gehad87
04-15-2015, 09:57
اتهمت الإدارة الحكومية الصينية، في تقرير نشرته في يناير 2015، شركة «علي بابا» بالإخفاق في التعامل بحزم كافٍ مع بيع السلع المزيفة، والرشوة، وغيرها من الأنشطة المخالفة للقانون.
من جانبها، رأت «علي بابا» أن التقرير مُتحيز، كما اعتبرت حذف التقرير من موقع الإدارة تبرئةً لها، مشيرة إلى عملها الوثيق مع الجهات التنظيمية.
وفي مارس 2015، حذرت «كريدي سويس» للخدمات المالية من أن فرض قيود على التجار، قد يُقلل من حجم التعاملات التجارية في موقع «تي مول»، ويُؤثر سلباً في إيرادات «علي بابا» على المدى القصير، إلا أنه سيُفيدها في نهاية المطاف بانضمام باعة يتمتعون بمستوى أفضل من الجودة. وردت «علي بابا» بالقول إنها لا تُعلق على توقعات المُحللين.
وتُقدر شركة «استراتيجك آي بي إنفورميشن» وصول نسبة المنتجات المشكوك فيها في «تي مول» إلى نسبة تراوح بين 5 و10%، بحسب الرئيس التنفيذي للشركة، بهارت دوبي. وهي شركة تستعين بها العلامات التجارية للبحث في مواقع التجارة الإلكترونية عن السلع المقلدة عن منتجاتها.
وعلى الرغم من تزايد الاهتمام الظاهر بمكافحة التزييف في منصات التجارة الإلكترونية في الصين، وجهود شركات مثل «علي بابا»، يعتقد مُحللون أنه ليس من المُرجح أن تُنهي مثل هذه الجهود التزييف وبضائع السوق الرمادية في «تي مول». وأرجعت الباحثة في شركة «إل 2» للأبحاث في نيويورك، إيما لي، ذلك إلى الحجم الضخم والعدد الكبير من بائعي السوق الرمادية في «تي مول»، ما يجعل مهمة التحكم فيهم أكثر صعوبة.
من جانبها، رأت «علي بابا» أن التقرير مُتحيز، كما اعتبرت حذف التقرير من موقع الإدارة تبرئةً لها، مشيرة إلى عملها الوثيق مع الجهات التنظيمية.
وفي مارس 2015، حذرت «كريدي سويس» للخدمات المالية من أن فرض قيود على التجار، قد يُقلل من حجم التعاملات التجارية في موقع «تي مول»، ويُؤثر سلباً في إيرادات «علي بابا» على المدى القصير، إلا أنه سيُفيدها في نهاية المطاف بانضمام باعة يتمتعون بمستوى أفضل من الجودة. وردت «علي بابا» بالقول إنها لا تُعلق على توقعات المُحللين.
وتُقدر شركة «استراتيجك آي بي إنفورميشن» وصول نسبة المنتجات المشكوك فيها في «تي مول» إلى نسبة تراوح بين 5 و10%، بحسب الرئيس التنفيذي للشركة، بهارت دوبي. وهي شركة تستعين بها العلامات التجارية للبحث في مواقع التجارة الإلكترونية عن السلع المقلدة عن منتجاتها.
وعلى الرغم من تزايد الاهتمام الظاهر بمكافحة التزييف في منصات التجارة الإلكترونية في الصين، وجهود شركات مثل «علي بابا»، يعتقد مُحللون أنه ليس من المُرجح أن تُنهي مثل هذه الجهود التزييف وبضائع السوق الرمادية في «تي مول». وأرجعت الباحثة في شركة «إل 2» للأبحاث في نيويورك، إيما لي، ذلك إلى الحجم الضخم والعدد الكبير من بائعي السوق الرمادية في «تي مول»، ما يجعل مهمة التحكم فيهم أكثر صعوبة.