gehad87
04-15-2015, 10:01
قال تقرير «الذهب في 2015»، الصادر عن «تومسون رويترز»، إن «قطاع تعدين الذهب لايزال يعيش في حالة غير مستقرة، علماً بأن الإنتاج ارتفع في عام 2014 إلى 3133 طناً، الأمر الذي يعكس النمو الكبير في الإنتاج بسبب العقود المسبقة».
وأوضح أن «من المتوقع أن يستقر الإنتاج في عام 2015 مع تراجع تأثير الصفقات المسبقة، قبل أن يبدأ في تسجيل تراجع واضح».
وذكر أن «متوسط إجمالي التكاليف النقدية انخفض بنسبة 3% ليصل إلى 749 دولاراً للأونصة، وهو ما يعكس التحرك المفيد لأسعار صرف العملات الأجنبية، وارتفاع جودة معايير الإنتاج، في حين أن تكاليف العمالة وانخفاض المنتجات الفرعية شكلت عوامل سلبية».
وأفاد التقرير بأن «نشاط الشركات العاملة في صناعة تعدين الذهب استمر في الانخفاض خلال عام 2014، مع إجمالي صفقات قيمتها 7.3 مليارات دولار فقط، أي أقل بنحو 9% في عام 2013، وتركز أولويات أصحاب المناجم إلى حد كبير على ترشيد المحافظ الحالية، وتعزيز الميزانيات العمومية عن طريق خفض مستويات الدين، في حين قاد تدهور الشعور السائد لديهم العزم على زيادة الكفاءة».
وأضاف أنه «تم التحوط على الإنتاج عند مستوى 103 أطنان، وهو أعلى مستوى منذ عام 1999، لكن لا يُعتقد أن هذا الأمر يشكل نقطة تحول لنشاط التحوط على نطاق واسع، لأنه لايزال مقتصراً على مجموعة ثانوية صغيرة من المنتجين، ومن المتوقع أن يشهد هذا العام عمليات تحوط على نطاق مشابه لتلك المسجلة في عام 2014».
وأوضح أن «من المتوقع أن يستقر الإنتاج في عام 2015 مع تراجع تأثير الصفقات المسبقة، قبل أن يبدأ في تسجيل تراجع واضح».
وذكر أن «متوسط إجمالي التكاليف النقدية انخفض بنسبة 3% ليصل إلى 749 دولاراً للأونصة، وهو ما يعكس التحرك المفيد لأسعار صرف العملات الأجنبية، وارتفاع جودة معايير الإنتاج، في حين أن تكاليف العمالة وانخفاض المنتجات الفرعية شكلت عوامل سلبية».
وأفاد التقرير بأن «نشاط الشركات العاملة في صناعة تعدين الذهب استمر في الانخفاض خلال عام 2014، مع إجمالي صفقات قيمتها 7.3 مليارات دولار فقط، أي أقل بنحو 9% في عام 2013، وتركز أولويات أصحاب المناجم إلى حد كبير على ترشيد المحافظ الحالية، وتعزيز الميزانيات العمومية عن طريق خفض مستويات الدين، في حين قاد تدهور الشعور السائد لديهم العزم على زيادة الكفاءة».
وأضاف أنه «تم التحوط على الإنتاج عند مستوى 103 أطنان، وهو أعلى مستوى منذ عام 1999، لكن لا يُعتقد أن هذا الأمر يشكل نقطة تحول لنشاط التحوط على نطاق واسع، لأنه لايزال مقتصراً على مجموعة ثانوية صغيرة من المنتجين، ومن المتوقع أن يشهد هذا العام عمليات تحوط على نطاق مشابه لتلك المسجلة في عام 2014».