gehad87
04-21-2015, 14:24
قالت "جيه أل أل" (jll)، إحدى شركات الاستثمارات والاستشارات العقارية الرائدة في العالم اليوم الثلاثاء في تقريرها الخاص بأداء سوق أبوظبي العقاري خلال الربع الأول من عام 2015.
وأضاف بيان صحفي أن قطاعي تأجير الوحدات السكنية والضيافة شهدتا المزيد من النمو في الربع الأول من عام 2015 بينما حافظت شرائح مبيعات الوحدات السكنية والتجزئة والمكاتب على استقرارها.
وقالت مجموعة "جيه إل إل"، تقريرها الجديد على هامش المشاركة في معرض سيتي سكيب أبوظبي 2015 والذي تنطلق فعالياته في الفترة من 21 ـ 23 أبريل الجاري في مركز أبوظبي للمعارض، وتقود خلاله "جيه أل أل" مرة أخرى العرض التقديمي وحلقة نقاش تحت عنوان "نظرة شاملة على سوق أبوظبي العقاري" في اليوم الافتتاحي لمعرض سيتي سكيب أبوظبي 2015.
وأوضح التقرير أنه في أعقاب انخفاض أسعار النفط، تتوقع "جيه أل أل" أن يكون هناك انخفاض في الإنفاق الحكومي هذا العام مما سيؤدي إلى إبطاء نمو وتيرة الطلب، كما يُتوقع أن يستمر النمو ولكن بمعدلات أقل.
و قال ديفيد دَدلي، المدير الإقليمي ورئيس مكتب أبوظبي في شركة "جيه أل أل" الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (مينا): "شهد سوق أبوظبي العقاري في الربع الأول من عام 2015 نمواً قوياً في قطاع الضيافة، بالإضافة إلى المزيد من النمو في شريحة إيجارات الوحدات السكنية بموازاة المزيد من الاستقرار في مبيعات الوحدات السكنية والمكتبية والتجارية.
وخلافاً للضغط التنازلي الذي شهدناه في سوق الضيافة في دبي خلال الربع الأول من العام الجاري، فقد شهد قطاع الفنادق في أبوظبي ارتفاعاً في متوسط أجور الإقامة اليومية للمرة الأولى منذ عام 2010 بعد أن فاق الطلب توسّعات العرض.
ويقف وراء نمو الطلب في قطاع الضيافة بشكل رئيسي المبادرات الحكومية المستمرة لتعزيز نمو السياحة بما فيها توسعة طيران الإتحاد ومطار أبوظبي الدولي، وإضفاء المزيد من التحسينات على عروض أبوظبي الترفيهية، وحملات هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة للترويج لأبوظبي إقليمياً وعالمياً".
وأضاف قائلاً: "لا يزال المقيمون يهيمنون على طلب العقارات السكنية وبصفة خاصة أولئك المهتمون بالاستئجار بدلاً من شراء ممتلكات سكنية. واستمرت نسبة نمو إيجارات الوحدات السكنية المميزة لتصل إلى 4% في الربع الأول من العام الجاري، مقارنة مع نسبة نمو 11 في المائة في عام 2014، و17 % في عام 2013، ويعود ذلك إلى محدودية الامدادات من الوحدات السكنية في جميع فئات الأسعار وإزالة الغطاء الإيجاري في أبوظبي.
, ارتفع متوسط إيجارات الوحدات السكنية المميزة، حافظ سوق مبيعات الوحدات السكنية على استقراره في الربع الأول من العام الجاري، وذلك في أعقاب تحقيق معدل نمو سنوي بنسبة 25 % بأسعار الوحدات السكنية المميزة على مدى العامين الماضيين.
من ناحيته حافظ سوق العقارات المكتبية على استقراره في هذا الربع السنوي، كما حافظ الطلب على ثباته نسبياً مع دخول كميات محدودة من المعروض الجديد إلى السوق. ويُتوقع أن تحافظ معدلات الشواغر الإجمالية في المساحات المكتبية على مستواها الحالي خلال بقية العام الجاري، نظراً لإنجاز عدد من المشاريع الرئيسية في شريحة العقارات المكتبية في المدى القريب".
وأضاف بيان صحفي أن قطاعي تأجير الوحدات السكنية والضيافة شهدتا المزيد من النمو في الربع الأول من عام 2015 بينما حافظت شرائح مبيعات الوحدات السكنية والتجزئة والمكاتب على استقرارها.
وقالت مجموعة "جيه إل إل"، تقريرها الجديد على هامش المشاركة في معرض سيتي سكيب أبوظبي 2015 والذي تنطلق فعالياته في الفترة من 21 ـ 23 أبريل الجاري في مركز أبوظبي للمعارض، وتقود خلاله "جيه أل أل" مرة أخرى العرض التقديمي وحلقة نقاش تحت عنوان "نظرة شاملة على سوق أبوظبي العقاري" في اليوم الافتتاحي لمعرض سيتي سكيب أبوظبي 2015.
وأوضح التقرير أنه في أعقاب انخفاض أسعار النفط، تتوقع "جيه أل أل" أن يكون هناك انخفاض في الإنفاق الحكومي هذا العام مما سيؤدي إلى إبطاء نمو وتيرة الطلب، كما يُتوقع أن يستمر النمو ولكن بمعدلات أقل.
و قال ديفيد دَدلي، المدير الإقليمي ورئيس مكتب أبوظبي في شركة "جيه أل أل" الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (مينا): "شهد سوق أبوظبي العقاري في الربع الأول من عام 2015 نمواً قوياً في قطاع الضيافة، بالإضافة إلى المزيد من النمو في شريحة إيجارات الوحدات السكنية بموازاة المزيد من الاستقرار في مبيعات الوحدات السكنية والمكتبية والتجارية.
وخلافاً للضغط التنازلي الذي شهدناه في سوق الضيافة في دبي خلال الربع الأول من العام الجاري، فقد شهد قطاع الفنادق في أبوظبي ارتفاعاً في متوسط أجور الإقامة اليومية للمرة الأولى منذ عام 2010 بعد أن فاق الطلب توسّعات العرض.
ويقف وراء نمو الطلب في قطاع الضيافة بشكل رئيسي المبادرات الحكومية المستمرة لتعزيز نمو السياحة بما فيها توسعة طيران الإتحاد ومطار أبوظبي الدولي، وإضفاء المزيد من التحسينات على عروض أبوظبي الترفيهية، وحملات هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة للترويج لأبوظبي إقليمياً وعالمياً".
وأضاف قائلاً: "لا يزال المقيمون يهيمنون على طلب العقارات السكنية وبصفة خاصة أولئك المهتمون بالاستئجار بدلاً من شراء ممتلكات سكنية. واستمرت نسبة نمو إيجارات الوحدات السكنية المميزة لتصل إلى 4% في الربع الأول من العام الجاري، مقارنة مع نسبة نمو 11 في المائة في عام 2014، و17 % في عام 2013، ويعود ذلك إلى محدودية الامدادات من الوحدات السكنية في جميع فئات الأسعار وإزالة الغطاء الإيجاري في أبوظبي.
, ارتفع متوسط إيجارات الوحدات السكنية المميزة، حافظ سوق مبيعات الوحدات السكنية على استقراره في الربع الأول من العام الجاري، وذلك في أعقاب تحقيق معدل نمو سنوي بنسبة 25 % بأسعار الوحدات السكنية المميزة على مدى العامين الماضيين.
من ناحيته حافظ سوق العقارات المكتبية على استقراره في هذا الربع السنوي، كما حافظ الطلب على ثباته نسبياً مع دخول كميات محدودة من المعروض الجديد إلى السوق. ويُتوقع أن تحافظ معدلات الشواغر الإجمالية في المساحات المكتبية على مستواها الحالي خلال بقية العام الجاري، نظراً لإنجاز عدد من المشاريع الرئيسية في شريحة العقارات المكتبية في المدى القريب".