gehad87
04-26-2015, 14:13
تراجعت مؤشرات بورصة، مصر بنحو جماعي خلال منتصف تعاملات جلسة، يوم الاحد، وهبط المؤشر الرئيسي "إيجي أكس 30" بنحو 1.12% أو ما يُعادل 98 نقطة ليصل إلى 8633 نقطة، وسط ضغوط مبيعات المؤسسات المحلية والأفراد الأجانب.
فيما تراجع مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "إيجي أكس 70" بوتيرة أقل بنسبة 0.3% إلى 489.5 نقطة.
وامتدت الخسائر الى المؤشر الأوسع نطاقاً "إيجي أكس 100" ليتراجع بنحو 0.43% إلى 985 نقطة.
وتراجع "التجاري الدولي" خلال منتصف التداولات بنحو 1.43% عند 54.14 جنيه للسهم، بقيمة تداولات جاوزت 11.7 مليون جنيه، بعد التداول على عدد 216 ألف سهم من خلال 221 صفقة.
فيما تراجعت أسهم هيرمس وجلوبال تيلكوم وبالم هيلز وبايونيرز القابضة وعامر جروب وأوراسكوم للاتصالات بنسب من 1.8 الى 3%.
وبلغت أحجام التداول على الأسهم 108 مليون جنيه بعد التداول على نحو 47.3 مليون سهم، فيما بلغت القيمة الإجمالية للسوق 884.7 مليون جنيه بعد التداول على 51.5 مليون سهم من خلال 6.6 ألف صفقة.
وعلى صعيد جنسيات المستثمرين فتعاملات المصريين اتجهت نحو البيع بصافي بيعي 2.6 ملايين جنيه، فيما اتجهت تعاملات العرب والأجانب نحو الشراء بصافي شرائي 1.7 مليون جنيه و 932 ألف جنيه على التوالي.
وعلى صعيد فئات المستثمرين، فتعاملات المؤسسات تتجه للبيع، مقابل حركة شرائية سيطرت على تعاملات الأفراد.
فيما تراجع مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "إيجي أكس 70" بوتيرة أقل بنسبة 0.3% إلى 489.5 نقطة.
وامتدت الخسائر الى المؤشر الأوسع نطاقاً "إيجي أكس 100" ليتراجع بنحو 0.43% إلى 985 نقطة.
وتراجع "التجاري الدولي" خلال منتصف التداولات بنحو 1.43% عند 54.14 جنيه للسهم، بقيمة تداولات جاوزت 11.7 مليون جنيه، بعد التداول على عدد 216 ألف سهم من خلال 221 صفقة.
فيما تراجعت أسهم هيرمس وجلوبال تيلكوم وبالم هيلز وبايونيرز القابضة وعامر جروب وأوراسكوم للاتصالات بنسب من 1.8 الى 3%.
وبلغت أحجام التداول على الأسهم 108 مليون جنيه بعد التداول على نحو 47.3 مليون سهم، فيما بلغت القيمة الإجمالية للسوق 884.7 مليون جنيه بعد التداول على 51.5 مليون سهم من خلال 6.6 ألف صفقة.
وعلى صعيد جنسيات المستثمرين فتعاملات المصريين اتجهت نحو البيع بصافي بيعي 2.6 ملايين جنيه، فيما اتجهت تعاملات العرب والأجانب نحو الشراء بصافي شرائي 1.7 مليون جنيه و 932 ألف جنيه على التوالي.
وعلى صعيد فئات المستثمرين، فتعاملات المؤسسات تتجه للبيع، مقابل حركة شرائية سيطرت على تعاملات الأفراد.