gehad87
04-26-2015, 13:32
توقع مُحللون فنييون وخبراء أسواق المال، أن تشهد مؤشرات وأسهم بورصة مصر تحركات متباينة خلال تعاملات، الأسبوع الجاري، في ظل غياب المحفزات ومحاولات الأسهم للوصول إلى مستويات مقاومة والتي قد تشهد تجدداً لعمليات البيع.
توقعت منى مصطفى، المُحلل الفني، لدى المجموعة الإفريقية، أن يستمر الأداء العرضي المتذبذب على المؤشر العام والأسهم في محاولة منها للوصول لنقاط المقاومة والتي من المتوقع أن تجد عندها عمليات بيع في حالة ثبات الأوضاع كما هي وعزوف المتعاملين عن التداول.
وأضافت منى المؤشر الرئيسي لديه منطقة مقاومة بين الـ 8900 و 9050 نقطة، أما الدعم عند الـ 8575 ثم 8100 نقطة على أن يظل الدعم الرئيسي عند الــ 8450 نقطة.
أما المؤشر السبعيني فلديه مقاومة عند الـ 496 ثم 505 نقطة، أما الدعم عند الــ 483 ثم 471 نقطة".
ونصحت المُحلل الفني، المتعاملين متوسطي و طويلي الأجل بالاستمرار في تحديد نقاط الشراء التجميعي على الأسهم القياديه القوية، أما بالنسبة للمتعاملين قصيري الأجل فينصح باستخدام تلك الارتدادات في المضاربة السريعة بالبيع عند المقاومات، والاتجاه للشراء بالقرب من الدعم لتخفيض المتوسطات السعرية، وتحقيق هامش ربح ولو بسيط.
من جانبه قال أسامة نجيب، رئيس قسم البحوث الفنية لدى أراب فاينانس لتداول الأوراق المالية، استمر المؤشر الثلاثيني في ارتفاعة ليغلق بنهاية تعاملات الخميس إلى مستوى 8731 نقطة بارتفاع بلغت 1.17 %، تزامناً مع زيادة في أحجام التداولات، ولكنها مازالت أقل من مستوى متوسط أحجام تداولات فترة شهر ماضي، و التي تسجل الآن 474 مليون جنيه.
وتوقع نجيب أن يستهدف المؤشر الثلاثيني حالياً منطقة 8850 نقطة عند مستوى متوسطة المتحرك لعشرين يوماً يليه مستوى 9000-8950 نقطة والذي نتوقع أن يلاقى بين تلك المستويات ضغوط بيعيه جديدة تجبرة على التراجع.
وأضاف، مازالت أحجام التداولات ضعيفة لا تدعم استمرار الصعود مما يعطي أهمية كبيرة لمناطق المقاومة المذكورة، حيث ترتفع الاحتمالات بتراجع جديد كلما اقترب المؤشر منها مصحوباً بتلك المستويات الضعيفة من أحجام التداولات.
وأوضح رئيس قسم البحوث الفنية، "بشكل عام فالاتجاه الحالي للمؤشر الثلاثيني على المدى القصير هابط، و ينصح باستغلال أي ارتدادة صعودية في البيع بأسعار أفضل أو تخفيض الكميات المفتوحة حالياً.
توقعت منى مصطفى، المُحلل الفني، لدى المجموعة الإفريقية، أن يستمر الأداء العرضي المتذبذب على المؤشر العام والأسهم في محاولة منها للوصول لنقاط المقاومة والتي من المتوقع أن تجد عندها عمليات بيع في حالة ثبات الأوضاع كما هي وعزوف المتعاملين عن التداول.
وأضافت منى المؤشر الرئيسي لديه منطقة مقاومة بين الـ 8900 و 9050 نقطة، أما الدعم عند الـ 8575 ثم 8100 نقطة على أن يظل الدعم الرئيسي عند الــ 8450 نقطة.
أما المؤشر السبعيني فلديه مقاومة عند الـ 496 ثم 505 نقطة، أما الدعم عند الــ 483 ثم 471 نقطة".
ونصحت المُحلل الفني، المتعاملين متوسطي و طويلي الأجل بالاستمرار في تحديد نقاط الشراء التجميعي على الأسهم القياديه القوية، أما بالنسبة للمتعاملين قصيري الأجل فينصح باستخدام تلك الارتدادات في المضاربة السريعة بالبيع عند المقاومات، والاتجاه للشراء بالقرب من الدعم لتخفيض المتوسطات السعرية، وتحقيق هامش ربح ولو بسيط.
من جانبه قال أسامة نجيب، رئيس قسم البحوث الفنية لدى أراب فاينانس لتداول الأوراق المالية، استمر المؤشر الثلاثيني في ارتفاعة ليغلق بنهاية تعاملات الخميس إلى مستوى 8731 نقطة بارتفاع بلغت 1.17 %، تزامناً مع زيادة في أحجام التداولات، ولكنها مازالت أقل من مستوى متوسط أحجام تداولات فترة شهر ماضي، و التي تسجل الآن 474 مليون جنيه.
وتوقع نجيب أن يستهدف المؤشر الثلاثيني حالياً منطقة 8850 نقطة عند مستوى متوسطة المتحرك لعشرين يوماً يليه مستوى 9000-8950 نقطة والذي نتوقع أن يلاقى بين تلك المستويات ضغوط بيعيه جديدة تجبرة على التراجع.
وأضاف، مازالت أحجام التداولات ضعيفة لا تدعم استمرار الصعود مما يعطي أهمية كبيرة لمناطق المقاومة المذكورة، حيث ترتفع الاحتمالات بتراجع جديد كلما اقترب المؤشر منها مصحوباً بتلك المستويات الضعيفة من أحجام التداولات.
وأوضح رئيس قسم البحوث الفنية، "بشكل عام فالاتجاه الحالي للمؤشر الثلاثيني على المدى القصير هابط، و ينصح باستغلال أي ارتدادة صعودية في البيع بأسعار أفضل أو تخفيض الكميات المفتوحة حالياً.