sewa
04-19-2015, 15:44
ارتفعت العملة الموحدة لمنطقة اليورو أمام الدولار الأمريكي للجلسة الرابعة على التوالي عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الجمعة عن اقتصاديات منطقة اليورو والاقتصاد الأمريكي والتي أوضحت تقلص الفائض في الحساب الجاري لشهر شهر شباط/فبراير قبل أن نشهد عن الاقتصاد الأمريكي استقرار نمو الضغوط التضخمية خلال آذار/مارس وارتفاع ثقة المستهلك الأمريكي خلال نيسان/أبريل الجاري وفقاً للقراءة الأولية لمؤشر جامعة ميشيغان.
في تمام الساعة 07:41 مساءاً بتوقيت جرنتش أظهر زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي ارتفاعاً ليتداول حالياً عند مستويات 1.0795 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.0761 بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له عند 1.0849 والأدنى له خلال تداولات اليوم عند مستويات 1.0733.
هذا وقد تابعنا عن اقتصاديات منطقة اليورو صدور قراءة الحساب الجاري والتي أظهر فائض بما قيمته 26.4 مليار يورو مقابل فائض بما قيمته 30.4 مليار يورو في كانون الثاني/يناير دون توقعات المحللين عند فائض بما قيمته 29.1 مليار يورو قبل أن نشهد صدور القراءة السنوية النهائية لمؤشر أسعار المستهلكين عن شهر آذار/مارس والتي أكدت على انكماش بنسبة 0.1% ونمو مؤشر أسعار المستهلكين الجوهري بنسبة 0.6% متوفقة بذلك مع التوقعات.
على الصعيد الأخر وبالنظر إلى الاقتصاد الأمريكي فقد تابعنا عنه قراءة مؤشر أسعار المستهلكين لشهر آذار/مارس والتي أوضحت استقرار نمو الضغوط التضخمية عند نسبة 0.2% متوافقة بذلك مع التوقعات، قبل أن نشهد انتعاش ثقة المستهلكين بصورة فاقت التوقعات خلال نيسان/أبريل الجاري وفقاً للقراءة الأولية لمؤشر جامعية ميشيغان بالتزامن مع انخفاض توقعات المستهلكين للضغوط التضخمية لعام ولخمسة أعوام.
في تمام الساعة 07:41 مساءاً بتوقيت جرنتش أظهر زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي ارتفاعاً ليتداول حالياً عند مستويات 1.0795 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.0761 بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له عند 1.0849 والأدنى له خلال تداولات اليوم عند مستويات 1.0733.
هذا وقد تابعنا عن اقتصاديات منطقة اليورو صدور قراءة الحساب الجاري والتي أظهر فائض بما قيمته 26.4 مليار يورو مقابل فائض بما قيمته 30.4 مليار يورو في كانون الثاني/يناير دون توقعات المحللين عند فائض بما قيمته 29.1 مليار يورو قبل أن نشهد صدور القراءة السنوية النهائية لمؤشر أسعار المستهلكين عن شهر آذار/مارس والتي أكدت على انكماش بنسبة 0.1% ونمو مؤشر أسعار المستهلكين الجوهري بنسبة 0.6% متوفقة بذلك مع التوقعات.
على الصعيد الأخر وبالنظر إلى الاقتصاد الأمريكي فقد تابعنا عنه قراءة مؤشر أسعار المستهلكين لشهر آذار/مارس والتي أوضحت استقرار نمو الضغوط التضخمية عند نسبة 0.2% متوافقة بذلك مع التوقعات، قبل أن نشهد انتعاش ثقة المستهلكين بصورة فاقت التوقعات خلال نيسان/أبريل الجاري وفقاً للقراءة الأولية لمؤشر جامعية ميشيغان بالتزامن مع انخفاض توقعات المستهلكين للضغوط التضخمية لعام ولخمسة أعوام.