gehad87
04-29-2015, 08:37
:قال محلل أن الأسواق الإماراتية لازالت تتداول في مستوياتها الصاعدة رغم بعض عمليات جني الأرباح لبعض الأسهم الكبيرة ،ولكن إقفال الأسواق تعتبر جيدة، وذلك لعدم وجود محفزات قوية .
وقال فادي الغطيس الرئيس التنفيذي لـ"ثنك للدراسات المالية" إن المضاربات تسيطر على أسواق الأسهم الإماراتية بالفترة الأخيرة، خاصة في سوق دبي في ظل غياب المحفزات الحقيقية، والاستثمار المؤسسي.
وقال الغطيس أن الأسواق مرشحة لمواصلة الصعود، بدعم من النتائج الإيجابية للشركات والبنوك الكبرى.
وأضاف الغطيس أن اغلاق اليوم بسوق دبي يعتبر جيداً بالمقارنة مع سوق أبوظبي الذي حاول تقليص بعد خسارته مدفوعاً بالبنوك.
وأكد الغطيس أن السوق شهد عمليات بيع لجني أرباح خفيفة على بعض الأسهم وخاصة العقارات ،معتبراً أن التراجعات تشكل فرص شراء للمتداولين قصيري الأجل.
وأشار الغطيس إلى أنه على الرغم من جني الأرباح في القطاع العقاري، إلا أن المعنويات تحسنت في السوق، لا سيما مع تماسك أسعار النفط.
وأضاف الغطيس أنه مازال هناك استعجال لجني الأرباح وعدم إعطاء الفرصة للأسهم من أجل الاحتفاظ بمكاسبها والصعود إلى مستويات أعلى ،مشيراً الى انه ليس هناك مبرر للتراجع الذي تتعرض له الأسهم الثقيلة.
وأضاف الغطيس أن الأسواق تلقت دعماً من العوامل الخارجية المتمثلة بوصول أسعار النفط إلى أعلى مستوى منذ ديسمبر الماضي، إضافة إلى ارتفاع الأسهم الأمريكية إلى مستويات قياسية.
وأضاف الغطيس أن أسعار النفط بدأت تتماسك نسبياً عند مستويات أعلى بكثير من تلك التي كان عديد المحللين يتخوفون من تدهور الأسعار نحوها.
وأنهى المؤشر العام لسوق العاصمة ايوظبي تعاملات جلسة منتصف الأسبوع الثلاثاء، على تراجع هامشي، بعد ارتفاع لجلستين على التوالي، بضغط من العقاري، متجاهلاً ارتفاعات البنوك،منخفضاً بنحو 0.02% إلى مستويات الـ4673.18 نقطة، بخسارة 0.98 نقطة.
وأغلق سوق دبي المالي جلسة الثلاثاء باللون الأخضر، ليغلق مرتفعاً بنسبة 0.73%، مضيفاً حوالي 30 نقطة إلى رصيده صعد بها إلى مستوى 4182 نقطة، ليعوض خسائر أمس الاثنين.
وقال فادي الغطيس الرئيس التنفيذي لـ"ثنك للدراسات المالية" إن المضاربات تسيطر على أسواق الأسهم الإماراتية بالفترة الأخيرة، خاصة في سوق دبي في ظل غياب المحفزات الحقيقية، والاستثمار المؤسسي.
وقال الغطيس أن الأسواق مرشحة لمواصلة الصعود، بدعم من النتائج الإيجابية للشركات والبنوك الكبرى.
وأضاف الغطيس أن اغلاق اليوم بسوق دبي يعتبر جيداً بالمقارنة مع سوق أبوظبي الذي حاول تقليص بعد خسارته مدفوعاً بالبنوك.
وأكد الغطيس أن السوق شهد عمليات بيع لجني أرباح خفيفة على بعض الأسهم وخاصة العقارات ،معتبراً أن التراجعات تشكل فرص شراء للمتداولين قصيري الأجل.
وأشار الغطيس إلى أنه على الرغم من جني الأرباح في القطاع العقاري، إلا أن المعنويات تحسنت في السوق، لا سيما مع تماسك أسعار النفط.
وأضاف الغطيس أنه مازال هناك استعجال لجني الأرباح وعدم إعطاء الفرصة للأسهم من أجل الاحتفاظ بمكاسبها والصعود إلى مستويات أعلى ،مشيراً الى انه ليس هناك مبرر للتراجع الذي تتعرض له الأسهم الثقيلة.
وأضاف الغطيس أن الأسواق تلقت دعماً من العوامل الخارجية المتمثلة بوصول أسعار النفط إلى أعلى مستوى منذ ديسمبر الماضي، إضافة إلى ارتفاع الأسهم الأمريكية إلى مستويات قياسية.
وأضاف الغطيس أن أسعار النفط بدأت تتماسك نسبياً عند مستويات أعلى بكثير من تلك التي كان عديد المحللين يتخوفون من تدهور الأسعار نحوها.
وأنهى المؤشر العام لسوق العاصمة ايوظبي تعاملات جلسة منتصف الأسبوع الثلاثاء، على تراجع هامشي، بعد ارتفاع لجلستين على التوالي، بضغط من العقاري، متجاهلاً ارتفاعات البنوك،منخفضاً بنحو 0.02% إلى مستويات الـ4673.18 نقطة، بخسارة 0.98 نقطة.
وأغلق سوق دبي المالي جلسة الثلاثاء باللون الأخضر، ليغلق مرتفعاً بنسبة 0.73%، مضيفاً حوالي 30 نقطة إلى رصيده صعد بها إلى مستوى 4182 نقطة، ليعوض خسائر أمس الاثنين.