gehad87
04-21-2015, 15:55
قالت شركة "موبايلي" إنها تقوم حالياً بالتفاوض من الجهات المقرضة؛ للتوصل إلى إعادة الاتفاق على الشرط المالي ذي العلاقة، وأكدت "الشركة" للجهات المقرضة أنها مستمرة في التزامات الديون وفقاً لاتفاقيات التسهيلات المالية، مشيرة إلى أن المناقشات ما زالت مستمرة، ومن المتوقع أن يتم الانتهاء خلال الربع الثاني من عام 2015.
وبلغ إجمالي القروض بنهاية مارس الماضي 16.17 مليار ريال، مقابل 16.99 مليار ريال، بنهاية 2014، وقامت "الشركة" خلال الربع الأول بسداد التزامات التسهيلات المالية، حسب المواعيد المحددة في الاتفاقيات والخاصة بأصل الدين بمبلغ 872 مليون ريال، وكذلك قامت بسداد مصاريف خدمة الديون المستحقة بمبلغ 59 مليون ريال.
ولم تتمكن "الشركة" من الوفاء بأحد الشروط المالية بموجب اتفاقيات التسهيلات المالية طويلة الأجل الموقعة مع عدد من المقرضين؛ ومن ثم تمت إعادة تصنيف القروض طويلة الأجل، وأوراق الدفع ضمن المطلوبات المتداولة.
وأعلنت "موبايلي" اليوم عن صافي خسارة خلال الربع الأول بلغت 199 مليون ريال، مقابل صافي ربح 1.6 مليار ريال بالربع المماثل من العام السابق.
وذكرت إحدى شركات الأبحاث السعودية في تقرير حديث لها أنها تعتقد أن كلاً من شركة موبايلي وزين السعودية العاملتين بقطاع الاتصالات قد تواجه تحديات تتعلق بالتدفقات النقدية، خاصة شركة زين التي حققت خسائر على المستوى التشغيلي وهي مدينة بأكثر من 2.25 مليار ريال إلى المصارف المحلية.
وأضافت "الجزيرة كابيتال" أن شركة موبايلي شهدت أداء مخيباً للتوقعات خلال الربعين السابقين، بجانب انخفاض التدفقات النقدية، ووجود ديون بقيمة 14 مليار ريال مستحقة للمصارف المحلية.
وتقول شركة الأبحاث: نعتقد أن "موبايلي" في وضع مالي حرج؛ وذلك بعد إعلانها عن نتائجها المدققة لعام 2014، حيث أعلنت عن إعادة تبويب قروض بقيمة تقارب ملياريْ ريال من قروض طويلة الأجل إلى قروض قصيرة الأجل؛ نتيجة لخرقها عدداً من المواثيق.
وبلغ إجمالي القروض بنهاية مارس الماضي 16.17 مليار ريال، مقابل 16.99 مليار ريال، بنهاية 2014، وقامت "الشركة" خلال الربع الأول بسداد التزامات التسهيلات المالية، حسب المواعيد المحددة في الاتفاقيات والخاصة بأصل الدين بمبلغ 872 مليون ريال، وكذلك قامت بسداد مصاريف خدمة الديون المستحقة بمبلغ 59 مليون ريال.
ولم تتمكن "الشركة" من الوفاء بأحد الشروط المالية بموجب اتفاقيات التسهيلات المالية طويلة الأجل الموقعة مع عدد من المقرضين؛ ومن ثم تمت إعادة تصنيف القروض طويلة الأجل، وأوراق الدفع ضمن المطلوبات المتداولة.
وأعلنت "موبايلي" اليوم عن صافي خسارة خلال الربع الأول بلغت 199 مليون ريال، مقابل صافي ربح 1.6 مليار ريال بالربع المماثل من العام السابق.
وذكرت إحدى شركات الأبحاث السعودية في تقرير حديث لها أنها تعتقد أن كلاً من شركة موبايلي وزين السعودية العاملتين بقطاع الاتصالات قد تواجه تحديات تتعلق بالتدفقات النقدية، خاصة شركة زين التي حققت خسائر على المستوى التشغيلي وهي مدينة بأكثر من 2.25 مليار ريال إلى المصارف المحلية.
وأضافت "الجزيرة كابيتال" أن شركة موبايلي شهدت أداء مخيباً للتوقعات خلال الربعين السابقين، بجانب انخفاض التدفقات النقدية، ووجود ديون بقيمة 14 مليار ريال مستحقة للمصارف المحلية.
وتقول شركة الأبحاث: نعتقد أن "موبايلي" في وضع مالي حرج؛ وذلك بعد إعلانها عن نتائجها المدققة لعام 2014، حيث أعلنت عن إعادة تبويب قروض بقيمة تقارب ملياريْ ريال من قروض طويلة الأجل إلى قروض قصيرة الأجل؛ نتيجة لخرقها عدداً من المواثيق.