gehad87
04-15-2015, 11:26
قال مُحلل في أسواق المال الإماراتية، إن الأسهم لازالت تمتلك فرصاً قوية للصعود، إلا أن انخفاض السيولة يعطي إشارات تفيد سيطرة التردد وعدم عودة الثقة بشكل كامل لدى المتعاملين.
نجح المؤشر العام لسوق أبوظبي المالي، أمس الثلاثاء، في تحقيق الارتفاع الثاني على التوالي مدفوعاً بارتفاعات العقاري متجاهلاً تراجع 5 قطاعات.
وأنهى سوق دبي المالية جلسة الثلاثاء باللون الأخضر، ليعاود صعوده مرة أخرى مدعوماً بالأداء الإيجابي لجميع القطاعات بقيادة العقارات والبنوك.
وقال وضاح الطه المُحلل بأسواق المال، إن أسواق الإمارات لازالت تحاول تعويض الخسائر السابقة التي منيت بها نتيجة ردة الفعل "المبالغ فيها" تجاه أحداث معينة.
وأضاف الطه أن الأسواق لا زالت بعيدة عن "التضخم في الأسعار" حتى بعد هذه الارتفاعات الأخيرة، قياساً بمكرر الربحية الذي يعتبر أقل من مثيلاتها من الأسواق المجاورة.
وأشار وضاح الطه إلى أن تدني السيولة، مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي قد يعطي مؤشراً على عدم عودة الثقة بشكل كامل بأسواق الإمارات، نتيجة استمرار حالة التردد، ولو بشكل جزئي.
وعن تأثر الأسواق بالعوامل الخارجية، قال الطه، إن الأسواق أصبحت الآن تعول على العوامل الداخلية بشكل أكبر، وأصبحت المؤثرات الخارجية شبه "محيّدة".
وقال مُحلل أسواق، إن هناك فرصة لدى أسواق الأسهم الإماراتية لمزيد من الارتفاعات، خاصة إذا ظلت الأمور على حالها بالنسبة للعوامل "الجيوسياسية" وأسعار النفط.
وأشار الطه، إلى أن هناك بعض الأحداث المهمة التي سيكون لها وقع على الأسواق بالفترة القادمة، خاصة في دبي أبرزها عمومية "إعمار" ونهاية الحق بالنسبة لتوزيعات "دبي للاستثمار".
وأضاف وضاح الطه، أن ترقب نتائج الربع الأول للشركات الكبيرة سوف يكون عاملاً مهما بالنسبة للأسواق بالفترة القادمة، في ظل توقعات متباينة للنتائج.
نجح المؤشر العام لسوق أبوظبي المالي، أمس الثلاثاء، في تحقيق الارتفاع الثاني على التوالي مدفوعاً بارتفاعات العقاري متجاهلاً تراجع 5 قطاعات.
وأنهى سوق دبي المالية جلسة الثلاثاء باللون الأخضر، ليعاود صعوده مرة أخرى مدعوماً بالأداء الإيجابي لجميع القطاعات بقيادة العقارات والبنوك.
وقال وضاح الطه المُحلل بأسواق المال، إن أسواق الإمارات لازالت تحاول تعويض الخسائر السابقة التي منيت بها نتيجة ردة الفعل "المبالغ فيها" تجاه أحداث معينة.
وأضاف الطه أن الأسواق لا زالت بعيدة عن "التضخم في الأسعار" حتى بعد هذه الارتفاعات الأخيرة، قياساً بمكرر الربحية الذي يعتبر أقل من مثيلاتها من الأسواق المجاورة.
وأشار وضاح الطه إلى أن تدني السيولة، مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي قد يعطي مؤشراً على عدم عودة الثقة بشكل كامل بأسواق الإمارات، نتيجة استمرار حالة التردد، ولو بشكل جزئي.
وعن تأثر الأسواق بالعوامل الخارجية، قال الطه، إن الأسواق أصبحت الآن تعول على العوامل الداخلية بشكل أكبر، وأصبحت المؤثرات الخارجية شبه "محيّدة".
وقال مُحلل أسواق، إن هناك فرصة لدى أسواق الأسهم الإماراتية لمزيد من الارتفاعات، خاصة إذا ظلت الأمور على حالها بالنسبة للعوامل "الجيوسياسية" وأسعار النفط.
وأشار الطه، إلى أن هناك بعض الأحداث المهمة التي سيكون لها وقع على الأسواق بالفترة القادمة، خاصة في دبي أبرزها عمومية "إعمار" ونهاية الحق بالنسبة لتوزيعات "دبي للاستثمار".
وأضاف وضاح الطه، أن ترقب نتائج الربع الأول للشركات الكبيرة سوف يكون عاملاً مهما بالنسبة للأسواق بالفترة القادمة، في ظل توقعات متباينة للنتائج.