gehad87
04-26-2015, 11:38
قال محلل بأسواق المال إن أسواق الأسهم الإماراتية لديها فرصة للارتداد بجلسة اليوم الأحد، بعد توقف قصير لجني الأرباح بجلسة نهاية الأسبوع.
وأنهى سوق دبي جلسة الخميس باللون الأحمر، ليعاود هبوطه بعد 3 جلسات من الارتفاع، وسط عمليات جني أرباح على الأسهم الكبيرة، بقطاعي العقارات، والبنوك، ليقلص مكاسبه الأسبوعية.
واستسلم سوق العاصمة أبو ظبي لجني الأرباح لينهي آخر جلسات الأسبوع بالمنطقة الحمراء، بعد ثلاثة ارتفاعات متتالية، متأثراً بالضغوط البيعية على قطاعاته الرئيسية بصدارة العقاري، ليحقق تراجعه الأول بعد 3 أسابيع من الارتفاع.
وقال وضاح الطه، المحلل بأسواق المال، إن جلسة الخميس جاءت خليطاً بين جني الأرباح، والحركات المضاربية، التي تركزت على أسهم بعينها، إلى جانب انتهاء استحقاقات الأرباح بالنسبة لبعض الشركات مثل إعمار.
وأضاف "الطه" أن أسواق الأسهم الإماراتية ما زالت تخضع للحركات المضاربية، خاصة في دبي، وهو ما ظهر جلياً في التذبذب الكبير للسيولة، التي ارتفعت إلى 2.6 مليار درهم، ثم هبطت إلى ما دون المليار.
وأشار وضاح الطه إلى أن هذه التذبذبات في مستويات السيولة بهذه الصورة، إلى جانب تركزها على أسهم بعينها، مثل سهم "الاتحاد العقارية" بسوق دبي، يؤدي إلى ارتفاع مخاطر الأسواق.
وقال المحلل بأسواق المال، إن عدم استجابة بعض أسهم الشركات الكبيرة للنتائج الإيجابية بالصورة المطلوبة، هو أمر لافت، ويأتي في سياق تحكم السلوك المضاربي على الأسواق.
وعن توقعاته لأداء الأسواق بالفترة القادمة، قال وضاح الطه إن الأسواق لديها فرصة للارتداد، ولكن انتهاء استحقاق توزيعات الأرباح لبعض الشركات قد يبطئ من سرعة الارتداد
وأنهى سوق دبي جلسة الخميس باللون الأحمر، ليعاود هبوطه بعد 3 جلسات من الارتفاع، وسط عمليات جني أرباح على الأسهم الكبيرة، بقطاعي العقارات، والبنوك، ليقلص مكاسبه الأسبوعية.
واستسلم سوق العاصمة أبو ظبي لجني الأرباح لينهي آخر جلسات الأسبوع بالمنطقة الحمراء، بعد ثلاثة ارتفاعات متتالية، متأثراً بالضغوط البيعية على قطاعاته الرئيسية بصدارة العقاري، ليحقق تراجعه الأول بعد 3 أسابيع من الارتفاع.
وقال وضاح الطه، المحلل بأسواق المال، إن جلسة الخميس جاءت خليطاً بين جني الأرباح، والحركات المضاربية، التي تركزت على أسهم بعينها، إلى جانب انتهاء استحقاقات الأرباح بالنسبة لبعض الشركات مثل إعمار.
وأضاف "الطه" أن أسواق الأسهم الإماراتية ما زالت تخضع للحركات المضاربية، خاصة في دبي، وهو ما ظهر جلياً في التذبذب الكبير للسيولة، التي ارتفعت إلى 2.6 مليار درهم، ثم هبطت إلى ما دون المليار.
وأشار وضاح الطه إلى أن هذه التذبذبات في مستويات السيولة بهذه الصورة، إلى جانب تركزها على أسهم بعينها، مثل سهم "الاتحاد العقارية" بسوق دبي، يؤدي إلى ارتفاع مخاطر الأسواق.
وقال المحلل بأسواق المال، إن عدم استجابة بعض أسهم الشركات الكبيرة للنتائج الإيجابية بالصورة المطلوبة، هو أمر لافت، ويأتي في سياق تحكم السلوك المضاربي على الأسواق.
وعن توقعاته لأداء الأسواق بالفترة القادمة، قال وضاح الطه إن الأسواق لديها فرصة للارتداد، ولكن انتهاء استحقاق توزيعات الأرباح لبعض الشركات قد يبطئ من سرعة الارتداد