hammadi ben salha
04-22-2015, 12:30
أعرب 89% من مواطني كازاخستان أن بلادهم تسير في الاتجاه الصحيح، وذلك قبل خمسة أيام من إجراء الانتخابات الرئاسية، بحسب استطلاع رأي.
وكشفت وكالة استطلاعات الرأي البريطانية (إبسوس موري) اليوم عن هذه المعلومات قبل أيام من انطلاق الانتخابات الرئاسية الكازاخية والتي يتنافس فيها ثلاثة مرشحين.
والمرشحون الثلاثة في الانتخابات المقبلة هم تورجون سيزديكوف من حزب (شعب كازاخستان) الشيوعي، وأبليجازي كوساينوف وهو مستقل، وكذلك رئيس البلاد الحالي نورسلطان نزارباييف من حزب (نور أوتان).
وقال 93% من الذين شملهم الاستطلاع إنهم "واثقون إلى حد بعيد" أو "واثقون للغاية" من سير كازاخستان في الطريق الصحيح.
كما أعرب 91% من مواطني كازاخستان عن "رضائهم الكبير" أو "الرضاء إلى حد ما" تجاه أداء الرئيس الحالي نورسلطان نزارباييف المرشح الأوفر حظا في الانتخابات، وفقا للاستطلاع.
بالمثل، أبدى ثمانية من كل 10 كازاخيين (79%) اقتناعهم بأن البلاد مستعدة لإجراء انتخابات رئاسية الأحد المقبل، بينما قال 82% إنهم "بالتأكيد" أو "من المحتمل بشكل كبير" أن يشاركوا في الانتخابات.
فيما قال 12% إنهم لا يعرفون أو ليسوا موافقين على إجراء الانتخابات.
تم إجراء الاستطلاع على ألف كازاخي في الفترة بين 16 مارس/آذار الماضي والثالث من أبريل/نيسان الجاري.
وتأتي الانتخابات بالتزامن مع مرحلة ركود اقتصادي على المستويين الإقليمي والعالمي خاصة مع تراجع أسعار الغاز والنفط.
وكشفت وكالة استطلاعات الرأي البريطانية (إبسوس موري) اليوم عن هذه المعلومات قبل أيام من انطلاق الانتخابات الرئاسية الكازاخية والتي يتنافس فيها ثلاثة مرشحين.
والمرشحون الثلاثة في الانتخابات المقبلة هم تورجون سيزديكوف من حزب (شعب كازاخستان) الشيوعي، وأبليجازي كوساينوف وهو مستقل، وكذلك رئيس البلاد الحالي نورسلطان نزارباييف من حزب (نور أوتان).
وقال 93% من الذين شملهم الاستطلاع إنهم "واثقون إلى حد بعيد" أو "واثقون للغاية" من سير كازاخستان في الطريق الصحيح.
كما أعرب 91% من مواطني كازاخستان عن "رضائهم الكبير" أو "الرضاء إلى حد ما" تجاه أداء الرئيس الحالي نورسلطان نزارباييف المرشح الأوفر حظا في الانتخابات، وفقا للاستطلاع.
بالمثل، أبدى ثمانية من كل 10 كازاخيين (79%) اقتناعهم بأن البلاد مستعدة لإجراء انتخابات رئاسية الأحد المقبل، بينما قال 82% إنهم "بالتأكيد" أو "من المحتمل بشكل كبير" أن يشاركوا في الانتخابات.
فيما قال 12% إنهم لا يعرفون أو ليسوا موافقين على إجراء الانتخابات.
تم إجراء الاستطلاع على ألف كازاخي في الفترة بين 16 مارس/آذار الماضي والثالث من أبريل/نيسان الجاري.
وتأتي الانتخابات بالتزامن مع مرحلة ركود اقتصادي على المستويين الإقليمي والعالمي خاصة مع تراجع أسعار الغاز والنفط.