hammadi ben salha
04-30-2015, 01:39
يبدو أن واحداً من أكبر التحديات التى تواجه أصحاب رؤوس الأموال حالياً هى اختيار مجال الاستثمار الأمثل لرؤوس أموالهم ، ذلك التحدى الذى زاد فى الفترة الأخيرة نتيجة تذبذب الإقتصاد على مستوى العالم مع تغير سعر الدولار و انخفاض أسعار الذهب فى الفترة الأخيرة، لذا يظِل مجال العقارات فى مصر على رأس الإستثمارات الأكثر آماناً و ربحاً فى الأونة الأخيرة.
توجَه رؤوس الأموال إلى الاستثمار العقاري فى مصر سواء كانت فى قطع أرض مخصصة للبناء، وحدات سكنية (بأنواعها)، أو وحدات تجارية يرجع إلى أسبابِِ عدة نستعرض بعضها فى السطور القادمة:
1- لماذا ليست البنوك ؟!
قد يبدو ظاهرياً أن البنك هو الحل الأكثر آمناً على الإطلاق و لكن وضع أموالك فى البنك لا يُعقل أن يطلق عليه استثمار مع سعر فائدة لا يتجاوز بأى حال 10% أمام نسبة تترواح ما بين 25 – 50 %فى مجال العقارات فى كثير من المناطق الواعدة بمصر.
2- أوجه استثمار متعددة :
إضافة إلى الإرتفاع السنوى فى أسعار العقارات، يُوفِر لك العقار سواء كان سكنياً أو تجارياً طريقاً أخر للإستفادة منه عن طريق الإيجارات. الإحصائيات تتحدث عن زيادة مستمرة فى أسعار الإيجارات السكنية و التجارية مما يضمن لك دخلاً شهرياً على الأقل “جيد”!
3- مشاريع التمدد الأفقى:
يبدو واضحاً منذ تسعينات القرن الماضى تشجيع الدولة للمستثمرين على الخروج إلى الصحراء و بناء المدن الجديدة لتخفيف الضغط المكثف عن العاصمة و المدن المزدحمة و استيعاب الزيادة السكانية، ذلك التوجه يتيح لك فرصة اختيار عقارك المناسب ما بين كثير من الإختيارات المتاحة.
4- الزيادة السكانية المستمرة :
بمعدل يزيد عن 600 ألف حالة زواج سنوية يظل الإقبال على العقارات فى زيادة دائمة، لذلك لا تبدو هناك أى مخاوف من زيادة المعروض عن الحاجة فى السنوات القادمة .
5- تعدد الفرص و تنوعها :
من أكبر مزايا الإستثمار العقارى هو عدم وجود حد أدنى مرتفع نسبياً يُعيقك عن امتلاك عقارك الخاص، فبحد أدنى يصل إلى 150,000 جنيه لا يُعتبر الإستثمار فى العقارات مكلِف مقارنة بأوجه استثمار أخرى باهظة الثمن!
6- قوة السوق المصرى:
على رغم من الركود و الإصابات البالغة التى أصابت كثيراً من أسواق العقارات العالمية منذ الأزمة الإقتصادية العالمية فى عام 2008 فصاعداً، لم يتأثر السوق المصرى مطلقاً و لم تنخفض أسعار العقارا يوماً واحداً بل ظلت فى ارتفاعِِ مستمر!
7- التكلفة المستمرة:
مع درجة ربح مرتفعة، و درجة آمان متوسطة .. فإن الاستثمار العقاري هو الأنسب بالنسبة لك إذا كنت فى حاجة إلى مشروع لا يستهلك الكثير من وقتك بسبب ممارستك نشاط أخر أو تواجدك خارج البلاد باستمرار. فبمجرد شرائك العقار فأنت لا تحتاج لأى مجهود إضافى فى متابعة المشروع أو خلافه.
توجَه رؤوس الأموال إلى الاستثمار العقاري فى مصر سواء كانت فى قطع أرض مخصصة للبناء، وحدات سكنية (بأنواعها)، أو وحدات تجارية يرجع إلى أسبابِِ عدة نستعرض بعضها فى السطور القادمة:
1- لماذا ليست البنوك ؟!
قد يبدو ظاهرياً أن البنك هو الحل الأكثر آمناً على الإطلاق و لكن وضع أموالك فى البنك لا يُعقل أن يطلق عليه استثمار مع سعر فائدة لا يتجاوز بأى حال 10% أمام نسبة تترواح ما بين 25 – 50 %فى مجال العقارات فى كثير من المناطق الواعدة بمصر.
2- أوجه استثمار متعددة :
إضافة إلى الإرتفاع السنوى فى أسعار العقارات، يُوفِر لك العقار سواء كان سكنياً أو تجارياً طريقاً أخر للإستفادة منه عن طريق الإيجارات. الإحصائيات تتحدث عن زيادة مستمرة فى أسعار الإيجارات السكنية و التجارية مما يضمن لك دخلاً شهرياً على الأقل “جيد”!
3- مشاريع التمدد الأفقى:
يبدو واضحاً منذ تسعينات القرن الماضى تشجيع الدولة للمستثمرين على الخروج إلى الصحراء و بناء المدن الجديدة لتخفيف الضغط المكثف عن العاصمة و المدن المزدحمة و استيعاب الزيادة السكانية، ذلك التوجه يتيح لك فرصة اختيار عقارك المناسب ما بين كثير من الإختيارات المتاحة.
4- الزيادة السكانية المستمرة :
بمعدل يزيد عن 600 ألف حالة زواج سنوية يظل الإقبال على العقارات فى زيادة دائمة، لذلك لا تبدو هناك أى مخاوف من زيادة المعروض عن الحاجة فى السنوات القادمة .
5- تعدد الفرص و تنوعها :
من أكبر مزايا الإستثمار العقارى هو عدم وجود حد أدنى مرتفع نسبياً يُعيقك عن امتلاك عقارك الخاص، فبحد أدنى يصل إلى 150,000 جنيه لا يُعتبر الإستثمار فى العقارات مكلِف مقارنة بأوجه استثمار أخرى باهظة الثمن!
6- قوة السوق المصرى:
على رغم من الركود و الإصابات البالغة التى أصابت كثيراً من أسواق العقارات العالمية منذ الأزمة الإقتصادية العالمية فى عام 2008 فصاعداً، لم يتأثر السوق المصرى مطلقاً و لم تنخفض أسعار العقارا يوماً واحداً بل ظلت فى ارتفاعِِ مستمر!
7- التكلفة المستمرة:
مع درجة ربح مرتفعة، و درجة آمان متوسطة .. فإن الاستثمار العقاري هو الأنسب بالنسبة لك إذا كنت فى حاجة إلى مشروع لا يستهلك الكثير من وقتك بسبب ممارستك نشاط أخر أو تواجدك خارج البلاد باستمرار. فبمجرد شرائك العقار فأنت لا تحتاج لأى مجهود إضافى فى متابعة المشروع أو خلافه.