gehad87
04-14-2015, 11:37
قال محللون إن الحيطة والحذر لا يزالان يسيطران على تعاملات المستثمرين في أسواق الإمارات، رغم الارتفاعات الأخيرة، في إشارة إلى استمرار شح السيولة، وترقب الوقت المناسب للدخول مجدداً.
واستطاع المؤشر العام لسوق أبو ظبي المالي أن ينهي تعاملات جلسة الاثنين، داخل المنطقة الخضراء، مدفوعاً بارتفاعات البنوك، رغم التراجعات التي مني بها قطاعي الطاقة والعقاري.
وأقفل المؤشر العام لسوق دبي المالي تعاملات جلسة، اليوم الاثنين، على تراجع من خلال هبوط شبه جماعي لكافة القطاعات بصدارة الاستثمار والعقاري.
قال جمال عجاج، المدير العام لمركز الشرهان للأوراق المالية والسندات إن جلسة اليوم بالأسواق الإماراتية اتسمت ببعض الهدوء؛ نتيجة لتعرض بعض الأسهم وخاصة القيادية إلى عمليات بيع.
وأضاف عجاج أن ضعف الطلب على الأسهم أدى إلى تراجع مستويات التداولات عن جلسة أمس في سوق دبي، على عكس سوق أبو ظبي الذي ارتفعت فيه مستويات السيولة بدعم من قطاع البنوك؛ نتيجة نمو للبنوك القيادية الأربعة بصدارة أبو ظبي التجاري.
وأضاف أن الأسواق الإماراتية تحاول الابتعاد عن المؤثرات الخارجية بالفترة الحالية؛ ليصبح لديها استقلالية في الأداء، بعيداً عن الارتباط بالسوق السعودي والأسواق العالمية.
وأوضح أن افتتاحية الأسواق العالمية، وأسواق النفط كان لها دور مؤثر في إغلاقات اليوم، ولكن بشكل طفيف خاصة وأنها أولى تعاملات الأسبوع بالنسبة لتلك الأسواق بعد عودتها من العطلة، وستنتظر الأسواق جلسة غد لمعرفة اتجاه السوق حتى نهاية الأسبوع.
وأضاف المدير العام لمركز الشرهان أن القطاع العقاري أثر - بشكل أو بآخر - في أداء سوق أبو ظبي اليوم، خاصة من خلال تراجعات سهم "الدار العقارية"؛ نتيجة تعرضه لعمليات بيع واضحة، أما سهم إشراق العقارية فقد شهد ارتفاعاً نتيجة اقتراب الجمعية العمومية.
وأوضح أن الحيطة والحذر ما زالا يخيمان على السوق، مشيراً إلى أن عدداً كبيراً من المستثمرين خرجوا من السوق خلال الشهرين الماضيين، بعد نزول السوق من أجل تقليص الخسائر، وما زالوا ينتظرون الوقت المناسب للشراء.
واستطاع المؤشر العام لسوق أبو ظبي المالي أن ينهي تعاملات جلسة الاثنين، داخل المنطقة الخضراء، مدفوعاً بارتفاعات البنوك، رغم التراجعات التي مني بها قطاعي الطاقة والعقاري.
وأقفل المؤشر العام لسوق دبي المالي تعاملات جلسة، اليوم الاثنين، على تراجع من خلال هبوط شبه جماعي لكافة القطاعات بصدارة الاستثمار والعقاري.
قال جمال عجاج، المدير العام لمركز الشرهان للأوراق المالية والسندات إن جلسة اليوم بالأسواق الإماراتية اتسمت ببعض الهدوء؛ نتيجة لتعرض بعض الأسهم وخاصة القيادية إلى عمليات بيع.
وأضاف عجاج أن ضعف الطلب على الأسهم أدى إلى تراجع مستويات التداولات عن جلسة أمس في سوق دبي، على عكس سوق أبو ظبي الذي ارتفعت فيه مستويات السيولة بدعم من قطاع البنوك؛ نتيجة نمو للبنوك القيادية الأربعة بصدارة أبو ظبي التجاري.
وأضاف أن الأسواق الإماراتية تحاول الابتعاد عن المؤثرات الخارجية بالفترة الحالية؛ ليصبح لديها استقلالية في الأداء، بعيداً عن الارتباط بالسوق السعودي والأسواق العالمية.
وأوضح أن افتتاحية الأسواق العالمية، وأسواق النفط كان لها دور مؤثر في إغلاقات اليوم، ولكن بشكل طفيف خاصة وأنها أولى تعاملات الأسبوع بالنسبة لتلك الأسواق بعد عودتها من العطلة، وستنتظر الأسواق جلسة غد لمعرفة اتجاه السوق حتى نهاية الأسبوع.
وأضاف المدير العام لمركز الشرهان أن القطاع العقاري أثر - بشكل أو بآخر - في أداء سوق أبو ظبي اليوم، خاصة من خلال تراجعات سهم "الدار العقارية"؛ نتيجة تعرضه لعمليات بيع واضحة، أما سهم إشراق العقارية فقد شهد ارتفاعاً نتيجة اقتراب الجمعية العمومية.
وأوضح أن الحيطة والحذر ما زالا يخيمان على السوق، مشيراً إلى أن عدداً كبيراً من المستثمرين خرجوا من السوق خلال الشهرين الماضيين، بعد نزول السوق من أجل تقليص الخسائر، وما زالوا ينتظرون الوقت المناسب للشراء.