gehad87
04-23-2015, 01:21
قال شريف سامى، رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية، اليوم الأربعاء، أن "الهندسة المالية" غائبة عن معظم المشروعات العامة الكبرى التي تحتاج إلى مزيج تمويلي مناسب من مختلف الأدوات سواء المصرفي أو من خلال السندات أو التأجير التمويلي أو التوريق أو التمويل العقاري.
جاء ذلك خلال افتتاح فعاليات اليوم الثاني من مؤتمر "المال والتمويل: معاً نبنى مستقبل مصر".
وأضاف سامي، في بيان صحفي أن الكثير من مشروعات بناء المدارس والكهرباء والطرق السريعة وأرصفة الموانئ وخطوط نقل البضائع بالسكك الحديدية يمكنها الاستفادة من أدوات التمويل غير التقليدية للإسراع فى التنفيذ بعيداً عن الموازنة العامة للدولة المثقلة بالأعباء.
وأضاف رئيس الهيئة، إن نحو 80% من النشاط الاقتصادي تحركه المنشآت الصغيرة والأعمال متناهية الصغر، لذا تسعى هيئة الرقابة المالية إلى انطلاق التمويل متناهي الصغر و استحداث التامين متناهي الصغر في القانون الجديد للرقابة والإشراف على التأمين وكذلك توفير وتسهيل آليات تمويل للمشروعات الصغيرة.
وأشار سامي ، ان ذلك دفع الحكومة إلى إحالة أول قانون فى مصر لتنظيم الضمانات المنقولة، وذلك للنظر فى إصداره.
الجدير بالذكر ، ان شريف سامي، قد أعلن عن أمله في تحويل صندوق، تحيا مصر، أو جزء منه، إلى صندوق استثماري، وذلك من أجل تسهيل إعادة استثمار أرباحه.
جاء ذلك خلال افتتاح فعاليات اليوم الثاني من مؤتمر "المال والتمويل: معاً نبنى مستقبل مصر".
وأضاف سامي، في بيان صحفي أن الكثير من مشروعات بناء المدارس والكهرباء والطرق السريعة وأرصفة الموانئ وخطوط نقل البضائع بالسكك الحديدية يمكنها الاستفادة من أدوات التمويل غير التقليدية للإسراع فى التنفيذ بعيداً عن الموازنة العامة للدولة المثقلة بالأعباء.
وأضاف رئيس الهيئة، إن نحو 80% من النشاط الاقتصادي تحركه المنشآت الصغيرة والأعمال متناهية الصغر، لذا تسعى هيئة الرقابة المالية إلى انطلاق التمويل متناهي الصغر و استحداث التامين متناهي الصغر في القانون الجديد للرقابة والإشراف على التأمين وكذلك توفير وتسهيل آليات تمويل للمشروعات الصغيرة.
وأشار سامي ، ان ذلك دفع الحكومة إلى إحالة أول قانون فى مصر لتنظيم الضمانات المنقولة، وذلك للنظر فى إصداره.
الجدير بالذكر ، ان شريف سامي، قد أعلن عن أمله في تحويل صندوق، تحيا مصر، أو جزء منه، إلى صندوق استثماري، وذلك من أجل تسهيل إعادة استثمار أرباحه.