gehad87
04-22-2015, 09:21
أعلن منظمو القمة العالمية للاقتصاد الأخضر، أمس، عن برنامج الدورة الثانية للقمة، التي تقام بالتزامن مع معرض «ويتيكس» في الفترة من 22 وحتى 23 أبريل الجاري، في مركز دبي الدولي للمؤتمرات والمعارض.
تقام القمة العالمية للاقتصاد الأخضر تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، تحت شعار «شراكات عالمية لمستقبل مستدام»، ويشتمل برنامج القمة على ثماني جلسات عامة، وأربع جلسات منفصلة، فضلاً عن برنامج مستمر من العروض التي تقدم جزءاً من برنامج الشراكة بين القطاعين العام والخاص.
وتتمحور القمة الحالية حول إعلان دبي، وهو أبرز مخرجات القمة العالمية للاقتصاد الأخضر 2014، الذي يشمل قائمة من التوصيات والخطوات التي ستنفذها الإمارة لتعزيز الجهود وتحقيق الأهداف المرجوة لتعزيز مكانتها عاصمة عالمية للاقتصاد الأخضر؛ ويرتكز الجزء الأساسي من هذه الطموحات على تحفيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص، والجمع بين الأطر التنظيمية والبنية التحتية للقطاع العام مع التكنولوجيا ورأس المال للقطاع الخاص.
وقال نائب رئيس المجلس الأعلى للطاقة في دبي العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي رئيس القمة العالمية للاقتصاد الأخضر، سعيد محمد الطاير: «تأتي القمة العالمية للاقتصاد الأخضر 2015 لتشكل منصة عالمية وداعماً استراتيجياً لأجندة الاقتصاد الأخضر على الصعيد العالمي، إذ ستكون بمثابة منصة لتبادل الأفكار، وذلك تعزيزاً لمكانة الإمارة عاصمة عالمية للاقتصاد الأخضر، وأمن وكفاءة الطاقة، والاستثمار في الطاقة المتجددة وإدارة الطلب بهدف التقليل من الانبعاثات الكربونية، ونحن على ثقة بأن النتائج التي ستخرج بها القمة ستسهم في تعزيز الجهود وتحقيق الأهداف المرجوة للوصول إلى اقتصاد مستدام».
من جهته، قال نائب رئيس القمة العالمية للاقتصاد الأخضر 2015، وليد سلمان: «يضم برنامج القمة العالمية للاقتصاد الأخضر لهذا العام مجموعة من أبرز المتحدثين، ما يسهم في تعزيز مكانتها على جدول أعمال الفعاليات العالمية، وستناقش القمة سلسلة من الموضوعات المهمة في هذا المجال على مدار يومين، أبرزها: قيادة الطريق لاقتصاد أخضر، الذي يتمحور حول تنفيذ وإنجازات إعلان دبي، والطريق لاتفاق باريس، وقيادة الاقتصاد الأخضر، الابتكار في حلول تمويل الصفقات الخضراء، وكذا الابتكار في ما يتعلق بإدماج الشباب في المناقشات حول تغير المناخ وتنمية الاقتصاد الأخضر، الشراكات العالمية بين القطاعين العام والخاص في الاقتصاد الأخضر، المدن الذكية، وأخيراً ملخص الأفكار ونتائج القمة العالمية للاقتصاد الأخضر لعام 2015، والطريق إلى مستقبل الاقتصاد الأخضر».
وستشمل الجلسات النقاشية المنفصلة، كلاً من جلسة الإطار العام للاقتصاد الأخضر، تخضير المدن، الشراكات بين القطاعين العام والخاص ومخاطرها ومكافآتها والحلول المقترحة لها، إضافة إلى الاستهلاك الأخضر، الذي سيتناول توقعات المتعاملين الجدد في هذا الصدد والمنتجات الجديدة وإدارة الطلب.
وإضافة إلى ذلك، سيضم برنامج القمة العالمية للاقتصاد الأخضر سلسلة من العروض الخاصة بالشراكات بين القطاع العام والخاص، التي ستركز على عدد من الموضوعات، هي: زيادة مساهمة الطاقة الشمسية والمتجددة من خلال الشراكات بين القطاعين العام، «من النفايات إلى الموارد»، و«المدن الذكية في المستقبل»، و«تخضير المدينة»، و«السباق إلى أول صكوك خضراء».
تقام القمة العالمية للاقتصاد الأخضر تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، تحت شعار «شراكات عالمية لمستقبل مستدام»، ويشتمل برنامج القمة على ثماني جلسات عامة، وأربع جلسات منفصلة، فضلاً عن برنامج مستمر من العروض التي تقدم جزءاً من برنامج الشراكة بين القطاعين العام والخاص.
وتتمحور القمة الحالية حول إعلان دبي، وهو أبرز مخرجات القمة العالمية للاقتصاد الأخضر 2014، الذي يشمل قائمة من التوصيات والخطوات التي ستنفذها الإمارة لتعزيز الجهود وتحقيق الأهداف المرجوة لتعزيز مكانتها عاصمة عالمية للاقتصاد الأخضر؛ ويرتكز الجزء الأساسي من هذه الطموحات على تحفيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص، والجمع بين الأطر التنظيمية والبنية التحتية للقطاع العام مع التكنولوجيا ورأس المال للقطاع الخاص.
وقال نائب رئيس المجلس الأعلى للطاقة في دبي العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي رئيس القمة العالمية للاقتصاد الأخضر، سعيد محمد الطاير: «تأتي القمة العالمية للاقتصاد الأخضر 2015 لتشكل منصة عالمية وداعماً استراتيجياً لأجندة الاقتصاد الأخضر على الصعيد العالمي، إذ ستكون بمثابة منصة لتبادل الأفكار، وذلك تعزيزاً لمكانة الإمارة عاصمة عالمية للاقتصاد الأخضر، وأمن وكفاءة الطاقة، والاستثمار في الطاقة المتجددة وإدارة الطلب بهدف التقليل من الانبعاثات الكربونية، ونحن على ثقة بأن النتائج التي ستخرج بها القمة ستسهم في تعزيز الجهود وتحقيق الأهداف المرجوة للوصول إلى اقتصاد مستدام».
من جهته، قال نائب رئيس القمة العالمية للاقتصاد الأخضر 2015، وليد سلمان: «يضم برنامج القمة العالمية للاقتصاد الأخضر لهذا العام مجموعة من أبرز المتحدثين، ما يسهم في تعزيز مكانتها على جدول أعمال الفعاليات العالمية، وستناقش القمة سلسلة من الموضوعات المهمة في هذا المجال على مدار يومين، أبرزها: قيادة الطريق لاقتصاد أخضر، الذي يتمحور حول تنفيذ وإنجازات إعلان دبي، والطريق لاتفاق باريس، وقيادة الاقتصاد الأخضر، الابتكار في حلول تمويل الصفقات الخضراء، وكذا الابتكار في ما يتعلق بإدماج الشباب في المناقشات حول تغير المناخ وتنمية الاقتصاد الأخضر، الشراكات العالمية بين القطاعين العام والخاص في الاقتصاد الأخضر، المدن الذكية، وأخيراً ملخص الأفكار ونتائج القمة العالمية للاقتصاد الأخضر لعام 2015، والطريق إلى مستقبل الاقتصاد الأخضر».
وستشمل الجلسات النقاشية المنفصلة، كلاً من جلسة الإطار العام للاقتصاد الأخضر، تخضير المدن، الشراكات بين القطاعين العام والخاص ومخاطرها ومكافآتها والحلول المقترحة لها، إضافة إلى الاستهلاك الأخضر، الذي سيتناول توقعات المتعاملين الجدد في هذا الصدد والمنتجات الجديدة وإدارة الطلب.
وإضافة إلى ذلك، سيضم برنامج القمة العالمية للاقتصاد الأخضر سلسلة من العروض الخاصة بالشراكات بين القطاع العام والخاص، التي ستركز على عدد من الموضوعات، هي: زيادة مساهمة الطاقة الشمسية والمتجددة من خلال الشراكات بين القطاعين العام، «من النفايات إلى الموارد»، و«المدن الذكية في المستقبل»، و«تخضير المدينة»، و«السباق إلى أول صكوك خضراء».