gehad87
04-17-2015, 09:29
سجلت أسعار الذهب، أمس، ارتفاعاً راوحت قيمته بين 25 و50 فلساً للغرام، من العيارات المختلفة، مقارنة بأسعارها نهاية الأسبوع الماضي، وذلك حسب الأسعار المعلنة في سوقي دبي والشارقة.
أفاد مسؤولو محال لبيع المشغولات الذهبية، بأن الارتفاعات السعرية الأخيرة أسهمت في زيادة حالة البطء في الأسواق، سواء لمبيعات المشغولات أو السبائك، لافتين إلى أن غياب محفزات الشراء كالمواسم أو الانخفاضات السعرية المحفزة مع تراجع مبيعات السياح، كان لهما انعكاسات سلبية على منافذ البيع التي تعاني حاليا بطء الإقبال.
وتفصيلاً، بلغ سعر غرام الذهب من عيار 24 قيراطاً 144.25 درهماً بارتفاع قدره 50 فلساً مقارنة بسعره الأسبوع الماضي، فيما بلغ سعر الغرام من عيار 22 قيراطاً 137.75 درهماً، بزيادة بلغت قيمتها 25 فلساً، في حين وصل سعر الغرام من عيار 21 قيراطاً إلى 132 درهماً، بارتفاع قدره 25 فلساً، بينما بلغ سعر الغرام من عيار 18 قيراطاً 114.25 درهماً بزيادة بلغت 25 فلساً.
وقال مدير محل «مجوهرات حيات»، ديليب دهكان، إن «زيادة أسعار الذهب أخيراً، رغم أنها تعد بنسب محدودة، فإنه كان لها تأثيرات سلبية في الأسواق من خلال زيادة بطء المبيعات، مدعومة بغياب محفزات الشراء للمتعاملين، مثل مواسم الأعياد والمناسبات أو الانخفاضات السعرية الكبيرة التي تجتذب المتعاملين للشراء»، مبيناً أن «زيادة حالة البطء في المبيعات شملت الإقبال على المشغولات والسبائك والعملات الذهبية على حد سواء».
وأضاف أن «انتهاء موسم عطلة الربيع المدرسية، التي كانت تسهم في رواج حركة البيع سواء للمقيمين أو لبعض السائحين الخليجيين الذين كانوا يقضون العطلة في الدولة، أسهم في دعم حالة البطء التي يعانيها التجار حاليا».
من جهته، قال مدير المبيعات في محل «مجوهرات أشوكا»، جيمون سيرياك، إن «حالة البطء بالمبيعات في أسواق الذهب تأتي مع عدم وجود عوامل جاذبة بشكل كبير للمتعاملين سواء بالنسبة لأسعار الذهب التي تدور حول معدلات متقاربة خلال الأسابيع الثلاثة الماضية، وسجلت زيادات محدودة أخيراً أسهمت في دعم حالة البطء للمبيعات»، معتبراً أن السبائك هي الأكثر تضررا من حالة البطء في المبيعات مع تراجع الطلب عليها، مقارنة بوجود بعض عمليات الشراء المحدودة لبعض المشغولات الصغيرة.
بدوره، أشار مدير محل «مجوهرات عنان»، عبدالعزيز الخطيب، إلى أن «المنافذ تشهد حاليا بطئاً كبيراً في المبيعات، على الرغم من أن أسعار الذهب مقارنة بأوقات أخرى تعد غير مرتفعة، وتوصف بالمناسبة للشراء، إلا أن عدم وجود مواسم ومناسبات محفزة على الشراء، وترقب عدد كبير من المتعاملين لحدوث انخفاضات سعرية كبيرة مماثلة للتي سجلتها الأسعار بداية الشهر الماضي، أسهما في تراجع الإقبال بالأسواق على الشراء، خصوصاً على السبائك والعملات الذهبية».
أفاد مسؤولو محال لبيع المشغولات الذهبية، بأن الارتفاعات السعرية الأخيرة أسهمت في زيادة حالة البطء في الأسواق، سواء لمبيعات المشغولات أو السبائك، لافتين إلى أن غياب محفزات الشراء كالمواسم أو الانخفاضات السعرية المحفزة مع تراجع مبيعات السياح، كان لهما انعكاسات سلبية على منافذ البيع التي تعاني حاليا بطء الإقبال.
وتفصيلاً، بلغ سعر غرام الذهب من عيار 24 قيراطاً 144.25 درهماً بارتفاع قدره 50 فلساً مقارنة بسعره الأسبوع الماضي، فيما بلغ سعر الغرام من عيار 22 قيراطاً 137.75 درهماً، بزيادة بلغت قيمتها 25 فلساً، في حين وصل سعر الغرام من عيار 21 قيراطاً إلى 132 درهماً، بارتفاع قدره 25 فلساً، بينما بلغ سعر الغرام من عيار 18 قيراطاً 114.25 درهماً بزيادة بلغت 25 فلساً.
وقال مدير محل «مجوهرات حيات»، ديليب دهكان، إن «زيادة أسعار الذهب أخيراً، رغم أنها تعد بنسب محدودة، فإنه كان لها تأثيرات سلبية في الأسواق من خلال زيادة بطء المبيعات، مدعومة بغياب محفزات الشراء للمتعاملين، مثل مواسم الأعياد والمناسبات أو الانخفاضات السعرية الكبيرة التي تجتذب المتعاملين للشراء»، مبيناً أن «زيادة حالة البطء في المبيعات شملت الإقبال على المشغولات والسبائك والعملات الذهبية على حد سواء».
وأضاف أن «انتهاء موسم عطلة الربيع المدرسية، التي كانت تسهم في رواج حركة البيع سواء للمقيمين أو لبعض السائحين الخليجيين الذين كانوا يقضون العطلة في الدولة، أسهم في دعم حالة البطء التي يعانيها التجار حاليا».
من جهته، قال مدير المبيعات في محل «مجوهرات أشوكا»، جيمون سيرياك، إن «حالة البطء بالمبيعات في أسواق الذهب تأتي مع عدم وجود عوامل جاذبة بشكل كبير للمتعاملين سواء بالنسبة لأسعار الذهب التي تدور حول معدلات متقاربة خلال الأسابيع الثلاثة الماضية، وسجلت زيادات محدودة أخيراً أسهمت في دعم حالة البطء للمبيعات»، معتبراً أن السبائك هي الأكثر تضررا من حالة البطء في المبيعات مع تراجع الطلب عليها، مقارنة بوجود بعض عمليات الشراء المحدودة لبعض المشغولات الصغيرة.
بدوره، أشار مدير محل «مجوهرات عنان»، عبدالعزيز الخطيب، إلى أن «المنافذ تشهد حاليا بطئاً كبيراً في المبيعات، على الرغم من أن أسعار الذهب مقارنة بأوقات أخرى تعد غير مرتفعة، وتوصف بالمناسبة للشراء، إلا أن عدم وجود مواسم ومناسبات محفزة على الشراء، وترقب عدد كبير من المتعاملين لحدوث انخفاضات سعرية كبيرة مماثلة للتي سجلتها الأسعار بداية الشهر الماضي، أسهما في تراجع الإقبال بالأسواق على الشراء، خصوصاً على السبائك والعملات الذهبية».