gehad87
04-29-2015, 08:14
أفادت وكالة «ستاندرد آند بورز» في تقرير بأن شركات التأمين المدرجة في الإمارات تتعافى من أسوأ تراجع في أرباح الاكتتاب على الإطلاق في العام الماضي.
وقال المحلل الائتماني في الوكالة، كيفين وايلز، في بيان للوكالة أمس إنه «على الرغم من التنافسية العالية في السوق، إلا أن شركات التأمين حافظت على قوة ميزانياتها العمومية، وكانت عائداتها الاستثمارية والعائد على حقوق الملكية أضعف، إلا أنها كانت مقبولة، وكانت أرباح الاكتتاب أسوأ مما توقعناه بشكل واضح».
وأشار إلى أن جميع شركات التأمين المدرجة البالغ عددها 29، سجلت للمرة الأولى منذ أعوام عدة صافي عجز في الاكتتاب، مع نسبة مجتمعة إجمالية بلغت 102% (مقابل 97% للعام 2013)، وبلغ العائد على حقوق الملكية 5.6% (مقابل 10%).
وأضاف كيفين أن «السبب الرئيس لانخفاض الأرباح في عام 2014 يعود إلى احتدام المنافسة في السوق، نتيجةً لارتفاع حجم (بوليصات) التأمين على السيارات والتأمين الطبي في قطاعات التأمين السائدة»، معرباً عن اعتقاده بأن «تقوم شركات التأمين بإيقاف خفض أسعار (بوليصات) التأمين، ما سيساعد على بدء تعافي الأرباح مجدداً مع حلول نهاية عام 2015». وأوضح تقرير «ستاندرد آند بورز» أن 12 شركة سجلت عجزاً على مستوى الاكتتاب، وكانت 11 شركة أيضاً سجلت عجزاً في عام 2013، إلا أن الوافد الجديد إلى السوق «شركة أبوظبي الوطنية للتأمين»، ثاني أكبر شركة تأمين بحصة سوقية تبلغ 17%، أعلنت تكبدها خسائر اكتتاب كبيرة وعجزاً صافياً للعام.
وأضاف أنه في حال تم استثناء نتائج شركة أبوظبي الوطنية للتأمين، فإن النسبة المجتمعة للسوق المدرجة تبدو أفضل بكثير عند 96%، وهي أفضل قليلاً من النسبة المسجلة في عام 2013 التي بلغت 97%، والعائد على حقوق الملكية عند 8%، وهي تتطابق تقريباً مع النسبة المسجلة في عام 2013.
وقال المحلل الائتماني في الوكالة، كيفين وايلز، في بيان للوكالة أمس إنه «على الرغم من التنافسية العالية في السوق، إلا أن شركات التأمين حافظت على قوة ميزانياتها العمومية، وكانت عائداتها الاستثمارية والعائد على حقوق الملكية أضعف، إلا أنها كانت مقبولة، وكانت أرباح الاكتتاب أسوأ مما توقعناه بشكل واضح».
وأشار إلى أن جميع شركات التأمين المدرجة البالغ عددها 29، سجلت للمرة الأولى منذ أعوام عدة صافي عجز في الاكتتاب، مع نسبة مجتمعة إجمالية بلغت 102% (مقابل 97% للعام 2013)، وبلغ العائد على حقوق الملكية 5.6% (مقابل 10%).
وأضاف كيفين أن «السبب الرئيس لانخفاض الأرباح في عام 2014 يعود إلى احتدام المنافسة في السوق، نتيجةً لارتفاع حجم (بوليصات) التأمين على السيارات والتأمين الطبي في قطاعات التأمين السائدة»، معرباً عن اعتقاده بأن «تقوم شركات التأمين بإيقاف خفض أسعار (بوليصات) التأمين، ما سيساعد على بدء تعافي الأرباح مجدداً مع حلول نهاية عام 2015». وأوضح تقرير «ستاندرد آند بورز» أن 12 شركة سجلت عجزاً على مستوى الاكتتاب، وكانت 11 شركة أيضاً سجلت عجزاً في عام 2013، إلا أن الوافد الجديد إلى السوق «شركة أبوظبي الوطنية للتأمين»، ثاني أكبر شركة تأمين بحصة سوقية تبلغ 17%، أعلنت تكبدها خسائر اكتتاب كبيرة وعجزاً صافياً للعام.
وأضاف أنه في حال تم استثناء نتائج شركة أبوظبي الوطنية للتأمين، فإن النسبة المجتمعة للسوق المدرجة تبدو أفضل بكثير عند 96%، وهي أفضل قليلاً من النسبة المسجلة في عام 2013 التي بلغت 97%، والعائد على حقوق الملكية عند 8%، وهي تتطابق تقريباً مع النسبة المسجلة في عام 2013.