gehad87
04-16-2015, 11:29
كشف المهندس شريف إسماعيل، وزير البترول، عن أن الفترة الراهنة تشهد استكمال اجراءات قيد وتسجيل4 شركات مرتقب طرحها بالبورصة وهى "ميدور وجاز كول والنيل لتسويق البترول، نهاية بموبكو، التى انضمت مؤخرًا".
وردًا على تساؤل حول عدم ملائمة التوقيت لطرح بعض الشركات ومنها "ميدور" فى وقت تحقق فيه اسوء الميزانيات والأرباح على مدار عمرها أكد الوزير، أن التسجيل فى البورصة هو الخطوة الأولى ولكن لم يتم تحديد توقيت الطرح حتى الآن.
وقال إسماعيل: إنه سيتم الاستعانة ببيوت خبرة متخصصة لإعداد دراسات جدوى متاكلمة عن أوضاع الشركات الاستثمارية وميزانياتها والوقوف على أنسب التوقيتات للطرح، موضحًا أنه يهدف إلى زيادة الإنتاجية والأرباح.
وعن آخر تطورات العمل فى مشروع إنتاج الستيرين والذى واجه حزمة مشكلات مؤخرًا، قال إسماعيل: إن اتخاذ قرار تنفيذه جاء بناءًا على وجود فرق بين سعر الستيرين والبولى ستيرين، يقدر بنحو 360 دولارًا فى الطن ومع تطور السوق العالمى انخفض الفرق إلى 100 دولار تقريبًا، مما خلق أزمة مالية لعدم التوازن بين تكلفة الإنتاج والعائد المستهدف.
وأشار وزير البترول، إلى أن تلك المشكلة وتأخر بدء إنتاج الستيرين هو السبب وراء تعطل المشروع لفترة، وإن كان عاود العمل مرة أخرى منتصف مارس الماضى.
وعلى جانب آخر، تعليقًا على ما صرحت به "البترول" مؤخرًا عن بدء اجراءات إنشاء جهاز لتنظيم شئون الغاز قال وزير البترول إنه تم إنشائه نيابة فى "إيجاس" كخطوة أولى بهدف فتح السوق وتحريره وتوسيع دائره استخدام واستغلال الشبكة القومية للغازات للقطاع غير الحكومى فى النقل والاستهلاك والاستيراد والشراء والبيع بهدف تخفيف العبء على الحكومة.
وأوضح الوزير، أن ذلك الإجراء سيسمح باستخدام القطاع غير الحكومى للشبكة لاستيراد الغاز بناءًا على ضوابط محددة ومقابل فئة معينة.
وردًا على تساؤل حول عدم ملائمة التوقيت لطرح بعض الشركات ومنها "ميدور" فى وقت تحقق فيه اسوء الميزانيات والأرباح على مدار عمرها أكد الوزير، أن التسجيل فى البورصة هو الخطوة الأولى ولكن لم يتم تحديد توقيت الطرح حتى الآن.
وقال إسماعيل: إنه سيتم الاستعانة ببيوت خبرة متخصصة لإعداد دراسات جدوى متاكلمة عن أوضاع الشركات الاستثمارية وميزانياتها والوقوف على أنسب التوقيتات للطرح، موضحًا أنه يهدف إلى زيادة الإنتاجية والأرباح.
وعن آخر تطورات العمل فى مشروع إنتاج الستيرين والذى واجه حزمة مشكلات مؤخرًا، قال إسماعيل: إن اتخاذ قرار تنفيذه جاء بناءًا على وجود فرق بين سعر الستيرين والبولى ستيرين، يقدر بنحو 360 دولارًا فى الطن ومع تطور السوق العالمى انخفض الفرق إلى 100 دولار تقريبًا، مما خلق أزمة مالية لعدم التوازن بين تكلفة الإنتاج والعائد المستهدف.
وأشار وزير البترول، إلى أن تلك المشكلة وتأخر بدء إنتاج الستيرين هو السبب وراء تعطل المشروع لفترة، وإن كان عاود العمل مرة أخرى منتصف مارس الماضى.
وعلى جانب آخر، تعليقًا على ما صرحت به "البترول" مؤخرًا عن بدء اجراءات إنشاء جهاز لتنظيم شئون الغاز قال وزير البترول إنه تم إنشائه نيابة فى "إيجاس" كخطوة أولى بهدف فتح السوق وتحريره وتوسيع دائره استخدام واستغلال الشبكة القومية للغازات للقطاع غير الحكومى فى النقل والاستهلاك والاستيراد والشراء والبيع بهدف تخفيف العبء على الحكومة.
وأوضح الوزير، أن ذلك الإجراء سيسمح باستخدام القطاع غير الحكومى للشبكة لاستيراد الغاز بناءًا على ضوابط محددة ومقابل فئة معينة.