ahmedesam
04-24-2015, 17:37
لندن (رويترز) - ارتفعت أسعار خام النفط برنت يوم الجمعة واتجهت لإنهاء الأسبوع قرب أعلى مستوياتها في العام 2015 بعد تجدد الضربات الجوية في اليمن فيما أجج المخاوف بشأن أمن امدادات الخام من الشرق الأوسط.
وحصل النفط على دعم أيضا من تراجع الدولار الأمريكي إلى جانب مؤشرات اقتصادية قوية في أوروبا وآسيا لترتفع أسعار الخام نحو عشرة دولارات للبرميل هذا الشهر مع تزايد التوتر في الشرق الأوسط وتباطؤ نمو الانتاج الأمريكي.
وفي الساعة 1210 بتوقيت جرينتش ارتفع سعر برنت في العقود الآجلة تسليم يونيو حزيران 70 سنتا إلى 65.55 دولار للبرميل بعد أن لامس في وقت سابق يوم الجمعة المستوى 65.69 دولار وهو أعلى سعر له منذ العاشر من ديسمبر كانون الأول. كان برنت قد زاد 2.12 دولار عند التسوية يوم الخميس.
وتراجع سعر الخام الأمريكي الخفيف في عقود يونيو حزيران 15 سنتا إلى 57.59 دولار للبرميل. وسجل الخام الأمريكي يوم الخميس أعلى مستوى له في 2015 بلغ 58.41 دولار ويتجه لتحقيق سادس مكسب أسبوعي على التوالي.
جاء ارتفاع الأسعار يوم الخميس بعد أن واصلت طائرات التحالف الذي تقوده السعودية قصف المقاتلين الحوثيين ووحدات عسكرية متحالفة معهم باليمن بالرغم من إعلان الرياض في وقت سابق انتهاء الحملة.
ورغم أن اليمن ليس من كبار منتجي النفط في الشرق الأوسط تمر ناقلات النفط في طريقها إلى أوروبا بخليج عدن على الساحل الجنوبي لليمن وبمضيق باب المندب بين اليمن وجيبوتي.
وحصل النفط على دعم أيضا من تراجع الدولار الأمريكي إلى جانب مؤشرات اقتصادية قوية في أوروبا وآسيا لترتفع أسعار الخام نحو عشرة دولارات للبرميل هذا الشهر مع تزايد التوتر في الشرق الأوسط وتباطؤ نمو الانتاج الأمريكي.
وفي الساعة 1210 بتوقيت جرينتش ارتفع سعر برنت في العقود الآجلة تسليم يونيو حزيران 70 سنتا إلى 65.55 دولار للبرميل بعد أن لامس في وقت سابق يوم الجمعة المستوى 65.69 دولار وهو أعلى سعر له منذ العاشر من ديسمبر كانون الأول. كان برنت قد زاد 2.12 دولار عند التسوية يوم الخميس.
وتراجع سعر الخام الأمريكي الخفيف في عقود يونيو حزيران 15 سنتا إلى 57.59 دولار للبرميل. وسجل الخام الأمريكي يوم الخميس أعلى مستوى له في 2015 بلغ 58.41 دولار ويتجه لتحقيق سادس مكسب أسبوعي على التوالي.
جاء ارتفاع الأسعار يوم الخميس بعد أن واصلت طائرات التحالف الذي تقوده السعودية قصف المقاتلين الحوثيين ووحدات عسكرية متحالفة معهم باليمن بالرغم من إعلان الرياض في وقت سابق انتهاء الحملة.
ورغم أن اليمن ليس من كبار منتجي النفط في الشرق الأوسط تمر ناقلات النفط في طريقها إلى أوروبا بخليج عدن على الساحل الجنوبي لليمن وبمضيق باب المندب بين اليمن وجيبوتي.