gehad87
04-14-2015, 20:33
أكدت عدد من شركات التوظيف بالخارج، تراجع الطلب على العمالة المصرية بنسبة بلغت %40 بالدول العربية، وتوقع البعض أن يشهد الطلب ارتفاعًا على العمالة الطبية قبل يونيو المقبل، موضحين أن بعض الشركات بالمملكة العربية السعودية لجأت إلى تخفيض رواتب أجور العمالة المصرية بسبب استفادتهم من التراجع فى أسعار الجنيه أمام الريال.
من جانبه، قال مدحت الرزاز، رئيس مجلس إدارة شركة الرزاز لإلحاق العمالة المصرية فى الخارج: إن هناك تراجع فى الطلب على العمالة المصرية بالأسواق الخارجية بنسبة %40 خلال الفترة الحالية، مرجعًا ذلك إلى الحالة الاقتصادية فى أسواق الخليج.
وأشار الرزاز، إلى أنه يتعاقد مع الأسواق الخارجية على عمالة بمهن المعمار والانشاءات، وشهدت الأجور الخاصة بتلك المهن تراجعًا بسبب الارتفاع الذى شهده أسعار الريال أمام الجنيه، وإرتفعت العمله السعوديه مسجلة أكثر من 2.2 مقابل 1.8 جنيه، مما دفع أصحاب الأعمال لخفض الراتب للعمالة المصرية.
وقال عماد جورج، رئيس مجلس إدارة شركة مارينا للتوظيف بالخارج: إن الطلب على العمالة المصرية فى المجال الطبى يشهد تراجعًا ملحوظًا خلال الفترة الحالية، متوقعًا أن يعود الطلب فى الإنتعاش مرة أخرى قبل يونيو المقبل، لافتًا إلى أن رواتب الأطباء بالخارج مرتفعة وتتنوع بحسب التخصص.
وتابع قائلا: للأسف %40 من الأطباء على الرغم من ارتفاع رواتبهم فى الخارج إلا أنهم يرفضوا دفع نسبة العمولة الرسمية الخاصة بشركات التوظيف البالغة %2 من راتب أول سنة يتقاضاها العامل، لافتًا إلى أنه من المفترض أن يسدد الطبيب للشركة التوظيف ما يتراوح بين 12 إلى 14 ألف جنيه فى أول سنة لعمله بالخارج، إلا أنهم يرفضون وبعضهم لا يدفع سوى 5 الاف جنيه ، «وإحنا بنمشيها».
وفى سياق متصل قال حمدى الإمام، رئيس شعبة شركات إلحاق العمالة المصرية بالخارج: إن عاصفة الحزم لم تؤثر على عمليات تسفير العمالة المصرية بالخارج، إذ إنه لا يوجد عمالة تذكر باليمن، حسبما أعلنت وزارة القوى العاملة والهجرة فى بيان سابق لها بأن حجم العمالة المصرية باليمن يقدر بـ7 الآف عامل، تم إجلاء 780 فردًا منهم.
من جانبه، قال مدحت الرزاز، رئيس مجلس إدارة شركة الرزاز لإلحاق العمالة المصرية فى الخارج: إن هناك تراجع فى الطلب على العمالة المصرية بالأسواق الخارجية بنسبة %40 خلال الفترة الحالية، مرجعًا ذلك إلى الحالة الاقتصادية فى أسواق الخليج.
وأشار الرزاز، إلى أنه يتعاقد مع الأسواق الخارجية على عمالة بمهن المعمار والانشاءات، وشهدت الأجور الخاصة بتلك المهن تراجعًا بسبب الارتفاع الذى شهده أسعار الريال أمام الجنيه، وإرتفعت العمله السعوديه مسجلة أكثر من 2.2 مقابل 1.8 جنيه، مما دفع أصحاب الأعمال لخفض الراتب للعمالة المصرية.
وقال عماد جورج، رئيس مجلس إدارة شركة مارينا للتوظيف بالخارج: إن الطلب على العمالة المصرية فى المجال الطبى يشهد تراجعًا ملحوظًا خلال الفترة الحالية، متوقعًا أن يعود الطلب فى الإنتعاش مرة أخرى قبل يونيو المقبل، لافتًا إلى أن رواتب الأطباء بالخارج مرتفعة وتتنوع بحسب التخصص.
وتابع قائلا: للأسف %40 من الأطباء على الرغم من ارتفاع رواتبهم فى الخارج إلا أنهم يرفضوا دفع نسبة العمولة الرسمية الخاصة بشركات التوظيف البالغة %2 من راتب أول سنة يتقاضاها العامل، لافتًا إلى أنه من المفترض أن يسدد الطبيب للشركة التوظيف ما يتراوح بين 12 إلى 14 ألف جنيه فى أول سنة لعمله بالخارج، إلا أنهم يرفضون وبعضهم لا يدفع سوى 5 الاف جنيه ، «وإحنا بنمشيها».
وفى سياق متصل قال حمدى الإمام، رئيس شعبة شركات إلحاق العمالة المصرية بالخارج: إن عاصفة الحزم لم تؤثر على عمليات تسفير العمالة المصرية بالخارج، إذ إنه لا يوجد عمالة تذكر باليمن، حسبما أعلنت وزارة القوى العاملة والهجرة فى بيان سابق لها بأن حجم العمالة المصرية باليمن يقدر بـ7 الآف عامل، تم إجلاء 780 فردًا منهم.