gehad87
04-29-2015, 09:26
قالت شركة "ديبا" المدرجة في بورصة ناسداك دبي تحت الرمز "depa"، اليوم الأربعاء إن العام المنتهي في ديسمبر 2014 قد شهد تحولا إيجابيا في نتائج الشركة المالية.
واضافت الشركة في بيان على موقع السوق ان ارباح العام 2014 بلغت 49.12 مليون درهم (13.367 مليون دولار) مقابل خسائر 143.517 مليون درهم (39.05 مليون دولار) خلال 2013.
وقال بيان صحفي إن الشركة قد سجلت صافي أرباح بلغ 44 مليون درهم، بعد خصم حصص الأقلية، خلال العام 2014 مقارنة مع صافي خسائر بلغ 131 مليون درهم، بعد خصم حصص الأقلية، خلال العام 2013.
وبلغت إيرادات المجموعة 1,940 مليون درهم مقارنة مع 2,318 مليون درهم خلال 2013، بينما ارتفع هامش إجمالي الأرباح إلى 13% مقارنة مع 8% خلال العام 2013. وانخفض حجم مخصصات الديون المشكوك في تحصيلها إلى 13 مليون درهم، مقارنة مع 94 مليون درهم خلال العام 2013.
وبلغ حجم محفظة العقود قيد التنفيذ لدى المجموعة 2,083 مليون درهم مقارنة مع 2,534 مليون درهم خلال العام 2013، كما بلغ صافي الرصيد النقدي لدى المجموعة 138 مليون درهم، مقارنة مع 7 ملايين درهم خلال العام 2013، في حين بلغ إجمالي الأصول 2,981 مليون درهم مقارنة مع 3,209 مليون درهم في 2013.
وارتفع حجم رأس المال العامل لدى المجموعة إلى 674 مليون درهم مقارنة مع 604 مليون درهم خلال 2013، بينما بلغت التدفقات النقدية المحققة من الأنشطة التشغيلية 147 مليون درهم، مقارنة مع 58 مليون درهم خلال العام 2013.
وقالت الشركة إنها تمكنت خلال العام 2014 من العودة إلى مسار الربحية بعد تسجيلها خسائر كبيرة خلال العامين 2012 و2013، وإن هذه الأرباح والأداء القوي تعزى إلى النهج الانتقائي الذي تتبعه ديبا فيما يتعلق بتوقيع العقود الجديدة ذات هوامش الربح العالية والمخاطر المنخفضة، وتتمثل السلبية الوحيدة لهذا النهج في كونه أدى إلى انخفاض حجم الإيرادات بنسبة 16% إلى 1,940 مليون درهم خلال 2014، مقارنة مع 2,318 مليون درهم في 2013.
وبلغ حجم النفقات العامة والإدارية للمجموعة، باستثناء المخصصات، 194 مليون درهم خلال العام 2014، مقارنة مع 195 مليون درهم خلال 2013، ويعزى هذا الانخفاض إلى النهج الصارم الذي تتبعه المجموعة في إدارة نفقاتها، على الرغم من ارتفاعها نتيجة الاستحواذ على شركة لوهير الألمانية في يوليو 2013، وسجلت المجموعة انخفاضاً كبيراً في حجم مخصصات الديون المشكوك في تحصيلها حيث بلغت 13 مليون درهم مقارنة مع 94 مليون درهم في العام 2013.
وواصلت ذراع ديبا في آسيا مجموعة "ديزاين ستوديو" أداءها القوي، لتسجل نتائج إيجابية للعام التاسع على التوالي، ومحققة أفضل نتائج مالية على مستوى الربع الرابع منذ طرح أسهمها للاكتتاب العام في 2003.
وحققت شركة "فيدر" الألمانية، المملوكة بالكامل لمجموعة "ديبا"، أداءً إيجابياً مسجلة نمواً قوياً في إيراداتها وربحيتها بعد إتمام اندماجها بنجاح مع شركة "لوهير" التي تتخذ من مدينة ميونيخ مقراً لها والتي كانت قد استحوذت عليها في منتصف العام 2013.
ولا تزال منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا المساهم الأكبر في إيراداتنا، حيث يأتي أكثر من 50% من إيرادات المجموعة من دولة الإمارات وقطر والسعودية والمغرب ودول أخرى في المنطقة. وقامت وحدة أعمال المقاولات بتنفيذ أو إنجاز مشاريع جارٍ تنفيذها لصالح نخبة مختارة من العملاء.
وارتفع حجم السيولة النقدية المحققة من العمليات التشغيلية إلى 147 مليون درهم مقارنة مع 58 مليون درهم خلال 2013، وتمكنت المجموعة من تسوية قروض بنكية وفق خطط السداد الملتزمة بها، وبلغ صافي رصيدها النقدي 138 مليون درهم بحلول نهاية 31 ديسمبر 2014، وهو الأعلى منذ خمس سنوات.
وتحسنَّ المركز المالي للمجموعة بشكل كبير، حيث بلغ رصيدها النقدي لدى البنوك 441 مليون درهم خلال 2014 مقارنة مع 399 مليون درهم خلال 2013. وبحلول 31 ديسمبر 2014، بلغ إجمالي الأصول 2,981 مليون درهم مقارنة مع 3,209 مليون درهم. وانخفض إجمالي التزامات المجموعة إلى 1,492 مليون درهم مقارنة مع 1,753 مليون درهم بحلول 31 ديسمبر 2013.
وارتفع حجم رأس المال العامل للمجموعة إلى 674 مليون درهم مقارنة مع 604 مليون درهم خلال 2013، وتحسنت نسبة السيولة الجارية لتبلغ 1.51 مقارنة مع 1.39 خلال العام الماضي. وارتفع إجمالي حقوق المساهمين إلى 1,490 مليون درهم مقارنة مع 1,457 مليون درهم في العام 2013.
وبلغ حجم محفظة المجموعة من العقود قيد التنفيذ 2,083 مليون درهم بحلول 31 ديسمبر 2014 مقارنة مع 2,534 مليون درهم خلال 2013. ويعكس هذا الانخفاض في حجم المحفظة إلى النهج الصارم الذي تتبعه على صعيد تطوير الأعمال، حيث تستهدف المشاريع منخفضة المخاطر وذات العائدات الجيدة، والذي أثمر عن تحسن هامش صافي الأرباح وحجم السيولة النقدية لدى المجموعة.
ونجحت وحدات الأعمال الثلاث الأفضل أداءً التابعة للمجموعة في تحقيق نمو أكثر من 10 بالمئة في هوامش إجمالي أرباحها، فقد حققت ديزاين ستوديو نمواً بنسبة 22%، وفيدر 11%، وديبا أبوظبي 10%.
وعلى صعيد المساهمة القطاعية في النمو المحقق خلال العام الماضي، لا يزال قطاع الضيافة المحرك الرئيسي للنمو بالنسبة للمجموعة حيث استأثر بأكثر من 52% من إجمالي حجم محفظة العقود قيد التنفيذ، وجاء قطاعي اليخوت الفارهة والعقارات السكنية في المرتبتين الثانية والثالثة ليسهما في 17% و14% على التوالي، بينما تراجعت نسبة مساهمة قطاع البنية التحتية بشكل كبير.
وقالت الشركة في مقابلة لـ"مباشر": "إن لديها خططاً توسعية تستهدف عدة أسواق خارجية خلال العام الجاري، في إطار تنفيذ استراتيجية التنويع الجغرافي؛ بهدف تخفيف المخاطر.
واضافت الشركة في بيان على موقع السوق ان ارباح العام 2014 بلغت 49.12 مليون درهم (13.367 مليون دولار) مقابل خسائر 143.517 مليون درهم (39.05 مليون دولار) خلال 2013.
وقال بيان صحفي إن الشركة قد سجلت صافي أرباح بلغ 44 مليون درهم، بعد خصم حصص الأقلية، خلال العام 2014 مقارنة مع صافي خسائر بلغ 131 مليون درهم، بعد خصم حصص الأقلية، خلال العام 2013.
وبلغت إيرادات المجموعة 1,940 مليون درهم مقارنة مع 2,318 مليون درهم خلال 2013، بينما ارتفع هامش إجمالي الأرباح إلى 13% مقارنة مع 8% خلال العام 2013. وانخفض حجم مخصصات الديون المشكوك في تحصيلها إلى 13 مليون درهم، مقارنة مع 94 مليون درهم خلال العام 2013.
وبلغ حجم محفظة العقود قيد التنفيذ لدى المجموعة 2,083 مليون درهم مقارنة مع 2,534 مليون درهم خلال العام 2013، كما بلغ صافي الرصيد النقدي لدى المجموعة 138 مليون درهم، مقارنة مع 7 ملايين درهم خلال العام 2013، في حين بلغ إجمالي الأصول 2,981 مليون درهم مقارنة مع 3,209 مليون درهم في 2013.
وارتفع حجم رأس المال العامل لدى المجموعة إلى 674 مليون درهم مقارنة مع 604 مليون درهم خلال 2013، بينما بلغت التدفقات النقدية المحققة من الأنشطة التشغيلية 147 مليون درهم، مقارنة مع 58 مليون درهم خلال العام 2013.
وقالت الشركة إنها تمكنت خلال العام 2014 من العودة إلى مسار الربحية بعد تسجيلها خسائر كبيرة خلال العامين 2012 و2013، وإن هذه الأرباح والأداء القوي تعزى إلى النهج الانتقائي الذي تتبعه ديبا فيما يتعلق بتوقيع العقود الجديدة ذات هوامش الربح العالية والمخاطر المنخفضة، وتتمثل السلبية الوحيدة لهذا النهج في كونه أدى إلى انخفاض حجم الإيرادات بنسبة 16% إلى 1,940 مليون درهم خلال 2014، مقارنة مع 2,318 مليون درهم في 2013.
وبلغ حجم النفقات العامة والإدارية للمجموعة، باستثناء المخصصات، 194 مليون درهم خلال العام 2014، مقارنة مع 195 مليون درهم خلال 2013، ويعزى هذا الانخفاض إلى النهج الصارم الذي تتبعه المجموعة في إدارة نفقاتها، على الرغم من ارتفاعها نتيجة الاستحواذ على شركة لوهير الألمانية في يوليو 2013، وسجلت المجموعة انخفاضاً كبيراً في حجم مخصصات الديون المشكوك في تحصيلها حيث بلغت 13 مليون درهم مقارنة مع 94 مليون درهم في العام 2013.
وواصلت ذراع ديبا في آسيا مجموعة "ديزاين ستوديو" أداءها القوي، لتسجل نتائج إيجابية للعام التاسع على التوالي، ومحققة أفضل نتائج مالية على مستوى الربع الرابع منذ طرح أسهمها للاكتتاب العام في 2003.
وحققت شركة "فيدر" الألمانية، المملوكة بالكامل لمجموعة "ديبا"، أداءً إيجابياً مسجلة نمواً قوياً في إيراداتها وربحيتها بعد إتمام اندماجها بنجاح مع شركة "لوهير" التي تتخذ من مدينة ميونيخ مقراً لها والتي كانت قد استحوذت عليها في منتصف العام 2013.
ولا تزال منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا المساهم الأكبر في إيراداتنا، حيث يأتي أكثر من 50% من إيرادات المجموعة من دولة الإمارات وقطر والسعودية والمغرب ودول أخرى في المنطقة. وقامت وحدة أعمال المقاولات بتنفيذ أو إنجاز مشاريع جارٍ تنفيذها لصالح نخبة مختارة من العملاء.
وارتفع حجم السيولة النقدية المحققة من العمليات التشغيلية إلى 147 مليون درهم مقارنة مع 58 مليون درهم خلال 2013، وتمكنت المجموعة من تسوية قروض بنكية وفق خطط السداد الملتزمة بها، وبلغ صافي رصيدها النقدي 138 مليون درهم بحلول نهاية 31 ديسمبر 2014، وهو الأعلى منذ خمس سنوات.
وتحسنَّ المركز المالي للمجموعة بشكل كبير، حيث بلغ رصيدها النقدي لدى البنوك 441 مليون درهم خلال 2014 مقارنة مع 399 مليون درهم خلال 2013. وبحلول 31 ديسمبر 2014، بلغ إجمالي الأصول 2,981 مليون درهم مقارنة مع 3,209 مليون درهم. وانخفض إجمالي التزامات المجموعة إلى 1,492 مليون درهم مقارنة مع 1,753 مليون درهم بحلول 31 ديسمبر 2013.
وارتفع حجم رأس المال العامل للمجموعة إلى 674 مليون درهم مقارنة مع 604 مليون درهم خلال 2013، وتحسنت نسبة السيولة الجارية لتبلغ 1.51 مقارنة مع 1.39 خلال العام الماضي. وارتفع إجمالي حقوق المساهمين إلى 1,490 مليون درهم مقارنة مع 1,457 مليون درهم في العام 2013.
وبلغ حجم محفظة المجموعة من العقود قيد التنفيذ 2,083 مليون درهم بحلول 31 ديسمبر 2014 مقارنة مع 2,534 مليون درهم خلال 2013. ويعكس هذا الانخفاض في حجم المحفظة إلى النهج الصارم الذي تتبعه على صعيد تطوير الأعمال، حيث تستهدف المشاريع منخفضة المخاطر وذات العائدات الجيدة، والذي أثمر عن تحسن هامش صافي الأرباح وحجم السيولة النقدية لدى المجموعة.
ونجحت وحدات الأعمال الثلاث الأفضل أداءً التابعة للمجموعة في تحقيق نمو أكثر من 10 بالمئة في هوامش إجمالي أرباحها، فقد حققت ديزاين ستوديو نمواً بنسبة 22%، وفيدر 11%، وديبا أبوظبي 10%.
وعلى صعيد المساهمة القطاعية في النمو المحقق خلال العام الماضي، لا يزال قطاع الضيافة المحرك الرئيسي للنمو بالنسبة للمجموعة حيث استأثر بأكثر من 52% من إجمالي حجم محفظة العقود قيد التنفيذ، وجاء قطاعي اليخوت الفارهة والعقارات السكنية في المرتبتين الثانية والثالثة ليسهما في 17% و14% على التوالي، بينما تراجعت نسبة مساهمة قطاع البنية التحتية بشكل كبير.
وقالت الشركة في مقابلة لـ"مباشر": "إن لديها خططاً توسعية تستهدف عدة أسواق خارجية خلال العام الجاري، في إطار تنفيذ استراتيجية التنويع الجغرافي؛ بهدف تخفيف المخاطر.