإمارات العربية المتحدة.
وتأتي هذه الخطوة في إطار سعينا لبناء محفظة متنوعة من الأصول والأعمال الناجحة؛ من أجل تنويع وتعزيز مصادر دخل وأرباح الشركة والقيمة لمساهمينا".
وستركز "ماركة" على الاستثمار في الأنشطة الحالية التابعة لشركة "ريتيل كورب" وتطويرها؛ بهدف تحقيق نمو من خانتين عشريتين خلال 12 – 18 شهراً المقبلة.
وتتطلع "الشركة" إلى تحقيق ذلك من خلال التركيز الاستراتيجي على جوانب العمل الأساسية، بما في ذلك خدمة العملاء، وتدريب الموظفين، وإضافة مجموعة من المنتجات الجديدة والأنشطة الترويجية، والتسويق الرقمي، وعبر قنوات التواصل الاجتماعي، وتوسعة البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات.
وتتفاوض "ماركة" في الوقت الحالي مع عدد من المؤسسات لافتتاح متاجر جديدة، وتعزيز وجود "ريتيل كورب" في قطاع التجزئة.
وتم تمويل عملية الاستحواذ من خلال مزيج من الموارد الذاتية للشركة والتسهيلات المصرفية؛ الأمر الذي أتاح للشركة امتلاك شبكة تتكون من 15 متجراً متخصصاً بالسلع الرياضية في عدد من أبرز مراكز ومناطق التسوق على مستوى الدولة، ومنها: "مول الإمارات"، و"مردف سيتي سنتر"، و"ابن بطوطة مول"، بالإضافة إلى "مول أبوظبي"، و"العين مول".
وأصبحت "ماركة" تمتلك حقوق بيع المنتجات الرياضية التي يتم تصنيعها من قبل أشهر علامات التجارية في العالم، بما في ذلك "نايك" Nike، و"بوما" Puma، و"ريبوك" Reebok، و"أديداس" adidas، وغيرها. وتقول مصادر الشركة: إن هذه الصفقة وفرت لها أساساً قوياً في قطاع تجزئة المنتجات الرياضية عالي النمو.
وقال خالد المهيري، نائب رئيس مجلس الإدارة، والعضو المنتدب لشركة ماركة: "إننا على يقين تام من أن إكمال عملية الاستحواذ سيترك تأثيراً إيجابياً فورياً على إيرادات وأرباح ماركة، حيث ستسهم في انتقالها إلى مرحلة تحقيق الأرباح التشغيلية في العام 2015، وهو العام التشغيلي الأول بشكل كامل للشركة؛ الأمر الذي سينعكس إيجاباً على "ماركة" ومساهميها البالغ عددهم قرابة ستة آلاف".
وأكد "المهيري" أن عمليات الاستحواذ ستؤدي دوراً مهماً في نمو ماركة خلال العام الجاري، كجزء من استراتيجيتها الهادفة إلى تحقيق القيمة على المدى البعيد لمساهميها.
وقال نيك بيل الرئيس التنفيذي لشركة ماركة: "إن النمو الذي يشهده قطاع التجزئة للمنتجات الرياضية في دولة الإمارات والمنطقة يفوق مستواه العالمي؛ وذلك نظراً لعدد من العوامل، مثل النمو السكاني المرتفع وارتفاع مستويات الدخل، وزيادة أعداد المواطنين والمقيمين الذين يتبنون نمطاً حياتياً صحياً، ويعزى ذلك في جانب منه إلى الدعم الذي تقدمه حكومة الإمارات إلى قطاع الرياضة".
وتتطلع "ماركة" إلى توسعة شبكتها من محلات المنتجات الرياضية، تحت اسم العلامة التجارية: "مودلز سبورتينغ جودز" Modell’s Sporting Goods في دولة الإمارات، والمنطقة حسب ما صرح به "بيل".
وتعتبر هذه السلسلة في الإمارات سلسلة المتاجر الأولى في العالم التي تحمل اسم هذه العلامة خارج الولايات المتحدة، كما أنها من أعرق الشركات العائلية في قطاع بيع المنتجات والأزياء الرياضية بالتجزئة في الولايات المتحدة، حيث تأسست في العام 1889، وباتت تضم سلسلة متاجر في 155 موقعاً في شتى أرجاء الولايات المتحدة.
وتعتبر "ماركة" أول شركة مساهمة عامة مدرجة بسوق دبي المالي، تركز أنشطتها في قطاعي التجزئة والضيافة في دولة الإمارات العربية المتحدة والمنطقة.
وأشار بيان صحفي إلى أن هذا الاستحواذ يأتي في أعقاب الاتفاقية التي توصلت إليها "ماركة" في شهر ديسمبر من العام 2014؛ لضم هذه الشركة إلى محفظتها، في صفقة تقدر قيمتها بـ 220 مليون درهم.
وقال جمال الحاي رئيس مجلس إدارة شركة ماركة: "يسعدنا إنجاز هذه الصفقة المهمة للاستحواذ على واحدة من أكبر شركات التجزئة في قطاع المنتجات الرياضية في دولة الإمارات العربية المتحدة.
وتأتي هذه الخطوة في إطار سعينا لبناء محفظة متنوعة من الأصول والأعمال الناجحة؛ من أجل تنويع وتعزيز مصادر دخل وأرباح الشركة والقيمة لمساهمينا".
وستركز "ماركة" على الاستثمار في الأنشطة الحالية التابعة لشركة "ريتيل كورب" وتطويرها؛ بهدف تحقيق نمو من خانتين عشريتين خلال 12 – 18 شهراً المقبلة.
وتتطلع "الشركة" إلى تحقيق ذلك من خلال التركيز الاستراتيجي على جوانب العمل الأساسية، بما في ذلك خدمة العملاء، وتدريب الموظفين، وإضافة مجموعة من المنتجات الجديدة والأنشطة الترويجية، والتسويق الرقمي، وعبر قنوات التواصل الاجتماعي، وتوسعة البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات.
وتتفاوض "ماركة" في الوقت الحالي مع عدد من المؤسسات لافتتاح متاجر جديدة، وتعزيز وجود "ريتيل كورب" في قطاع التجزئة.
وتم تمويل عملية الاستحواذ من خلال مزيج من الموارد الذاتية للشركة والتسهيلات المصرفية؛ الأمر الذي أتاح للشركة امتلاك شبكة تتكون من 15 متجراً متخصصاً بالسلع الرياضية في عدد من أبرز مراكز ومناطق التسوق على مستوى الدولة، ومنها: "مول الإمارات"، و"مردف سيتي سنتر"، و"ابن بطوطة مول"، بالإضافة إلى "مول أبوظبي"، و"العين مول".
وأصبحت "ماركة" تمتلك حقوق بيع المنتجات الرياضية التي يتم تصنيعها من قبل أشهر علامات التجارية في العالم، بما في ذلك "نايك" Nike، و"بوما" Puma، و"ريبوك" Reebok، و"أديداس" adidas، وغيرها. وتقول مصادر الشركة: إن هذه الصفقة وفرت لها أساساً قوياً في قطاع تجزئة المنتجات الرياضية عالي النمو.
وقال خالد المهيري، نائب رئيس مجلس الإدارة، والعضو المنتدب لشركة ماركة: "إننا على يقين تام من أن إكمال عملية الاستحواذ سيترك تأثيراً إيجابياً فورياً على إيرادات وأرباح ماركة، حيث ستسهم في انتقالها إلى مرحلة تحقيق الأرباح التشغيلية في العام 2015، وهو العام التشغيلي الأول بشكل كامل للشركة؛ الأمر الذي سينعكس إيجاباً على "ماركة" ومساهميها البالغ عددهم قرابة ستة آلاف".
وأكد "المهيري" أن عمليات الاستحواذ ستؤدي دوراً مهماً في نمو ماركة خلال العام الجاري، كجزء من استراتيجيتها الهادفة إلى تحقيق القيمة على المدى البعيد لمساهميها.
وقال نيك بيل الرئيس التنفيذي لشركة ماركة: "إن النمو الذي يشهده قطاع التجزئة للمنتجات الرياضية في دولة الإمارات والمنطقة يفوق مستواه العالمي؛ وذلك نظراً لعدد من العوامل، مثل النمو السكاني المرتفع وارتفاع مستويات الدخل، وزيادة أعداد المواطنين والمقيمين الذين يتبنون نمطاً حياتياً صحياً، ويعزى ذلك في جانب منه إلى الدعم الذي تقدمه حكومة الإمارات إلى قطاع الرياضة".
وتتطلع "ماركة" إلى توسعة شبكتها من محلات المنتجات الرياضية، تحت اسم العلامة التجارية: "مودلز سبورتينغ جودز" Modell’s Sporting Goods في دولة الإمارات، والمنطقة حسب ما صرح به "بيل".
وتعتبر هذه السلسلة في الإمارات سلسلة المتاجر الأولى في العالم التي تحمل اسم هذه العلامة خارج الولايات المتحدة، كما أنها من أعرق الشركات العائلية في قطاع بيع المنتجات والأزياء الرياضية بالتجزئة في الولايات المتحدة، حيث تأسست في العام 1889، وباتت تضم سلسلة متاجر في 155 موقعاً في شتى أرجاء الولايات المتحدة.
وتعتبر "ماركة" أول شركة مساهمة عامة مدرجة بسوق دبي المالي، تركز أنشطتها في قطاعي التجزئة والضيافة في دولة الإمارات العربية المتحدة والمنطقة.