gehad87
04-16-2015, 10:24
أنفقت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية، 14.79 مليار ريال تعويضات تأمين لمشتركيها خلال العام الماضي 1435هـ، بنسبة زيادة بلغت نحو 8 في المائة مقارنة بالعام الذي سبقه 1434هـ، فيما أشارت المؤسسة إلى أن تعويضاتها لمشتركيها لا تشمل التأمين لمنحة الزواج والوفاة.
وأشارت المؤسسة في تقريرها السنوي إلى تطور تعويضات التأمين لفرع المعاشات منذ السنة المالية 1425هـ من 3.322 مليار ريال إلى 14.799 مليار ريال في عام 1435هـ.
وأكد التقرير أنه تم تسجيل أكثر من 69 ألف حالة إصابة عمل لمشتركي التأمينات، عدد السعوديين منهم 3800 شخص بنسبة 5.4 في المائة، بينما المشتركون غير السعوديين فبلغ عددهم أكثر من 65 ألف بنسبة تبلغ 94 في المائة، موضحة أن الفرق الكبير بين الحالات يعود لكون عدد المشتركين غير السعوديين أكبر بكثير من عدد المشتركين السعوديين، ولكون طبيعة العمل للمشتركين غير السعوديين درجة خطورتها أعلى من طبيعة العمل للمشتركين السعوديين. وتصدرت منطقة الرياض، بحسب التقرير حالات إصابة العمل بنسبة وصلت إلى 22 في المائة، تلتها في المرتبة الثانية منطقة مكة المكرمة بنسبة 18 في المائة، ثم المنطقة الشرقية بنسبة 16 في المائة، في حين سجلت الإصابات في نشاط التشييد والبناء نصيب الأسد من مجموع الأنشطة الاقتصادية المسجلة لدى مؤسسة التأمينات بأكثر من 35 ألف إصابة عمل بنسبة 51 في المائة، تلاه نشاط التجارة بنحو 12 ألف إصابة تشكل ما نسبته 18 في المائة، ثم نشاط الصناعات التحويلية بأكثر من 11 ألف إصابة عمل تشكل ما نسبته 16 في المائة.
وأشار التقرير إلى أن حالات الوفاة التي تم تسجيلها في العام الماضي، بلغت نحو 856 حالة وفاة نتيجة إصابات العمل.
واعتبرت المؤسسة، أن إصابة العمل هي أي من الحالات الآتية: الحادث الذي يقع للمشترك أثناء العمل أو بسببه، والحادث الذي يقع للمشترك أثناء طريقه من مسكنه إلى محل عمله والعكس، أو أثناء طريقه من محل عمله إلى المكان الذي يتناول فيه طعامه، أو يؤدي فيه صلاته والعكس، والحادث الذي يقع للمشترك أثناء تنقلاته التي يقوم بها بقصد أداء مهمة كلفه بها صاحب العمل، والإصابة بأي من الأمراض التي يثبت أن سببها العمل، والإصابة بأي من الأمراض المحددة في جدول الأمراض المهنية.
وأوضحت، أنه يلتزم المصاب أو من ينوب عنه بإبلاغ صاحب العمل خلال سبعة أيام من تاريخ وقوع الإصابة أو الانتكاسة أو المضاعفة أو اكتشاف المرض، ويلتزم صاحب العمل أو من ينوب عنه بإبلاغ مكتب المؤسسة عن الإصابات التي لا تكفي لها الإسعافات الأولية خلال ثلاثة أيام من تاريخ إبلاغه أو علمه بوقوع هذه الإصابة.
وأكدت المؤسسة، أنها تقدم العناية الطبية الشاملة للمصابين بإصابة عمل من خلال المستشفيات والمراكز الطبية الخاصة التي تتعاقد معها، بهدف علاجهم ويتم ذلك دون حدود طوال ما تقتضيه حالة المصاب الصحية، فيما تشمل العناية الطبية خدمات التشخيص والعلاج والأدوية والمستلزمات الطبية والأطراف الصناعية.
وأشارت المؤسسة في تقريرها السنوي إلى تطور تعويضات التأمين لفرع المعاشات منذ السنة المالية 1425هـ من 3.322 مليار ريال إلى 14.799 مليار ريال في عام 1435هـ.
وأكد التقرير أنه تم تسجيل أكثر من 69 ألف حالة إصابة عمل لمشتركي التأمينات، عدد السعوديين منهم 3800 شخص بنسبة 5.4 في المائة، بينما المشتركون غير السعوديين فبلغ عددهم أكثر من 65 ألف بنسبة تبلغ 94 في المائة، موضحة أن الفرق الكبير بين الحالات يعود لكون عدد المشتركين غير السعوديين أكبر بكثير من عدد المشتركين السعوديين، ولكون طبيعة العمل للمشتركين غير السعوديين درجة خطورتها أعلى من طبيعة العمل للمشتركين السعوديين. وتصدرت منطقة الرياض، بحسب التقرير حالات إصابة العمل بنسبة وصلت إلى 22 في المائة، تلتها في المرتبة الثانية منطقة مكة المكرمة بنسبة 18 في المائة، ثم المنطقة الشرقية بنسبة 16 في المائة، في حين سجلت الإصابات في نشاط التشييد والبناء نصيب الأسد من مجموع الأنشطة الاقتصادية المسجلة لدى مؤسسة التأمينات بأكثر من 35 ألف إصابة عمل بنسبة 51 في المائة، تلاه نشاط التجارة بنحو 12 ألف إصابة تشكل ما نسبته 18 في المائة، ثم نشاط الصناعات التحويلية بأكثر من 11 ألف إصابة عمل تشكل ما نسبته 16 في المائة.
وأشار التقرير إلى أن حالات الوفاة التي تم تسجيلها في العام الماضي، بلغت نحو 856 حالة وفاة نتيجة إصابات العمل.
واعتبرت المؤسسة، أن إصابة العمل هي أي من الحالات الآتية: الحادث الذي يقع للمشترك أثناء العمل أو بسببه، والحادث الذي يقع للمشترك أثناء طريقه من مسكنه إلى محل عمله والعكس، أو أثناء طريقه من محل عمله إلى المكان الذي يتناول فيه طعامه، أو يؤدي فيه صلاته والعكس، والحادث الذي يقع للمشترك أثناء تنقلاته التي يقوم بها بقصد أداء مهمة كلفه بها صاحب العمل، والإصابة بأي من الأمراض التي يثبت أن سببها العمل، والإصابة بأي من الأمراض المحددة في جدول الأمراض المهنية.
وأوضحت، أنه يلتزم المصاب أو من ينوب عنه بإبلاغ صاحب العمل خلال سبعة أيام من تاريخ وقوع الإصابة أو الانتكاسة أو المضاعفة أو اكتشاف المرض، ويلتزم صاحب العمل أو من ينوب عنه بإبلاغ مكتب المؤسسة عن الإصابات التي لا تكفي لها الإسعافات الأولية خلال ثلاثة أيام من تاريخ إبلاغه أو علمه بوقوع هذه الإصابة.
وأكدت المؤسسة، أنها تقدم العناية الطبية الشاملة للمصابين بإصابة عمل من خلال المستشفيات والمراكز الطبية الخاصة التي تتعاقد معها، بهدف علاجهم ويتم ذلك دون حدود طوال ما تقتضيه حالة المصاب الصحية، فيما تشمل العناية الطبية خدمات التشخيص والعلاج والأدوية والمستلزمات الطبية والأطراف الصناعية.